عدد النتائج : 223
في البحث عن (أسباب التواضع)
بينما رسول الله صلى الله عليه وسلم يمشي إذ جاءه رجل معه حمار فقال يا رسول الله اركب وتأخر الرجل فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم لا أنت أحق بصدر دابتك إلا أن تجعله لي قال قد جعلته لك فركب
شرح السنة > كتاب السير والجهاد > باب الإرداف على الدابة
نهانا رسول الله صلى الله عليه وسلم أن نشرب على بطوننا وهو الكرع ونهانا أن نغترف باليد الواحدة وقال لا يلغ أحدكم كما يلغ الكلب ولا يشرب بالليل من في إناء حتى يحركه إلا أن يكون إناء مخمرا ومن شرب بيده وهو يقدر على إناء يريد التواضع كتب الله له بعدد أصابعه ح
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة > كتاب الأشربة > باب الشرب بالأكف والكراع
يقول الله من تواضع لي هكذا رفعته هكذا وجعل باطن كفه إلى الأرض ثم جعل باطن كفه إلى السماء ورفعها نحو السماء
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة > كتاب الأدب وغيره > باب في التواضع ولا فخر لأحد على أحد إلا بالتقوى
من ترك اللباس تواضعا وهو يقدر على إنفاذه دعاه الله يوم القيامة على رؤوس الخلائق فيخيره في حلل الإيمان يلبس من أيها شاء ومن كظم غيظا وهو يقدر على إنفاذه دعاه الله يوم القيامة على رؤوس الخلائق فيخيره في حور العين يزوجه منها أيها شاء
الجامع لشعب الإيمان > الأربعون من شعب الإيمان وهو باب في الملابس والزي والأواني وما يكره منها > فصل فيمن اختار التواضع في اللباس
إن الله عز وجل يحب المتبذل الذي لا يبالي ما لبس
الجامع لشعب الإيمان > الأربعون من شعب الإيمان وهو باب في الملابس والزي والأواني وما يكره منها > فصل فيمن اختار التواضع في اللباس
إياك والتنعم عباد الله ليسوا بالمتنعمين
الجامع لشعب الإيمان > الأربعون من شعب الإيمان وهو باب في الملابس والزي والأواني وما يكره منها > فصل فيمن اختار التواضع في اللباس
لم يكن ثوب أحب إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم من القميص
الجامع لشعب الإيمان > الأربعون من شعب الإيمان وهو باب في الملابس والزي والأواني وما يكره منها > فصل فيما كان يلبسه رسول الله صلى الله عليه وسلم من الثياب وما كان يختار لبسه ، ويرغب فيه
أن سلمان قال كان إذا سجدت له العجم طأطأ رأسه وقال خشعت لله خشعت لله
الجامع لشعب الإيمان > السابع والخمسون من شعب الإيمان وهو باب في حسن الخلق > فصل في التواضع ، وترك الزهو ، والصلف ، والخيلاء ، والفخر ، والمدح
أن أبا البختري وأصحابه كان إذا يثني على أحد منهم ووجد عجبا في قلبه حنى ظهره قال خشعت لله خشعت لله
الجامع لشعب الإيمان > السابع والخمسون من شعب الإيمان وهو باب في حسن الخلق > فصل في التواضع ، وترك الزهو ، والصلف ، والخيلاء ، والفخر ، والمدح
وهي تقطع له أترجا بعسل وتطعمه قال فقيل لها فقالت ما زال هذا به من آل رسول الله صلى الله عليه وسلم منذ عاتب الله فيه نبيه صلى الله عليه وسلم
الجامع لشعب الإيمان > السابع والخمسون من شعب الإيمان وهو باب في حسن الخلق > فصل في التواضع ، وترك الزهو ، والصلف ، والخيلاء ، والفخر ، والمدح
دخلت على عائشة وعندها رجل مكفوف وهي تقطع له الأترج وتطعمه إياه بالعسل فقلت من هذا يا أم المؤمنين ؟ فقالت هذا ابن أم مكتوم الذي عاتب الله فيه نبيه صلى الله عليه وسلم قالت أتى النبي صلى الله عليه وسلم وعنده عقبة وشيبة فأقبل رسول الله صلى الله عليه وسلم عليه
الجامع لشعب الإيمان > السابع والخمسون من شعب الإيمان وهو باب في حسن الخلق > فصل في التواضع ، وترك الزهو ، والصلف ، والخيلاء ، والفخر ، والمدح
عن نافع بن جبير بن مطعم عن أبيه قال يقولون في التيه وقد ركبت الحمار ولبست الشملة وحلبت الشاة وقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم من فعل هذا فليس فيه من الكبر شيء
الجامع لشعب الإيمان > السابع والخمسون من شعب الإيمان وهو باب في حسن الخلق > فصل في التواضع ، وترك الزهو ، والصلف ، والخيلاء ، والفخر ، والمدح
كان الربيع بن خثيم يكنس حشه فقيل له فقال إني لا أحب أن آخذ منه نصيبا
الجامع لشعب الإيمان > السابع والخمسون من شعب الإيمان وهو باب في حسن الخلق > فصل في التواضع ، وترك الزهو ، والصلف ، والخيلاء ، والفخر ، والمدح
من أفضل الناس ؟ قال من تواضع عن رفعة وزهد عن قدرة وأنصف عن قوة
الجامع لشعب الإيمان > السابع والخمسون من شعب الإيمان وهو باب في حسن الخلق > فصل في التواضع ، وترك الزهو ، والصلف ، والخيلاء ، والفخر ، والمدح
من أراد التواضع كيف السبيل إليه ؟
الجامع لشعب الإيمان > السابع والخمسون من شعب الإيمان وهو باب في حسن الخلق > فصل في التواضع ، وترك الزهو ، والصلف ، والخيلاء ، والفخر ، والمدح
من التواضع أن تضع نفسك عند من هو دونك في نعمة الدنيا حتى تعلمه أنه ليس لك فضل عليه لدنياك وأن ترفع نفسك عند من هو فوقك في دنياه حتى تعلمه أنه ليس لدنياه فضل عليك
الجامع لشعب الإيمان > السابع والخمسون من شعب الإيمان وهو باب في حسن الخلق > فصل في التواضع ، وترك الزهو ، والصلف ، والخيلاء ، والفخر ، والمدح
بلغني أن أشرف التواضع الرضا في المجلس دون المجلس والابتداء بالسلام وأن تكره الرياء والمدح في عملك كله
الجامع لشعب الإيمان > السابع والخمسون من شعب الإيمان وهو باب في حسن الخلق > فصل في التواضع ، وترك الزهو ، والصلف ، والخيلاء ، والفخر ، والمدح
كان النبي صلى الله عليه وسلم إذا استقبله الرجل فصافحه لا ينزع يده عن يده حتى يكون الرجل هو الذي ينزع ولا يصرف وجهه حتى يكون الرجل هو الذي يصرفه ولم ير مقدما ركبتيه بين يدي جليس له
الزهد لابن المبارك > باب في التواضع
عن عائشة أنها قالت لبست درعا جديدا فجعلت أي أنظر إليه فقال أبو بكر أما تعلمين أن الله قد يراك
الزهد لابن المبارك > باب في التواضع
إنما نجد فيما أنزل الله على عيسى صلى الله عليه وسلم أن حقا على عباد الله أن يحدثوا لله تواضعا عند كل ما أحدث لهم من نعمة فلما أحدث الله لنا نصر نبيه عليه السلام أحدثت لله هذا التواضع
الزهد لابن المبارك > ما رواه نعيم بن حماد في نسخته زائدا على ما رواه المروزي عن ابن المبارك في كتاب الزهد > باب في التواضع وكراهية الكبر
أتي رسول الله برجلين ترعد فرائصهما فقال هونا على أنفسكما فإنما أنا ابن امرأة من قريش كانت تأكل القديد
الزهد لهناد بن السري > باب التواضع
سمع رجلا يسأل جابرا عن خادم الرجل إذا كفاه المشقة الجزء الأول والحر أمر النبي صلى الله عليه وسلم أن يدعوه ؟ قال نعم فإن كره أحدكم أن يطعم معه فليطعمه أكلة في يده
الأدب المفرد > باب إذا كره أن يأكل مع عبده
إن الله عز وجل يقول الكبرياء ردائي والعظمة إزاري فمن نازعني واحدا منهما ألقيته في النار
مساوئ الأخلاق ومذمومها > باب ما جاء في ذم العجب والكبر وما في ذلك من الإثم والوزر
لا يدخل الجنة من في قلبه مثقال خردلة من كبر
مساوئ الأخلاق ومذمومها > باب ما جاء في ذم العجب والكبر وما في ذلك من الإثم والوزر
لا يدخل الجنة من كان في قلبه مثقال حبة من خردل من كبر
مساوئ الأخلاق ومذمومها > باب ما جاء في ذم العجب والكبر وما في ذلك من الإثم والوزر
لا يدخل الجنة من كان في قلبه مثقال حبة من خردل من كبر
مساوئ الأخلاق ومذمومها > باب ما جاء في ذم العجب والكبر وما في ذلك من الإثم والوزر
لا يدخل الجنة من في قلبه مثقال ذرة أو خردلة من كبر
مساوئ الأخلاق ومذمومها > باب ما جاء في ذم العجب والكبر وما في ذلك من الإثم والوزر