عدد النتائج : 176
في البحث عن (تسمية الدواب)
هل تدري حق الله على عباده وما حق العباد على الله ؟
التوضيح لشرح الجامع الصحيح > كتاب الجهاد والسير > باب اسم الفرس والحمار
ما رأينا من فزع وإن وجدناه لبحرا
التوضيح لشرح الجامع الصحيح > كتاب الجهاد والسير > باب اسم الفرس والحمار
كنت ردف النبي صلى الله عليه وسلم على حمار يقال له عفير فقال يا معاذ هل تدري حق الله على عباده وما حق العباد على الله ؟ قلت الله ورسوله أعلم قال فإن حق الله على العباد أن يعبدوه ولا يشركوا به شيئا وحق العباد على الله أن لا يعذب من لا يشرك به شيئا فقلت يا ر
التوضيح لشرح الجامع الصحيح > كتاب الجهاد والسير > باب اسم الفرس والحمار
كان فزع بالمدينة فاستعار النبي صلى الله عليه وسلم فرسا لنا يقال له مندوب فقال ما رأينا من فزع وإن وجدناه لبحرا
التوضيح لشرح الجامع الصحيح > كتاب الجهاد والسير > باب اسم الفرس والحمار
تسمية الدواب بأسماء تخصها غير أسماء أجناسها
التوضيح لشرح الجامع الصحيح > كتاب الجهاد والسير > باب اسم الفرس والحمار
ما رأينا من فزع وإن وجدناه لبحرا
التوضيح لشرح الجامع الصحيح > كتاب الجهاد والسير > باب الركوب على الدابة الصعبة والفحولة من الخيل
كان بالمدينة فزع فاستعار النبي صلى الله عليه وسلم فرسا لأبي طلحة يقال له مندوب فركبه وقال ما رأينا من فزع وإن وجدناه لبحرا
التوضيح لشرح الجامع الصحيح > كتاب الجهاد والسير > باب الركوب على الدابة الصعبة والفحولة من الخيل
كانت ناقة النبي صلى الله عليه وسلم يقال لها العضباء
التوضيح لشرح الجامع الصحيح > كتاب الجهاد والسير > باب ناقة النبي صلى الله عليه وسلم
حق على الله أن لا يرتفع شيء من الدنيا إلا وضعه
التوضيح لشرح الجامع الصحيح > كتاب الجهاد والسير > باب ناقة النبي صلى الله عليه وسلم
أسرت ثقيف رجلين من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم وأسر أصحاب رسول الله عليه السلام رجلا من بني عامر بن صعصعة فمر به على النبي عليه السلام وهو موثق فأقبل إليه رسول الله عليه السلام فقال علام أحبس؟ قال بجريرة حلفائك ثم مضى رسول الله عليه السلام فناداه ف
نخب الأفكار شرح معاني الآثار > كتاب البيوع > باب الفداء
كانت العضباء من سوابق الحاج فأغار المشركون على سرح المدينة فذهبوا به وفيه العضباء وأسروا امرأة من المسلمين وكانوا إذا نزلوا يريحون إبلهم في أفنيتهم فلما كانت ذات ليلة قامت المرأة وقد نوموا فجعلت لا تضع يدها على بعير إلا رغى حتى أتت على العضباء فأتت على نا
نخب الأفكار شرح معاني الآثار > كتاب البيوع > باب ما أحرز المشركون من أموال المسلمين هل يملكونه ؟
إن حقا على الله ألا يرفع شيئا من الدنيا إلا وضعه
حاشية مسند الإمام أحمد بن حنبل > مسانيد المكثرين > مسند أنس بن مالك رضي الله تعالى عنه
ما رأينا من فزع إن وجدناه لبحرا
حاشية مسند الإمام أحمد بن حنبل > مسانيد المكثرين > مسند أنس بن مالك رضي الله تعالى عنه
خير فرساننا اليوم أبو قتادة وخير رجالتنا سلمة
حاشية مسند الإمام أحمد بن حنبل > مسانيد المقلين > سلمة بن الأكوع
بينا أنا عند البيت بين النائم واليقظان إذ أقبل أحد الثلاثة بين الرجلين فأتيت بطست من ذهب ملآن حكمة وإيمانا
حاشية مسند الإمام أحمد بن حنبل > مسانيد المقلين > مالك بن صعصعة
إنكم تعجلون على محمد وإن محمدا لم يأت لقتال إنما جاء زائرا لهذا البيت معظما لحقه
حاشية مسند الإمام أحمد بن حنبل > مسانيد المقلين > المسور بن مخرمة ومروان بن الحكم
اعبدوا ربكم وصلوا خمسكم وصوموا شهركم
حاشية مسند الإمام أحمد بن حنبل > تتمة مسانيد المقلين > أبو أمامة الباهلي
إذ أنزلت عليه المائدة كلها فكادت من ثقلها تدق بعضد الناقة
حاشية مسند الإمام أحمد بن حنبل > تتمة مسانيد المقلين > حديث أسماء بنت يزيد بن السكن
أسرت ثقيف رجلين من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم وأسر أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم رجلا من بني عامر بن صعصعة فمر به النبي صلى الله عليه وسلم وهو موثق فأقبل إليه رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال على م احتبس ؟ قال بجريرة حلفائك ثم مضى رسول الله
شرح معاني الآثار > كتاب السير > باب الفداء
كانت العضباء لرجل من بني عقيل أسر فأخذت العضباء منه فأتي به رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال يا محمد على م تأخذوني وتأخذون سابقة الحاج وقد أسلمت ؟ فقال له رسول الله صلى الله عليه وسلم آخذك بجريرة حلفائك وكانت ثقيف قد أسرت رجلين من أصحاب رسول الله صلى الل
شرح معاني الآثار > كتاب السير > باب الفداء
كانت العضباء من سوابق الحاج فأغار المشركون على سرح المدينة فذهبوا به وفيه العضباء وأسروا امرأة من المسلمين وكانوا إذا نزلوا يرسلون إبلهم في أفنيتهم فلما كانت ذات ليلة قامت المرأة وقد نوموا فجعلت لا تضع يدها على بعير إلا رغا حتى إذا أتت على العضبا فأتت على
شرح معاني الآثار > كتاب السير > باب ما أحرز المشركون من أموال المسلمين هل يملكونه أم لا
كانت ناقة رسول الله صلى الله عليه وسلم العضباء لا تسبق كلما سابقوها سبقت فجاء أعرابي على قعود فسابقها فسبقها فاشتد ذلك على أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم حتى رأى ذلك في وجوههم فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم حق على الله أن لا يرتفع شيء من هذه القذرة
صحيح ابن حبان > كتاب الرقائق > باب الفقر والزهد والقناعة > ذكر البيان بأن ما ارتفع من هذه الأشياء لا بد له أن يتضع لأنها قذرة خلقت للفناء
أن النبي صلى الله عليه وسلم سمى الأنثى من الخيل الفرس
صحيح ابن حبان > كتاب السير > باب الخيل > ذكر ما يسمى الفرس من الخيل
أسرت ثقيف رجلين من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم وأسر أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم رجلا من بني عامر بن صعصعة فمر به على النبي صلى الله عليه وسلم وهو موثق فناداه يا محمد يا محمد فأقبل إليه رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال علام أحبس ؟ فقال بجريرة حلفائك
صحيح ابن حبان > كتاب السير > باب الفداء وفك الأسرى > ذكر ما يستحب للإمام استعمال المفاداة بين المسلمين وبين الأعداء إذا رأى ذلك لهم صلاحا
خرج النبي صلى الله عليه وسلم زمن الحديبية في بضع عشرة مائة من أصحابه حتى إذا كانوا بذي الحليفة قلد رسول الله صلى الله عليه وسلم وأشعر ثم أحرم بالعمرة وبعث بين يديه عينا له رجلا من خزاعة يجيئه بخبر الجزء الحادي عشر قريش وسار رسول الله صلى الله عليه وسلم حت
صحيح ابن حبان > كتاب السير > باب الموادعة والمهادنة > ذكر ما يستحب للإمام استعمال المهادنة بينه وبين أعداء الله إذا رأى بالمسلمين ضعفا يعجزون عنهم