السؤال
أعاني من تحسس في الأنف منذ ثمان سنوات، بسبب أني أول مرة أصبت بزكام وكنت أتعرض للبرودة الزائدة أثناء مرضي ولم أتعاف منه حتى اليوم، وتناولت كثيراً من الأدوية المضادة للتحسس ولكنها ذو تأثير مهدئ فقط.
مع العلم أني أجريت فحوصات عند أطباء، فالبعض يقول عندك غضاريف في الأنف، والبعض الآخر يقول انحراف في الأنف ولابد من إجراء عملية، فهل الغضاريف لها دخل بالزكام والتحسس؟ وهل له من علاج؟
أفيدوني جزاكم الله خيراً.