عدد النتائج : 383
في البحث عن (الأدب والمواعظ والأخلاق في الخطبة)
خطب صلى الله عليه وسلم النساء فوعظهن وأمرهن بتقوى الله والطاعة لأزواجهن وأن يصدقن وقال وإن منكن من تدخل الجنة وجمع بين أصابعه وجلكن حطب جهنم وفرق بين أصابعه فقالت الماردة أو المرادية ولم ذلك يا رسول الله؟ قال تكفرن العشير وتكثرن اللعن وتسوفن الخير
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة > كتاب المواعظ > باب ما جاء في وعظ النساء
خطبنا رسول الله صلى الله عليه وسلم في يوم جمعة فقال يا أيها الناس توبوا إلى ربكم قبل أن تموتوا وبادروا بالأعمال الزاكية من قبل أن تشغلوا وصلوا الذي بينكم وبين ربكم بكثرة ذكركم إياه والصدقة في السر والعلانية تجبروا وتنصروا وترزقوا واعلموا أن الله عز وجل اف
الجامع لشعب الإيمان > الحادي والعشرون من شعب الإيمان وهو باب في الصلاة > فضل الجمعة
خطب رسول الله صلى الله عليه وسلم يوما فذكر الناقة ( إذ انبعث أشقاها ) فقال انبعث لها رجل عارم عزيز منيع في رهطه مثل أبي زمعة وإن رسول الله صلى الله عليه وسلم وعظهم في النساء فقال يجلد أحدكم امرأته جلد العبد ولعله يضاجعها من آخر يومه وإن رسول الله صلى الله
الجامع لشعب الإيمان > الرابع والأربعون من شعب الإيمان وهو باب في تحريم أعراض الناس وما يلزم من ترك الرتع فيها > " فصل فيما ورد من الأخبار في التشديد على من اقترض من عرض أخيه المسلم شيئا بسب أو غيره
وعظنا رسول الله صلى الله عليه وسلم موعظة بليغة ذرفت منها العيون ووجلت منها القلوب قال قائل كأن هذه موعظة مودع فما تأمرنا ؟ قال عليكم بالسمع والطاعة لمن ولاه الله أمركم وإن كان عبدا حبشيا ألا وسيرى من بقي منكم بعدي اختلافا كثيرا فمن أدرك ذاك منكم فعليه بسن
الجامع لشعب الإيمان > الخمسون من شعب الإيمان وهو باب في التمسك بما عليه الجماعة > فصل في فضل الجماعة والألفة وكراهية الاختلاف والفرقة وما جاء في إكرام السلطان وتوقيره
من كانت الدنيا همته فرق الله عليه أمره وجعل فقره بين عينيه ولم يأته من الدنيا إلا ما كتب له ومن كانت الآخرة همته جعل الله غناه في قلبه وجمع له أمره وأتته الدنيا وهي راغمة
الجامع لشعب الإيمان > الحادي والسبعون من شعب الإيمان "وهو باب في الزهد وقصر الأمل "
سلوا الله المعافاة فإنه لم يؤت أحد مثل يقين بعد معافاة ولا أشد من ريبة بعد كفر
الزهد لأحمد بن حنبل > زهد أبي بكر الصديق عليه السلام
كان أول خطبة خطبها النبي صلى الله عليه وسلم بالمدينة أنه قام فيهم فحمد الله وأثنى عليه بما هو أهله ثم قال أما بعد أيها الناس تقدموا لأنفسكم تعلمن والله ليصعقن أحدكم ثم ليدعن غنمه وليس لها راع ثم ليقولن له ربه ليس له ترجمان ولا يحجبه دونه ألم يأتك رسول فبل
الزهد لهناد بن السري > باب خطبة النبي
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم وعظهم يوما موعظة بليغة بعد صلاة الغداة ذرفت منها العيون ووجلت منها القلوب فقال رجل يا رسول الله إن هذه لموعظة مودع فما تعهد إلينا ؟ قال أوصيكم بتقوى الله والسمع والطاعة
السنة لابن أبي عاصم > باب في ذكر السمع والطاعة
أنه قال في حجة الوداع سأخبركم من المسلم من سلم المسلمون من لسانه ويده والمؤمن من أمنه الناس على الجزء الثاني أموالهم وأنفسهم والمهاجر من هجر الخطايا والذنوب والمجاهد من جاهد نفسه وهواه في طاعة الله
تعظيم قدر الصلاة > بقية الجواب عن القائلين بمغايرة الإيمان والإسلام
أتينا العرباض بن سارية وكان من الذين أنزل الله فيهم الجزء الثاني ولا على الذين إذا ما أتوك لتحملهم قلت لا أجد ما أحملكم عليه فدخلنا فسلمنا عليه فقلنا أتيناك زائرين وعائدين ومقتبسين فقال صلى بنا رسول الله صلى الله عليه وسلم الصبح ذات يوم ثم أقبل علينا فوعظ
الإبانة الكبرى لابن بطة > مقدمة المؤلف > باب ما أمر به من التمسك بالسنة والجماعة والأخذ بها
أنه قال في حجة الوداع سأخبركم من المسلم من سلم المسلمون من لسانه ويده والمؤمن من أمنه الناس على أموالهم وأنفسهم والمهاجر من هجر الخطايا والذنوب والمجاهد من جاهد نفسه في طاعة الله
الإيمان لابن منده > ذكر صفة درجات الإسلام والإيمان
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم انصرف من الصبح يوما فأتى النساء فوقف عليهن فقال الجزء الثاني يا معشر النساء ما رأيت من نواقص عقل ودين أذهب بعقول ذوي الألباب منكن وإني رأيت أنكن أكثر أهل النار فتقربن إلى الله بما استطعتن وكان في النساء امرأة عبد الله فأقبل
الإيمان لابن منده > ذكر قول النبي صلى الله عليه وسلم من ادعى إلى غير أبيه فليس منا
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم خطب الناس فوعظهم ثم قال يا معشر النساء تصدقن فإنكن أكثر أهل النار فقالت امرأة منهن جزلة ولم ذاك ؟ قال لكثرة لعنكن وكفركن العشير قال وما رأيت ناقصات عقل ودين أغلب لأولى الرأي منكن فقالت امرأة يا رسول الله ما نقصان عقولنا ودي
الإيمان لابن منده > ذكر قول النبي صلى الله عليه وسلم من ادعى إلى غير أبيه فليس منا
عن جابر بن عبد الله أنه شهد الصلاة مع النبي صلى الله عليه وسلم في يوم عيد فبدأ بالصلاة قبل الخطبة بلا أذان ولا إقامة ثم قام متوكئا على بلال فخطب الناس فحمد الله وأثنى عليه ووعظهم وذكرهم ومضى متوكئا على بلال فأتى النساء فوعظهن وذكرهن وقال تصدقن فإن أكثركن
السنن الصغير للبيهقي > كتاب الصلاة > باب صلاة العيدين
فأمر بتقوى الله وحث على طاعته ووعظ الناس وذكرهم
السنن الصغير للبيهقي > كتاب الصلاة > باب صلاة العيدين
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يحث في خطبته بعد ذلك عن الصدقة وينهى عن المثلة
السنن الصغير للبيهقي > كتاب الحدود > باب قطاعي الطريق
صلى بنا رسول الله صلى الله عليه وسلم الصبح ذات يوم ثم أقبل علينا فوعظنا موعظة بليغة ذرفت منها العيون ووجلت منها القلوب فقال قائل يا رسول الله كأنها موعظة مودع فما تعهد إلينا ؟ قال أوصيكم بتقوى الله والسمع والطاعة وإن عبدا حبشيا فإنه من يعش منكم فسيرى اختل
المدخل إلى السنن الكبرى للبيهقي > باب أقاويل الصحابة رضي الله عنهم إذا تفرقوا فيها
كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا خطب احمرت عيناه وعلا صوته واشتد غضبه حتى كأنه منذر جيش يقول الجزء الأول صبحكم ومساكم ويقول بعثت أنا والساعة كهاتين ويفرق بين إصبعيه السبابة والوسطى ويقول أما بعد فإن خير الحديث كتاب الله وخير الهدى هدى محمد وشر الأمور
المدخل إلى السنن الكبرى للبيهقي > باب ما يذكر من ذم الرأي وتكلف القياس في موضع النص
صلى بنا رسول الله صلى الله عليه وسلم صلاة الصبح فوعظنا موعظة بليغة ذرفت منها العيون ووجلت منها القلوب فقيل يا رسول الله كأنها موعظة مودع فأوصنا قال عليكم بالسمع والطاعة وإن كان عبدا حبشيا فإنه من يعش منكم فسيرى اختلافا كثيرا فعليكم بسنتي وسنة الخلفاء الرا
جامع بيان العلم وفضله لابن عبد البر > باب الحض على لزوم السنة والاقتصار عليها "
وعظنا رسول الله صلى الله عليه وسلم موعظة ذرفت منها العيون ووجلت منها القلوب قلنا يا رسول الله إن هذه لموعظة مودع فما تعهد إلينا ؟ قال قد تركتكم على البيضاء ليلها كنهارها لا يزيغ عنها بعدي إلا هالك ومن يعش منكم بعدي فسيرى اختلافا كثيرا فعليكم بما عرفتم من
الفقيه والمتفقه > باب ما جاء في القول الواحد من الصحابة
ما أحد أمن علي في صحبته وذات يده من أبي الجزء الأول بكر وما نفعني مال ما نفعني مال أبي بكر ولو كنت متخذا خليلا لاتخذت أبا بكر خليلا
عيون الأثر في فنون المغازي والشمائل والسير > ذكر الهجرة إلى المدينة > حديث الهجرة وخبر سراقة بن مالك بن جعشم
قام فينا رسول الله صلى الله تعالى عليه وسلم ذات يوم خطيبا فحمد الله وأثنى عليه ثم قال أما بعد أيها الناس إنما أنا بشر يوشك أن يأتيني رسول ربي فأجيبه وإني تارك فيكم الثقلين أولهما كتاب الله فيه الهدى والنور فتمسكوا بكتاب الله وخذوا به فحث عليه ورغب فيه ثم
الأنوار في شمائل النبي المختار > باب في فضيلة من لقيه صلى الله تعالى عليه وسلم من أصحابه أو لقي أحدا من أصحابه