عدد النتائج : 74
في البحث عن (نجاسة الغائط)
أصاب الثوب من غائط رطب أو بول أو دم أو خمر أو محرم ما كان فاستيقنه صاحبه
الأم للشافعي > كتاب الطهارة > باب طهارة الثياب
البول والعذرة
أنوار البروق في أنواع الفروق > الفرق بين قاعدة النجاسات في الباطن من الحيوان وبين قاعدة النجاسات ترد على باطن الحيوان
وقع في الماء اليسير روثة وشك هل هي من مأكول أو غيره ؟ أو مات فيه حيوان وشك هل هو ذو نفس سائلة أم لا ؟
القواعد لابن رجب > القاعدة الثامنة والخمسون بعد المائة إذا تعارض أصلان
رجل وطئ على روث لا يدري لحمار أو برذون
القواعد لابن رجب > القاعدة الثامنة والخمسون بعد المائة إذا تعارض أصلان
إنما تغسل ثوبك من البول والغائط والمني من الماء الأعظم والدم والقيء
مجمع الزوائد ومنبع الفوائد > كتاب العلم > باب في بول الصبي والجارية
أغسل ثوبي من جنابة أصابته فقال يا عمار إنما يغتسل الثوب من الغائط والبول والقيء والدم
مجمع الزوائد ومنبع الفوائد > كتاب العلم > باب في بول الصبي والجارية
والبول والعذرة نجسان من بني آدم
الذخيرة > كتاب الطهارة > الباب الأول في الطهارة > الكلام على الوسائل > الوسيلة الثانية تمييز النجس من غيره > الفصل الثالث في المنفصل عن الحيوان
أن يكون لها لون ورائحة كالخمر والغائط (من أقسام النجاسات )
كتاب الحاوي الكبير > كتاب الطهارة > باب ما يفسد الماء > فصل أقسام النجاسات
الخرء ( حكمه )
غمز عيون البصائر في شرح الأشباه والنظائر > الفن الثاني من الأشباه والنظائر وهو فن الفوائد > كتاب الطهارة
ماء جار في مجرى واحد لم يخالطه نجس يكون طاهرا في وقت نجسا في آخر
غمز عيون البصائر في شرح الأشباه والنظائر > الفن الرابع من الأشباه والنظائر وهو فن الألغاز > كتاب الطهارة
بول الآدمي وما في معناه من العذرة ينجس الماء الراكد وإن كان أكثر من قلتين
طرح التثريب > كتاب الطهارة > باب ما يفسد الماء وما لا يفسده > حديث لا تبل في الماء الدائم الذي لا يجري
روث ما يؤكل لحمه طاهر
السراج الوهاج من كشف مطالب صحيح مسلم بن الحجاج > كتاب الهجرة والمغازي > باب منه
مر بي رسول الله صلى الله عليه وسلم وأنا أسقي ناقة لي بين يدي فتنخمت فأصابت نخامتي ثوبي فأقبلت أغسل ثوبي من الركوة التي بين يدي فقال يا عمار ما نخامتك ودموع عينيك إلا بمنزلة الماء الذي في ركوتك إنما يغسل من البول والغائط والمني من الماء الأعظم والدم والقيء
المطالب العالية بزوائد المسانيد الثمانية > كتاب الطهارة > باب طهارة النخامة والدموع
مر بي رسول الله صلى الله عليه وسلم وأنا أسقي ناقة لي بين يدي فتنخمت فأصاب نخامي ثوبي فأقبلت أغسل ثوبي من الركوة التي بين يدي فقال النبي صلى الله عليه وسلم يا عمار ما نخامتك ودموع عينيك إلا الجزء الأول بمنزلة الماء الذي في ركوتك إنما يغسل ثوبك من البول وال
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة > كتاب الطهارة > باب إزالة النجاسات