عدد النتائج : 24
في البحث عن (كون رأس مال السلم معلوم النوع)
الذي يرجع إلى رأس المال ( في السلم )
بدائع الصنائع في ترتيب الشرائع > كتاب البيوع > فصل في شرائط الركن وهي نوعان نوع يرجع إلى نفس العقد ونوع يرجع إلى البدل
قال بعت منك قفيز حنطة بهذا الدرهم أو بهذا الدينار ووصف الحنطة لكنه لم يذكر شرائط السلم
بدائع الصنائع في ترتيب الشرائع > كتاب البيوع > فصل في حكم البيع
إذا شرط تعين الدنانير والدراهم
مواهب الجليل في شرح مختصر الشيخ خليل > كتاب السلم > إذا شرط تعين الدنانير والدراهم
إعلام رأس المال وتعجيله وإعلام المسلم فيه وتأجيله وبيان مكان الإيفاء والقدرة على تحصيله
فتح القدير > كتاب البيوع > باب السلم
( فسخ ) السلم ( بسبب يقتضيه ) كانقطاع المسلم فيه الآتي ( ورأس المال باق ) لم يتعلق به حق ثالث
نهاية المحتاج إلى شرح المنهاج > كتاب السلم > شروط صحة السلم > إذا فسخ السلم بسبب يقتضيه ورأس المال باق
( فسخ السلم بسبب يقتضيه كانقطاع المسلم فيه الآتي ورأس المال باق لم يتعلق به حق ثالث )
نهاية المحتاج إلى شرح المنهاج > كتاب السلم > شروط صحة السلم > إذا فسخ السلم بسبب يقتضيه ورأس المال باق
أسلف دراهم إلى أجل على غلة بحكم أنه إذا حل دفع الغلة بأنقص مما تساوي
الفروع لابن مفلح > باب السلم والتصرف في الدين
يشترط بيان النوع في رأس المال إذا كان في البلد نقود مختلفة ( السلم )
البحر الرائق شرح كنز الدقائق > كتاب البيع > باب السلم > السلم في اللحم
باع معلوما من السلع بثمن معلوم إلى أجل معلوم من شهور العرب
الجامع لأحكام القرآن > سورة البقرة > قوله تعالى يسألونك عن الأهلة قل هي مواقيت للناس والحج
أسلم في كل صنف ورقا معلومة
السنن الكبرى > كتاب البيوع > جماع أبواب السلم > باب من سلف في شيء فلا يصرفه إلى غيره ولا يبيعه حتى يقبضه
يسلف جزافا (حكم السلف جزافا )
كتاب الحاوي الكبير > كتاب البيوع > باب السلم > السلم يجوز فيما كان موجودا أو وقت المحل وإن كان معدوما من قبل
إن الله تبارك وتعالى لما أراد هدى زيد بن سعنة قال زيد بن سعنة إنه لم يبق من علامات النبوة شيء الجزء الأول إلا وقد عرفتها في وجه محمد صلى الله عليه وسلم حين نظرت إليه إلا اثنتين لم أخبرهما منه يسبق حلمه جهله ولا يزيده شدة الجهل عليه إلا حلما فكنت أتلطف له
صحيح ابن حبان > كتاب البر والإحسان > باب الصدق والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر > ذكر الاستحباب للمرء أن يأمر بالمعروف من هو فوقه ومثله ودونه في الدين والدنيا إذا كان قصده فيه النصيحة دون التعيير
إن الله عز وجل لما أراد هدي زيد بن سعنة قال زيد بن سعنة ما من علامات النبوة شيء إلا وقد عرفتها في وجه محمد صلى الله عليه وسلم حين نظرت إليه إلا اثنتين لم أخبرهما منه يسبق حلمه جهله ولا يزيده شدة الجهل عليه إلا حلما فكنت ألطف له لأن أخالطه فأعرف حلمه من جه
الأحاديث المختارة > من اسمه عبد الله > عبد الله بن سلام أبو يوسف
أن يكون رأس المال معلوما على مثله
كتاب إتحاف السادة المتقين > ربع العادات > كتاب آداب الكسب والمعاش > الباب الثاني في علم الكسب بطريق البيع والربا والسلم والإجارة والقراض والشركة > العقد الثالث السلم
أن يكون رأس المال معلوما علم مثله)
كتاب إتحاف السادة المتقين > ربع العادات > كتاب آداب الكسب والمعاش > الباب الثاني في علم الكسب بطريق البيع والربا والسلم والإجارة والقراض والشركة > العقد الثالث السلم
أن زيد بن سعنة كان من أحبار اليهود أتى النبي صلى الله عليه وسلم بثمانين دينارا ثم قال أعطيكها على أن تعطيني وسوقا مسماة من حائط مسمى إلى أجل مسمى فقال له رسول الله صلى الله عليه وسلم لا آخذها منك على وسوق مسماة من حائط مسمى ولكن آخذها منك على وسوق مسماة إ
شرح مشكل الآثار > باب بيان مشكل ما روي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم في أكل ذي الدين من مال من له عليه ذلك الدين بطيب نفسه
إن الله عز وجل لما أراد هدى زيد بن سعنة قال زيد بن سعنة إنه لم يبق من علامات النبوة شيء إلا وقد عرفتها في وجه محمد صلى الله عليه وسلم حين نظرت إليه إلا اثنتين لم أخبرهما منه يسبق حلمه جهله ولا يزيده شدة الجهل عليه إلا حلما فكنت أتلطف له لأن أخالطه فأعرف ح
دلائل النبوة لأبي نعيم > الفصل الخامس ذكره في الكتب المتقدمة والصحف السالفة المدونة عن الأنبياء والعلماء من الأمم الماضية > قصة إسلام زيد بن سعنة
لما أراد هداية زيد بن سعنة قال ما من علامات النبوة شيء إلا وقد عرفتها في وجوه رسول الله صلى الله عليه وسلم حين نظرت إليه إلا اثنتين لم أخبرهما فيه يسبق حلمه جهله ولا يزيده شدة الجهل إلا حلما فقال فبينا أنا أتلطف له لأن أخالطه فأعرف حلمه من جهله خرج يوما م
دلائل النبوة للأصبهاني > فصل في ذكر إسلام زيد بن سعنة وما في الحديث من دلائل النبوة
إن الله لما أراد هدى زيد بن سعنة قال زيد ما من علامات النبوة شيء إلا وقد عرفتها في وجه محمد صلى الله تعالى عليه وسلم حين نظرت إليه إلا اثنتان لم أخبرهما منه يسبق حلمه جهله ولا يزيده شدة الجهل عليه إلا حلما فكنت أنطلق إليه لأخالطه فأعرف حلمه من جهله فخرج ي
الأنوار في شمائل النبي المختار > باب في حلمه وعفوه صلى الله تعالى عليه وعلى آله وسلم