عدد النتائج : 116
في البحث عن (كيفية السلام على أهل الكتاب)
أن هرقل دعا لهم بكتاب رسول الله صلى الله عليه وسلم فقرأه فإذا فيه بسم الله الرحمن الرحيم من محمد رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى هرقل عظيم الروم سلام على من اتبع الهدى أما بعد فإني أدعوك بدعاية الإسلام أسلم تسلم وأسلم يؤتك الله أجرك مرتين فإن توليت فإنما
شرح مشكل الآثار > باب بيان مشكل ما روي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم مما خاطب به قيصرا في كتابه إليه من قوله أسلم يؤتك الله أجرك مرتين
إذا كانت لك إليه حاجة فابدأه بالسلام
المطالب العالية بزوائد المسانيد الثمانية > كتاب الأدب > باب السلام على الكفار بإكرام الأكابر منهم
كتب خالد بن الوليد رضي الله عنه إلى مهران ورستم وبلاد فارس من خالد بن الوليد إلى مهران ورستم سلام على من اتبع الهدى أما بعد فإني أعرض عليكما الإسلام فإن أقررتما بالإسلام فلكما ما للإسلام وعليكما ما على الإسلام وإن أبيتما فإني أعرض عليكما الجزية فإن أبيتما
المطالب العالية بزوائد المسانيد الثمانية > كتاب الفتوح > ذكر فتوح العراق
وكتب أبو بكر رضي الله عنه إلى خالد رضي الله عنه يعني يوم اليمامة وقتل أهل الردة أن يسير إلى الحيرة ثم يمضي إلى الشام فلما نزل الحيرة كتب إلى أهل فارس ثم قال إني لأحب أن لا أبرح حتى أفزعهم فأغار عليهم حتى انتهى إلى سورا فقتل وسبى ثم أغار على عين التمر فقتل
المطالب العالية بزوائد المسانيد الثمانية > كتاب الفتوح > ذكر فتوح العراق
دعاني ابن عباس رحمه الله فقال اكتب من عبد الله بن عباس إلى فلان حبر تيماء سلام عليك فإني أحمد إليك الله الذي لا إله إلا هو فقلت تبدؤه فتقول سلام عليك ؟ فقال إن الله هو الجزء الخامس السلام اكتب سلام عليك أما بعد فحدثني عن مستقر ومستودع وعن جنة عرضها السماو
سنن سعيد بن منصور > باب تفسير سورة الأنعام > قوله تعالى وهو الذي أنشأكم من نفس واحدة فمستقر ومستودع
كنا قوما تجارا وكانت الحرب قد حضرتنا حتى نهكت أموالنا فلما كانت الهدنة هدنة الحديبية بيننا وبين رسول الله صلى الله عليه وسلم لم نأمن أن وجدنا أمنا فخرجت تاجرا إلى الشام مع رهط من قريش فوالله ما علمت بمكة امرأة ولا رجلا إلا قد حملني بضاعة وكان وجه متجرنا م
دلائل النبوة ومعرفة أحوال صاحب الشريعة > جماع أبواب السرايا التي تذكر بعد فتح خيبر وقبل عمرة القضية > باب ما جاء في بعث رسول الله صلى الله عليه وسلم دحية بن خليفة الكلبي رضي الله عنه إلى قيصر
لما قدم دحية الكلبي بن خليفة على هرقل بكتاب رسول الله صلى الله عليه وسلم فيه بسم الله الرحمن الرحيم من محمد رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى هرقل عظيم الروم سلام على من اتبع الهدى أما بعد فأسلم تسلم وأسلم يؤتك الله أجرك مرتين فإن أبيت فإن إثم الأكارين علي
دلائل النبوة ومعرفة أحوال صاحب الشريعة > جماع أبواب السرايا التي تذكر بعد فتح خيبر وقبل عمرة القضية > باب ما جاء في بعث رسول الله صلى الله عليه وسلم دحية بن خليفة الكلبي رضي الله عنه إلى قيصر
وخرج أبو سفيان بن حرب إلى الشام تاجرا في نفر من قريش فبلغ هرقل شأن رسول الله صلى الله عليه وسلم فأراد أن يعلم ما بلغه من أمر رسول الله صلى الله عليه وسلم فأرسل إلى صاحب الجزء الرابع العرب الذي بالشام في ملكه فأمره أن يبعث إليه برجال من العرب يسألهم عنه فأ
دلائل النبوة ومعرفة أحوال صاحب الشريعة > جماع أبواب السرايا التي تذكر بعد فتح خيبر وقبل عمرة القضية > باب ما جاء في بعث رسول الله صلى الله عليه وسلم دحية بن خليفة الكلبي رضي الله عنه إلى قيصر
التسليم على أهل الكتاب إذا دخلت عليهم بيوتهم
شرح السنة > كتاب الاستئذان > باب كراهية التسليم على أهل الكتاب وكيفية الرد عليهم إن بدؤوا
إنا غادون إلى يهود فلا تبدؤوهم بالسلام وإن سلموا عليكم فقولوا وعليكم
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة > كتاب الأدب وغيره > باب ما جاء في السلام على الكفار ومكاتبتهم وغير ذلك مما يذكر
إنا غادون غدا إلى اليهود فلا تبدؤوهم بالسلام
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة > كتاب الأدب وغيره > باب ما جاء في السلام على الكفار ومكاتبتهم وغير ذلك مما يذكر
أن يهوديا سلم على النبي صلى الله عليه وسلم وأصحابه فقال السام عليكم فقال النبي صلى الله عليه وسلم أتدرون ما قال ؟ قالوا نعم سلم علينا قال لا إنما قال السام عليكم أي تسأمون دينكم فإذا الجزء السادس سلم عليكم رجل من أهل الكتاب فقولوا وعليك
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة > كتاب الأدب وغيره > باب ما جاء في السلام على الكفار ومكاتبتهم وغير ذلك مما يذكر
أن عبد الله بن عمر سلم على أناس من يهود فأخبر أنهم يهود فرجع إليهم فقال ردوا علي سلامي
الجامع لشعب الإيمان > الحادي والستون من شعب الإيمان وهو باب في مقاربة أهل الدين وموادتهم ، وإفشاء السلام بينهم > فصل " في السلام على أهل الذمة "
عن عبد الله بن عمر أنه مر برجل فسلم عليه فقيل إنه نصراني فرجع إليه فقال رد علي سلامي فقال له نعم قد رددته عليك فقال ابن عمر أكثر الله مالك وولدك
الجامع لشعب الإيمان > الحادي والستون من شعب الإيمان وهو باب في مقاربة أهل الدين وموادتهم ، وإفشاء السلام بينهم > فصل " في السلام على أهل الذمة "
عن قتادة قال التسليم على أهل الكتاب إذا دخلت عليهم بيوتهم أن تقول السلام على من اتبع الهدى
الجامع لشعب الإيمان > الحادي والستون من شعب الإيمان وهو باب في مقاربة أهل الدين وموادتهم ، وإفشاء السلام بينهم > فصل " في السلام على أهل الذمة "
أنه كان رديف عبد الله يعني ابن مسعود على حمار فصحبهم ناس من الدهاقين في الطريق الجزء الحادي عشر فلما بلغوا قنطرة أخذوا طريقا آخر فالتفت عبد الله فلم ير منهم أحدا فقال أين أصحابنا ؟ قال قلت أخذوا الطريق الآخر فقال عبد الله عليكم السلام قال قلت أليس هذا يكر
الجامع لشعب الإيمان > الحادي والستون من شعب الإيمان وهو باب في مقاربة أهل الدين وموادتهم ، وإفشاء السلام بينهم > فصل " في السلام على أهل الذمة "
عن عبد الله أنه صحبه دهقان فلما انتهى إلى القنطرة اتسعت له الطريق فأخذ فيها الدهقان فاتبعه عبد الله بن مسعود بالسلام قال قلت أليس يكره هذا ؟ قال بلى ولكن حق الصحبة
الجامع لشعب الإيمان > الحادي والستون من شعب الإيمان وهو باب في مقاربة أهل الدين وموادتهم ، وإفشاء السلام بينهم > فصل " في السلام على أهل الذمة "
إذا سلم عليكم أهل الكتاب فقولوا وعليكم
الجامع لشعب الإيمان > الثاني والستون من شعب الإيمان " وهو باب في رد السلام " > فصل " في رد السلام على أهل الكتاب "
صحب عبد الله بن مسعود قوم من أهل الذمة فلما أرادوا أن يفارقوه أتبعهم السلام وقال حق الصحبة
مكارم الأخلاق ومعاليها ومحمود طرائقها > باب ما يستحب من حسن الصحبة في السفر
صحب عبد الله بن مسعود رضي الله عنه قوم من أهل الذمة فلما أرادوا أن يفارقوه أتبعهم السلام وقال حق الصحبة
مكارم الأخلاق ومعاليها ومحمود طرائقها > باب ما يستحب للمرء من التحبب إلى خيار الناس واستجلاب موداتهم
إن اليهود إذا سلموا عليكم قالوا السام عليكم فقولوا وعليكم
الآداب للبيهقي > باب السلام على أهل الذمة والرد عليهم
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كتب إلى هرقل عظيم الروم سلام على من اتبع الهدى
الآداب للبيهقي > باب السلام على أهل الذمة والرد عليهم
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كتب إلى قيصر يدعوه إلى الإسلام وبعث بكتابه مع دحية الكلبي وأمره أن يدفعه إلى عظيم بصرى ليدفعه إلى قيصر فدفعه عظيم بصرى إلى قيصر وكان قيصر لما كشف الله عنه جنود فارس مشى من حمص إلى إيلياء شكرا لله عز وجل فيما أبلاه من ذلك فل
عيون الأثر في فنون المغازي والشمائل والسير > ذكر بعثه صلى الله عليه وسلم إلى الملوك يدعوهم إلى الإسلام > ذكر كتاب النبي صلى الله عليه وسلم إلى قيصر وما كان من خبر دحية معه