سورة الصف
437 - مسألة :
قوله تعالى:
nindex.php?page=treesubj&link=19881_29706_30454nindex.php?page=tafseer&surano=61&ayano=7ومن أظلم ممن افترى على الله الكذب [ ص: 356 ] بالألف واللام، وسائر المواضع: (افترى على الله كذبا) منكرا.
جوابه:
أن المراد بآية الصف كذب خاص، وهو جعلهم البينات سحرا، والمراد في بقية المواضع أي كذب كان، وعطف عليه (أو كذب بآياته
nindex.php?page=tafseer&surano=6&ayano=93أو قال أوحي إلي ولم يوح إليه شيء) ،
nindex.php?page=tafseer&surano=29&ayano=68 (أو كذب بالحق) وشبه ذلك.
سُورَةُ الصَّفِّ
437 - مَسْأَلَةٌ :
قَوْلُهُ تَعَالَى:
nindex.php?page=treesubj&link=19881_29706_30454nindex.php?page=tafseer&surano=61&ayano=7وَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنِ افْتَرَى عَلَى اللَّهِ الْكَذِبَ [ ص: 356 ] بِالْأَلِفِ وَاللَّامِ، وَسَائِرُ الْمَوَاضِعِ: (افْتَرَى عَلَى اللَّهِ كَذِبًا) مُنَكَّرًا.
جَوَابُهُ:
أَنَّ الْمُرَادَ بِآيَةِ الصَّفِّ كَذِبٌ خَاصٌّ، وَهُوَ جَعْلُهُمُ الْبَيِّنَاتِ سِحْرًا، وَالْمُرَادَ فِي بَقِيَّةِ الْمَوَاضِعِ أَيُّ كَذِبٍ كَانَ، وَعَطَفَ عَلَيْهِ (أَوْ كَذَّبَ بِآيَاتِهِ
nindex.php?page=tafseer&surano=6&ayano=93أَوْ قَالَ أُوحِيَ إِلَيَّ وَلَمْ يُوحَ إِلَيْهِ شَيْءٌ) ،
nindex.php?page=tafseer&surano=29&ayano=68 (أَوْ كَذَّبَ بِالْحَقِّ) وَشِبْهَ ذَلِكَ.