-
87
عدد النتائج : 180
في البحث عن (الحب في الله)
قال الله عز وجل حقت محبتي للمتحابين في وحقت محبتي للمتواصلين في وحقت محبتي للمصافين في أو قال حقت محبتي للمتباذلين في
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة > كتاب الشهادات ومن تجوز شهادته ومن لا تجوز > باب شهادة أهل العصبية
دخلت المسجد وفيه نحو من عشرين من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم وإذا فيهم رجل أدعج العينين غر الثنايا فإذا اختلفوا في شيء وانتهوا إلى قوله فسألت عنه؟ فإذا هو معاذ بن جبل فلما كان من الغد دخلت المسجد فإذا هو قائم يصلي إلى سارية فجلست إليه فلما فعلت ذلك حذف
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة > كتاب الأدب وغيره > باب الترغيب في الحب في الله والترهيب من حب الأشرار وأهل البدع ونحوهم لأن المرء مع من أحب
قال الله عز وجل وجبت محبتي للمتحابين في والمتزاورين في والمتباذلين في والمتجالسين في
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة > كتاب الأدب وغيره > باب الترغيب في الحب في الله والترهيب من حب الأشرار وأهل البدع ونحوهم لأن المرء مع من أحب
لما قلت لمعاذ إني أحبك لله قال فأخذ بحبوتي فاجتذبني إليه وقال والله إنك تحبني ؟ قلت آلله إني أحبك لله قال أبشر فإني سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول المتحابون في الله في ظل عرشه يوم لا ظل إلا ظله قال أتسمع ؟ قلت نعم قال إنك تجالس قوما لا محالة يخوضو
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة > كتاب الأدب وغيره > باب الترغيب في الحب في الله والترهيب من حب الأشرار وأهل البدع ونحوهم لأن المرء مع من أحب
دخلت مسجد حمص فإذا حلقة فيها اثنان وثلاثون رجلا من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم وفيهم شاب أكحل براق الثنايا إذا اختلفوا في شيء سألوه فأخبرهم انتهي إلى خبره قال قلت من هذا ؟ قالوا هذا معاذ بن جبل قال فقمنا إلى الصلاة قال فأردت أن ألقى بعضهم فلم أقدر على
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة > كتاب الأدب وغيره > باب الترغيب في الحب في الله والترهيب من حب الأشرار وأهل البدع ونحوهم لأن المرء مع من أحب
أن رجلا قال للنبي صلى الله عليه وسلم الرجل يحب القوم ولا يستطيع أن يعمل بعملهم قال المرء مع من أحب
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة > كتاب الأدب وغيره > باب الترغيب في الحب في الله والترهيب من حب الأشرار وأهل البدع ونحوهم لأن المرء مع من أحب
يا أيها الناس اسمعوا واعقلوا واعلموا أن لله عز وجل عبادا ليسوا بأنبياء ولا شهداء يغبطهم النبيون والشهداء على منازلهم وقربهم من الله فجثا رجل من الأعراب من قاصية الناس وألوى بيده إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقال يا رسول الله ناس من الناس ليسوا بأنبياء ولا
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة > كتاب الأدب وغيره > باب الترغيب في الحب في الله والترهيب من حب الأشرار وأهل البدع ونحوهم لأن المرء مع من أحب
أن رجلا قال للنبي صلى الله عليه وسلم الرجل يحب القوم ولا يستطيع أن يعمل بعملهم؟ قال المرء مع من أحب
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة > كتاب صفة الجنة > باب ما جاء في المتحابين في الله
ثلاث من كن فيه وجد بهن حلاوة الإيمان من كان الله ورسوله أحب إليه مما سواهما والرجل يحب الرجل لا يحبه إلا لله والرجل أن يقذف في النار أحب إليه من أن يرجع يهوديا أو نصرانيا
الجامع لشعب الإيمان > السادس عشر من شعب الإيمان باب في شح المرء بدينه حتى يكون القذف في النار أحب إليه من الكفر
يقول الله عز وجل إني لأهم بأهل الأرض عذابا فإذا نظرت إلى عمار بيوتي والمتحابين في والمستغفرين بالأسحار صرفت عنهم
الجامع لشعب الإيمان > الحادي والعشرون من شعب الإيمان وهو باب في الصلاة > فصل المشي إلى المساجد
دخلت مسجد دمشق فإذا أنا بفتى براق الثنايا وإذا أناس معه إذا اختلفوا في شيء أسندوه إليه وصدروا عن رأيه فسألت عنه فقيل هذا معاذ بن جبل فلما كان الغد هجرت فوجدته قد سبقني بالتهجير ووجدته يصلي قال فانتظرته حتى قضى صلاته ثم جئت من قبل وجهه فسلمت عليه فقلت والل
الجامع لشعب الإيمان > الحادي والستون من شعب الإيمان وهو باب في مقاربة أهل الدين وموادتهم ، وإفشاء السلام بينهم > " قصة إبراهيم في المعانقة في الثالث والثلاثين من التاريخ "
جلست في حلقة فيها عشرون من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم فإذا فيهم شاب حسن الوجه أدعج العينين أغر الثنايا فإذا اختلفوا في شيء انتهوا إلى قوله فلما كان الغد أتيت المسجد فإذا هو قائم يصلي إلى سارية فجلست إلى جنبه فانحرف من صلاته ثم سكت قلت بالله إني لأحبك
الجامع لشعب الإيمان > الحادي والستون من شعب الإيمان وهو باب في مقاربة أهل الدين وموادتهم ، وإفشاء السلام بينهم > " قصة إبراهيم في المعانقة في الثالث والثلاثين من التاريخ "
إن الله عز وجل يحب الذين يتحابون في الله ويحب الذين يتقاعدون فيه ويحب الذين يتباذلون فيه ويحب الذين يتزاورون فيه ويحب الذين يتجاورون فيه
الجامع لشعب الإيمان > الحادي والستون من شعب الإيمان وهو باب في مقاربة أهل الدين وموادتهم ، وإفشاء السلام بينهم > " قصة إبراهيم في المعانقة في الثالث والثلاثين من التاريخ "
كنت عند النبي صلى الله عليه وسلم إذ قال إن لله عبادا ليسوا بأنبياء ولا شهداء يغبطهم الأنبياء والشهداء لقربهم من الله يوم القيامة وقال وفي ناحية القوم أعرابي فجثا على ركبتيه ورمى بيديه فقال حدثنا يا رسول الله عنهم من هم ؟ قال فرأيت في وجه رسول الله صلى الل
الجامع لشعب الإيمان > الحادي والستون من شعب الإيمان وهو باب في مقاربة أهل الدين وموادتهم ، وإفشاء السلام بينهم > " قصة إبراهيم في المعانقة في الثالث والثلاثين من التاريخ "
كنت مع رسول الله صلى الله عليه وسلم الجزء الحادي عشر فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم إن في الجنة لعمدا من ياقوت عليها غرف من زبرجد لها أبواب مفتحة تضيء كما يضيء الكوكب الدري فقالوا يا رسول الله من يسكنها ؟ قال المتحابون في الله والمتجالسون في الله والمت
الجامع لشعب الإيمان > الحادي والستون من شعب الإيمان وهو باب في مقاربة أهل الدين وموادتهم ، وإفشاء السلام بينهم > " قصة إبراهيم في المعانقة في الثالث والثلاثين من التاريخ "
ثلاث من كن فيه وجد بهن حلاوة الإيمان من كان الله ورسوله أحب إليه مما سواهما وأن يقذف في النار أحب إليه من أن يرجع في الكفر بعد أن أنقذه الله منه وأن يحب الرجل العبد لا يحبه إلا لله
الجامع لشعب الإيمان > الحادي والستون من شعب الإيمان وهو باب في مقاربة أهل الدين وموادتهم ، وإفشاء السلام بينهم > " قصة إبراهيم في المعانقة في الثالث والثلاثين من التاريخ "
إن رجلا زار أخا له في قرية أخرى فأرصد الله على مدرجته ملكا فلما أتى عليه قال أين تريد ؟ قال أريد أخا لي من هذه القرية فقال هل له عليك من نعمة تربها ؟ قال لا غير أني أحببته في الله قال فإني رسول الله إليك بأن الله عز وجل قد أحبك كما أحببت فيه
الجامع لشعب الإيمان > الحادي والستون من شعب الإيمان وهو باب في مقاربة أهل الدين وموادتهم ، وإفشاء السلام بينهم > " قصة إبراهيم في المعانقة في الثالث والثلاثين من التاريخ "
التاجر الصدوق مع السبعة في ظل عرش الله يوم القيامة والسبعة إمام مقسط ورجل دعته امرأة ذات حسب وميسم إلى نفسها فقال إني أخاف الله رب العالمين ورجل ذكر الله عنده ففاضت عيناه ورجل قلبه معلق بالمساجد من حبه إياها ورجل تصدق بصدقة فكانت يمينه تخفي من شماله ورجل
الجامع لشعب الإيمان > الحادي والستون من شعب الإيمان وهو باب في مقاربة أهل الدين وموادتهم ، وإفشاء السلام بينهم > " قصة إبراهيم في المعانقة في الثالث والثلاثين من التاريخ "
إن من الإيمان أن يحب الرجل أخاه لا يحبه إلا لله وفيه
الجامع لشعب الإيمان > الحادي والستون من شعب الإيمان وهو باب في مقاربة أهل الدين وموادتهم ، وإفشاء السلام بينهم > " قصة إبراهيم في المعانقة في الثالث والثلاثين من التاريخ "
إن الرحم يقطع وإن النعم تكفر ولم نر مثل تقارب القلوب
الجامع لشعب الإيمان > الحادي والستون من شعب الإيمان وهو باب في مقاربة أهل الدين وموادتهم ، وإفشاء السلام بينهم > " قصة إبراهيم في المعانقة في الثالث والثلاثين من التاريخ "
من أحب رجلا على عدل ظهر منه وهو في علم الله من أهل النار آجره الله كما لو كان من أهل الجنة ومن أبغض رجلا على جور ظهر منه وهو في علم الله من أهل الجنة آجره الله كما لو كان من أهل النار
الجامع لشعب الإيمان > السادس والستون من شعب الإيمان "وهو باب في مباعدة الكفار والمفسدين والغلظ عليهم " > فصل ومن هذا الباب مجانبة الفسقة والمبتدعة ، ومن لا يعينك على طاعة الله عز وجل
لا يؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه
الجامع لشعب الإيمان > السابع والسبعون من شعب الإيمان " وهو باب في أن يحب الرجل لأخ يه المسلم ما يحب لنفسه ويكره له ما يكره لنفسه ، ويدخل فيه إماطة الأذى عن الطريق "
كان يعجبنا أن يأتي الرجل من أهل البادية ويسأل رسول الله صلى الله عليه وسلم فأتى أعرابي فسأله فقال يا رسول الله متى قيام الساعة ؟ وأقيمت الصلاة فنهض فصلى فلما فرغ من صلاته قال أين السائل ؟ قال أنا يا رسول الله قال وما أعددت لها ؟ قال ما أعددت لها من كبير ص
الزهد لابن المبارك > باب النية مع قلة العمل وسلامة القلب
ما تواد من اثنين في الإسلام فيفرق بينهما أول من ذنب يحدثه أحدهما
الزهد لابن المبارك > باب النية مع قلة العمل وسلامة القلب
سأل رجل النبي صلى الله عليه وسلم عن الساعة فقال ما أعددت لها ؟ فكأنه لم يذكر كثيرا إلا أنه قال إني أحب الله ورسوله قال فإنك مع من تحب
الزهد لابن المبارك > باب فضل ذكر الله عز وجل
جاء رجل إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقال يا رسول الله متى قيام الساعة ؟ فقام رسول الله إلى الصلاة فلما قضى الصلاة قال أين السائل عن الساعة ؟ فقال الرجل أنا يا رسول الله قال الجزء الأول ما أعددت لها ؟ قال ما أعددت لها كبير صلاة ولا صيام أو قال ما أعددت له
الزهد لابن المبارك > باب فضل ذكر الله عز وجل