-
87
عدد النتائج : 272
في البحث عن (البشاشة والوداعة (طلاقة الوجه))
لا تحقرن من المعروف شيئا فإن لم تجد فلاين الناس ووجهك إليهم منبسط
صحيح ابن حبان > كتاب البر والإحسان > باب حسن الخلق > ذكر الأمر بالملاينة للناس في القول مع بسط الوجه لهم
إنما يحرم على النار كل هين لين قريب سهل
صحيح ابن حبان > كتاب البر والإحسان > باب حسن الخلق > ذكر البيان بأن المرء إذا كان هينا لينا قريبا سهلا قد يرجى له النجاة من النار بها
ألا أخبركم بمن تحرم عليه النار ؟ قالوا بلى يا رسول الله قال على كل هين لين قريب سهل
صحيح ابن حبان > كتاب البر والإحسان > باب حسن الخلق > ذكر الخبر المدحض قول من زعم أن هذا الخبر تفرد به عبدة بن سليمان
تبسمك في وجه أخيك صدقة
صحيح ابن حبان > كتاب البر والإحسان > باب حسن الخلق > ذكر كتبة الله جل وعلا الصدقة للمسلم بتبسمه في وجه أخيه المسلم
انتهيت إلى النبي صلى الله عليه وسلم وهو محتب في بردة له وإن هدبها لعلى قدميه فقلت يا رسول الله أوصني قال عليك باتقاء الله ولا تحقرن من المعروف شيئا ولو أن تفرغ من دلوك في إناء المستقي وتكلم أخاك ووجهك إليه منبسط وإياك وإسبال الإزار فإنها من المخيلة ولا يح
صحيح ابن حبان > كتاب البر والإحسان > فصل من البر والإحسان
أتيت رسول الله صلى الله عليه وسلم فقلت يا رسول الله إنا قوم من أهل البادية فعلمنا شيئا ينفعنا الله به فقال لا تحقرن من المعروف شيئا ولو أن تفرغ من دلوك في إناء المستسقي ولو أن تكلم أخاك ووجهك إليه منبسط وإياك وإسبال الإزار فإنه من المخيلة ولا يحبها الله و
صحيح ابن حبان > كتاب البر والإحسان > فصل من البر والإحسان
لا تحقرن من المعروف شيئا ولو أن تلقى أخاك بوجه طلق فإذا صنعت مرقة فأكثر ماءها واغرف لجيرانك منها
صحيح ابن حبان > كتاب البر والإحسان > فصل من البر والإحسان > ذكر البيان بأن طلاقة وجه المرء للمسلمين من المعروف
تبسمك في وجه أخيك صدقة لك وأمرك بالمعروف ونهيك عن المنكر صدقة وإرشادك الرجل في أرض الضلالة لك صدقة وبصرك للرجل الرديء البصر لك صدقة وإماطتك الحجر والشوكة والعظم عن الطريق لك صدقة وإفراغك من دلوك في دلو أخيك لك صدقة
صحيح ابن حبان > كتاب البر والإحسان > فصل من البر والإحسان > ذكر بيان الصدقة للمرء بإرشاد الضال وهداية غير البصير
دخل علي رسول الله صلى الله عليه وسلم وأسارير وجهه تبرق فقال ألم تري إلى مجزز أبصر آنفا زيد بن حارثة وأسامة بن زيد فقال إن بعض هذه الأقدام لمن بعض
صحيح ابن حبان > كتاب النكاح > باب ثبوت النسب وما جاء في القائف
دخل علي رسول الله صلى الله عليه وسلم مسرورا فرحا مما قال مجزز المدلجي ونظر إلى أسامة بن زيد مضطجعا مع أبيه فقال هذه الأقدام بعضها من بعض وكان مجزز قائفا
صحيح ابن حبان > كتاب النكاح > باب ثبوت النسب وما جاء في القائف > ذكر البيان بأن مجززا المدلجي كان قائفا
دخل علي صلى الله عليه وسلم وأنا ألعب باللعب الجزء الثالث عشر فرفع الستر وقال ما هذا يا عائشة ؟ فقلت لعب يا رسول الله قال ما هذا الذي أرى بينهن ؟ قلت فرس يا رسول الله قال فرس من رقاع له جناح ؟ قالت فقلت ألم يكن لسليمان بن داود خيل لها أجنحة ؟ فضحك رسول الل
صحيح ابن حبان > كتاب الحظر والإباحة > باب اللعب واللهو > ذكر الإباحة لصغار النساء اللعب باللعب وإن كان لها صور
دخل علي رسول الله صلى الله عليه وسلم مسرورا فقال يا عائشة ألم تري إلى مجزز المدلجي دخل علي فرأى أسامة وزيدا عليهما قطيفة قد غطيا رؤوسهما وبدت أقدامهما فقال إن هذه الأقدام بعضها من بعض
صحيح ابن حبان > كتاب إخباره صلى الله عليه وسلم عن مناقب الصحابة رجالهم ونسائهم بذكر أسمائهم رضوان الله عليهم أجمعين > ذكر سرور المصطفى صلى الله عليه وسلم بقول مجزز في أسامة ما قال
إن شر الناس منزلة عند الله يوم القيامة من ودعه أو تركه الناس اتقاء فحشه
المفهم لما أشكل من تلخيص كتاب مسلم > كتاب البر والصلة > باب تحريم السباب والغيبة ومن تجوز غيبته
لا تحقرن من المعروف شيئا ولو أن تلقى أخاك بوجه طلق
المفهم لما أشكل من تلخيص كتاب مسلم > كتاب البر والصلة > باب الوصية بالجار وتعاهده بالإحسان
ولو أن تلقى أخاك بوجه طليق
المفهم لما أشكل من تلخيص كتاب مسلم > كتاب البر والصلة > باب الوصية بالجار وتعاهده بالإحسان
لا تقل عليك السلام فإن عليك السلام تحية الميت قل السلام عليك
تهذيب سنن أبي داود > كتاب اللباس > باب ما جاء في إسبال الإزار
لا تحقرن من المعروف شيئا ولو أن تلقى أخاك بوجه طليق
رياض الصالحين > كتاب السلام > باب استحباب المصافحة عند اللقاء وبشاشة الوجه
استحباب قول الرجل لزواره والقادمين عليه «مرحبا»
السراج الوهاج من كشف مطالب صحيح مسلم بن الحجاج > كتاب الإيمان > باب أول الإيمان قول لا إله إلا الله
لا تحقرن من المعروف شيئا ولو أن تلقى أخاك بوجه طلق
السراج الوهاج من كشف مطالب صحيح مسلم بن الحجاج > كتاب البر والصلة > باب منه
إن رسول الله صلى الله عليه وسلم دخل علي مسرورا تبرق أسارير وجهه فقال ألم تري أن مجززا نظر إلى زيد بن حارثة وأسامة بن زيد فقال إن بعض هذه الأقدام لمن بعض
السنن الكبرى للنسائي > كتاب الطلاق > باب القافة
دخل علي رسول الله صلى الله عليه وسلم مسرورا فقال يا عائشة ألم تري أن مجززا المدلجي دخل علي وعندي أسامة بن زيد فرأى أسامة وزيدا وعليهما قطيفة وقد غطيا رؤوسهما وبدت أقدامهما فقال هذه أقدام بعضها من بعض
السنن الكبرى للنسائي > كتاب الطلاق > باب القافة
دخل علي رسول الله صلى الله عليه وسلم ذات يوم مسرورا فقال يا عائشة ألم تري أن مجززا المدلجي دخل علي وعندي أسامة بن زيد فرأى أسامة وزيدا وعليهما قطيفة وقد غطيا رؤوسهما وبدت أقدامهما فقال هذه أقدام بعضها من بعض قال سفيان هذا تقوية للقافة
السنن الكبرى للنسائي > كتاب القضاء > الحكم بالقافة
قدم النبي صلى الله عليه وسلم من غزوة وقد نصبت على باب حجرتي عباءة وعلى عرض بيتها ستر إرميني فدخل البيت فلما رآه قال لي يا عائشة ما لي وللدنيا فهتك العرض حتى وقع الأرض وفي سهوتها ستر فهبت ريح فكشفت ناحية عن بنات لعائشة لعب فقال ما هذا يا عائشة ؟ قالت بناتي
السنن الكبرى للنسائي > كتاب عشرة النساء > إباحة الرجل اللعب لزوجته بالبنات
أتيت رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو محتبي ببردة له قد تناثر هدبها على قدمه فقلت يا رسول الله أوصني قال اتق الله ولا تحقرن من المعروف شيئا ولو أن تفرغ من دلوك في إناء المستسقي ولو أن تكلم أخاك ووجهك منبسط إليه وإياك وإسبال الإزار فإن إسبال الإزار من المخ
السنن الكبرى للنسائي > الجزء الثاني من كتاب الزينة > موضع الإزار > الاختلاف على أبي إسحاق فيه
أتيت رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو محتبي ببردة وإن هدابها لعلى قدميه قلت يا رسول الله أوصني قال عليك باتقاء الله ولا تحقرن من المعروف شيئا ولو أن تكلم أخاك ووجهك إليه منبسط وإياك وإسبال الإزار فإنما هي من المخيلة وإن الله لا يحبها
السنن الكبرى للنسائي > الجزء الثاني من كتاب الزينة > موضع الإزار > الاختلاف على أبي إسحاق فيه
انتهيت إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو محتبي في بردة وإن هدبها لعلى قدميه قلت يا رسول الله أوصني قال عليك باتقاء الله ولا تحقرن من المعروف شيئا ولو أن تفرغ للمستسقي وإياك وإسبال الإزار فإنها من المخيلة ولا يحبها الله
السنن الكبرى للنسائي > الجزء الثاني من كتاب الزينة > موضع الإزار > الاختلاف على أبي إسحاق فيه
أنه قدم المدينة فلقي النبي صلى الله عليه وسلم في بعض أزقة المدينة فوافقه فإذا هو متزر بإزار قطري قد انتثرت حاشيته وقال عليك السلام يا رسول الله فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم عليك السلام تحية الموتى فقال يا محمد أوصني فقال لا تحقرن شيئا من المعروف أن ت
السنن الكبرى للنسائي > الجزء الثاني من كتاب الزينة > موضع الإزار > الاختلاف على أبي إسحاق فيه