عدد النتائج : 1056
في البحث عن (زهد النبي)
أما تذكرين ما كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يلقى من شدة العيش
الجامع لشعب الإيمان > الحادي والسبعون من شعب الإيمان "وهو باب في الزهد وقصر الأمل " > فصل فيما بلغنا عن الصحابة رضي الله عنهم في معنى ما تقدم عن رسول الله صلى الله عليه وسلم
أما تعلمين ما كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يلقى من شدة العيش
الجامع لشعب الإيمان > الحادي والسبعون من شعب الإيمان "وهو باب في الزهد وقصر الأمل " > فصل فيما بلغنا عن الصحابة رضي الله عنهم في معنى ما تقدم عن رسول الله صلى الله عليه وسلم
ما أبعد هديكم من هدي نبيكم صلى الله عليه وسلم أما هو فكان أزهد الناس في الدنيا وأما أنتم فأرغب الناس فيها
الجامع لشعب الإيمان > الحادي والسبعون من شعب الإيمان "وهو باب في الزهد وقصر الأمل " > فصل فيما بلغنا عن الصحابة رضي الله عنهم في معنى ما تقدم عن رسول الله صلى الله عليه وسلم
من رأى محمدا صلى الله عليه وسلم رآه غاديا ورائحا والله ما وضع لبنة على لبنة ولا قصبة على قصبة الوحاء الوحاء ثم النجا النجا فقد ذهب بأولكم وأنتم تورثون
الجامع لشعب الإيمان > الحادي والسبعون من شعب الإيمان "وهو باب في الزهد وقصر الأمل " > فصل في ذم بناء ما لا يحتاج إليه من القصور والدور
سمعت الحسن يقول كنت أدخل بيوت أزواج النبي صلى الله عليه وسلم في خلافة عثمان فأتناول سقفها بيدي
الجامع لشعب الإيمان > الحادي والسبعون من شعب الإيمان "وهو باب في الزهد وقصر الأمل " > فصل في ذم بناء ما لا يحتاج إليه من القصور والدور
كان لنا ستر فيه تمثال طير مستقبل باب البيت إذا دخل الداخل فقال النبي صلى الله عليه وسلم يا عائشة حوليه إني كلما دخلت فرأيته ذكرت الدنيا وكانت لنا قطيفة فيها علم تقول حرير فكنا نلبسها ولم نقطعه
الزهد لابن المبارك > باب في التواضع
لا والله ما كانت تغلق دونه الأبواب ولا تقوم دونه الحجبة ولا يغدى عليه بالجفان ولا يراح عليه بها ولكنه كان بارزا
الزهد لابن المبارك > باب ما جاء في الفقر
إن ربك يخيرك بين أن تكون نبيا ملكا أو نبيا عبدا فنظر إلى جبرئيل كالمستأذن له فأشار إليه أن تواضع فقال رسول الله بل نبيا عبدا
الزهد لابن المبارك > باب ما جاء في ذم التنعم في الدنيا
أن ثوب رسول الله صلى الله عليه وسلم الذي كان خرج فيه للوفد رداؤه ثوب حضرمي طوله أربعة أذرع وعرضه ذراعان وشبر وهو عند الخلفاء قد أخلق فطووه بثوب يلبسونه يوم الفطر والأضحى
الزهد لابن المبارك > باب ما جاء في ذم التنعم في الدنيا
أن الله قد أرسل إلى النبي صلى الله عليه وسلم ملكا من الملائكة معه جبرئيل فقال الملك يا رسول الله إن الله تعالى يخيرك بين أن تكون عبدا نبيا وبين أن تكون ملكا نبيا ؟ فالتفت النبي إلى جبرئيل كالمستشير له فأشار جبرئيل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم بيده أن
الزهد لابن المبارك > باب ما جاء في ذم التنعم في الدنيا
أتاني جبرئيل بمفاتيح خزائن الأرض فوالذي نفسي بيده ما بسطت إليها يدي
الزهد لابن المبارك > باب ما جاء في ذم التنعم في الدنيا
كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يركب الحمار ويلبس الصوف ويلعق أصابعه ويأكل على الأرض ويقول إنما أنا عبد آكل كما يأكل العبد
الزهد لابن المبارك > باب فضل ذكر الله عز وجل
خرج رسول الله صلى الله عليه وسلم ولقي أبا بكر وعمر فقال ما أخرجكما ؟ قالا الجوع فقال وأنا والذي بعثني بالحق ما أخرجني إلا الذي أخرجكما قال قوموا فقاموا معه فأتى بيت رجل من الأنصار والرجل ليس ثمة فقالت امرأته مرحبا فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم فأين أب
الزهد لابن المبارك > باب فضل ذكر الله عز وجل
اضطجع رسول الله صلى الله عليه وسلم على حصير فأثر الحصير بجلده فلما استيقظ جعلت أمسح عنه وأقول يا رسول الله ألا آذنتني قبل أن تنام على هذا الحصير فأبسط لك عليه شيئا يقيك منه فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم ما لي وللدنيا وما للدنيا ولي ما أنا والدنيا إلا
الزهد لابن المبارك > ما رواه نعيم بن حماد في نسخته زائدا على ما رواه المروزي عن ابن المبارك في كتاب الزهد > باب في التواضع وكراهية الكبر
عرض علي ربي تبارك وتعالى ليجعل لي بطحاء مكة ذهبا قلت لا يا رب ولكن أشبع يوما وأجوع يوما أو قال ثلاثا أو نحو ذا فإذا جعت تضرعت إليك وذكرتك وإذا شبعت حمدتك وشكرتك
الزهد لابن المبارك > ما رواه نعيم بن حماد في نسخته زائدا على ما رواه المروزي عن ابن المبارك في كتاب الزهد > باب في التواضع وكراهية الكبر
الرضا بالدون من العيش
الزهد لابن المبارك > ما رواه نعيم بن حماد في نسخته زائدا على ما رواه المروزي عن ابن المبارك في كتاب الزهد > باب في الرضا بالدون من العيش
أن أم أيمن غربلت دقيقا لتصنع لرسول الله صلى الله عليه وسلم رغيفا فمر بها النبي صلى الله عليه وسلم فقال ما هذا ؟ فقالت طعام نصنعه في أرضنا فأحببت أن أصنع لك رغيفا فقال لها النبي صلى الله عليه وسلم رديه ثم اعجنيه
الزهد لابن المبارك > ما رواه نعيم بن حماد في نسخته زائدا على ما رواه المروزي عن ابن المبارك في كتاب الزهد > باب في الرضا بالدون من العيش
أن النبي صلى الله عليه وسلم أتي بسويق من سويق اللوز فلما خيض قال ما هذا ؟ قالوا سويق قال أخروه عني هذا شراب المترفين
الزهد لابن المبارك > ما رواه نعيم بن حماد في نسخته زائدا على ما رواه المروزي عن ابن المبارك في كتاب الزهد > باب في الرضا بالدون من العيش
ومات رسول الله صلى الله عليه وسلم وما ترك دينارا ولا درهما ولا عبدا ولا وليدة وترك درعه رهنا عند يهودي بثلاثين صاعا من طعام
الزهد لأحمد بن حنبل > زهد النبي صلى الله عليه وسلم
والله لقد كان يأتي على آل محمد صلى الله عليه وسلم الشهر ما يختبز فيه قال قلت يا أم المؤمنين فما كان يأكل رسول الله صلى الله عليه وسلم ؟ فقالت كان لنا جيران من الأنصار جزاهم الله خيرا كان لهم شيء من لبن يهدون منه إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم
الزهد لأحمد بن حنبل > زهد النبي صلى الله عليه وسلم
أتي رسول الله صلى الله عليه وسلم بسويق من سويق اللوز فلما خيض قال ما هذا ؟ قالوا سويق اللوز قال رسول الله صلى الله عليه وسلم أخروه عني هذا شراب المترفين
الزهد لأحمد بن حنبل > زهد النبي صلى الله عليه وسلم
ما أكل رسول الله صلى الله عليه وسلم على خوان ولا في سكرجة ولا خبز له مرقق قال قلت لقتادة فعلام كانوا يأكلون ؟ قال على السفر
الزهد لأحمد بن حنبل > زهد النبي صلى الله عليه وسلم
ما رفعت مائدة رسول الله صلى الله عليه وسلم وعليها طعام قط
الزهد لأحمد بن حنبل > زهد النبي صلى الله عليه وسلم
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم لم يشبع من الخبز واللحم إلا على ضفف قال مالك لم أدر ما الضفف فسألت أعرابيا فقال عربية والإله يجتمع القوم على الطعام فيتناولونه تناولا
الزهد لأحمد بن حنبل > زهد النبي صلى الله عليه وسلم
نام رسول الله صلى الله عليه وسلم على حصير أثر في جنبه فقلنا يا رسول الله ألا آذنتنا فنبسط تحتك ألين منه ؟ فقال ما لي وللدنيا ؟ إنما مثلي ومثل الدنيا كراكب سار في يوم صائف فقال تحت شجرة ثم راح وتركها
الزهد لأحمد بن حنبل > زهد النبي صلى الله عليه وسلم
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان فراشه عباءة ووسادة مرقعة حشوها ليف
الزهد لأحمد بن حنبل > زهد النبي صلى الله عليه وسلم
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم دخل عليه عمر بن الخطاب رضي الله عنه وهو على حصير قد أثر في جنبه فقال يا نبي الله لو اتخذت فراشا أدثر من هذا فقال ما لي وللدنيا ؟ ما مثلي ومثل الدنيا إلا كراكب سار في يوم صائف فاستظل تحت شجرة ساعة من نهار ثم راح وتركها
الزهد لأحمد بن حنبل > زهد النبي صلى الله عليه وسلم