الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط

الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط

المكتبة الإسلامية

الكل
(4) السنن الكبرى للنسائي
(3) شرح مشكل الآثار
(3) صحيح ابن حبان
(2) عون المعبود
(2) الأنوار في شمائل النبي المختار
(2) مسند الإمام أحمد
(2) البحر الزخار المعروف بمسند البزار
(2) سنن أبي داود
(2) الأوسط في السنن والإجماع والاختلاف
(1) شرح السنة
(1) مصنف عبد الرزاق
(1) أخلاق النبي صلى الله عليه وسلم وآدابه
(1) الأحاديث المختارة
(1) الأموال لابن زنجويه
(1) عيون الأثر
(1) مساوئ الأخلاق للخرائطي
(1) عمدة القاري شرح صحيح البخاري
(1) المنتظم في تاريخ الملوك والأمم
(1) حاشية مسند الإمام أحمد بن حنبل
(1) سبل الهدى والرشاد في سيرة خير العباد
(1) دلائل النبوة للبيهقي
(1) البحر الزخار المعروف بمسند البزار 10 - 18
(1) السنن الصغير للبيهقي

عدد النتائج : 36 في البحث عن (خطبة النبي في شأن غنائم هوازن)

معي من ترون وأحب الحديث إلي أصدقه فاختاروا إما السبي وإما المال فقالوا نختار سبينا فقام رسول الله صلى الله عليه وسلم فأثنى على الله سنن أبي داود > كتاب الجهاد > باب في فداء الأسير بالمال

ردوا عليهم نساءهم وأبناءهم فمن مسك بشيء من هذا الفيء فإن له به علينا ست فرائض من أول شيء يفيئه الله علينا سنن أبي داود > كتاب الجهاد > باب في فداء الأسير بالمال

إني لأعطي رجالا حدثاء عهد بكفر أتألفهم أو قال أستألفهم مسند أحمد > باقي مسند المكثرين > مسند أنس بن مالك رضي الله عنه

فإن إخوانكم قد جاءوا تائبين مسند أحمد > أول مسند الكوفيين > حديث المسور بن مخرمة الزهري ومروان بن الحكم رضي الله تعالى عنهما

معي من ترون وأحب الحديث إلي أصدقه فاختاروا إما السبي وإما المال فقالوا نختار سبينا فقام رسول الله صلى الله عليه وسلم فأثنى على الله سنن أبي داود > كتاب الجهاد > باب في فداء الأسير بالمال

ردوا عليهم نساءهم وأبناءهم فمن مسك بشيء من هذا الفيء فإن له به علينا ست فرائض من أول شيء يفيئه الله علينا سنن أبي داود > كتاب الجهاد > باب في فداء الأسير بالمال

يا أيها الناس ردوا علي ردائي البحر الزخار المعروف بمسند البزار > مسند جبير بن مطعم رضي الله عنه

ولا كذابا يعني لا تجدوني بخيلا ولا جبانا ولا كذابا البحر الزخار المعروف بمسند البزار > مسند جبير بن مطعم رضي الله عنه

إني كنت استأنيت بكم ومعي من ترون وأحب القول إلي أصدقه فاختاروا إحدى الطائفتين إما المال وإما السبي المصنف > كتاب المغازي > وقعة حنين

القسمة بالجعرانة قسمة غنائم هوازن عمدة القاري شرح صحيح البخاري > كتاب الخمس > باب ومن الدليل على أن الخمس لنوائب المسلمين

فإن إخوانكم قد جاءوا تائبين حاشية مسند الإمام أحمد بن حنبل > مسانيد المقلين > المسور بن مخرمة ومروان بن الحكم

أنه بينما هو يسير مع رسول الله صلى الله عليه وسلم ومعه الناس مقفله من حنين علقه الأعراب يسألونه فاضطروه إلى سمرة حتى خطف رداؤه وهو على راحلته فوقف فقال ردوا علي ردائي أتخشون علي البخل فلو كان عدد هذه العضاه نعما لقسمته بينكم ثم لا تجدوني بخيلا ولا جبانا و صحيح ابن حبان > كتاب السير > باب الغنائم وقسمتها > ذكر ما يستحب للإمام تحمل ما يرد عليه من رعيته عند القسمة فيهم اقتداء بالمصطفى

أنه بينا هو يسير مع رسول الله صلى الله عليه وسلم مقفله من حنين علقت الأعراب يسألون رسول الله صلى الله عليه وسلم حتى اضطروه إلى سمرة وخطف رداء رسول الله صلى الله عليه وسلم فوقف رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال أعطوني ردائي لو كان لي عدد هذه العضاه نعما لق صحيح ابن حبان > كتاب الحظر والإباحة > باب المدح > ذكر البيان بأن المرء جائز له أن يمدح نفسه ببعض ما أنعم الله عليه إذا أراد بذلك قصد الخير بالمستمعين له دون إعطاء النفس شهواتها منه

أن ناسا من الأنصار قالوا يوم حنين حين أفاء الله على رسوله من أموال هوازن ما أفاء فطفق رسول الله صلى الله عليه وسلم يعطي رجالا من قريش المئة من الإبل فقالوا يغفر الله لرسوله يعطي قريشا ويتركنا وسيوفنا تقطر من دمائهم قال أنس فحدثت ذلك رسول الله صلى الله علي صحيح ابن حبان > كتاب إخباره صلى الله عليه وسلم عن مناقب الصحابة رجالهم ونسائهم بذكر أسمائهم رضوان الله عليهم أجمعين > باب فضل الصحابة والتابعين رضي الله عنهم > ذكر قبول الأنصار هذه الوصية عن المصطفى صلى الله عليه وسلم

تعلق ثوب رسول الله صلى الله عليه وسلم يوم حنين بشجرة والناس مجتمعون عليه يسألونه من الغنائم فحسب النبي صلى الله عليه وسلم أنهم قد أمسكوا بردائه وقال أرسلوا ردائي تريدون أن تبخلوني والله لو أفاء الله عليكم مثل صخر تهامة نعما لقسمته بينكم ثم لا تجدوني بخيلا الأحاديث المختارة > من اسمه عبد الله > عكرمة مولى ابن عباس عن ابن عباس > ثور بن زيد الديلي المديني عن عكرمة

كنا عند رسول الله صلى الله عليه وسلم إذ أتته وفد هوازن فقالوا يا محمد إنا أصل وعشيرة وقد نزل بنا من البلاء ما لا يخفى عليك فامنن علينا من الله عليك السنن الكبرى للنسائي > كتاب النحل > هبة المشاع

لما أفاء الله على رسوله ما أفاء من أموال هوازن طفق رسول الله صلى الله عليه وسلم يعطي رجالا من قريش المائة من الإبل السنن الكبرى للنسائي > كتاب المناقب > التشديد في بغض الأنصار رضي الله عنهم

أن رسول الله صلى الله عليه وسلم حين أذن له المسلمون في عتق سبي هوازن قال إني لا أدري من أذن منكم ممن لم يأذن ؟ فارجعوا حتى يرفع إلينا عرفاؤكم أمركم فرجع الناس وكلمهم عرفاؤهم فرجعوا إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فأخبروه السنن الكبرى للنسائي > كتاب السير > العرفاء للناس

لما أفاء الله على رسوله ما أفاء من أموال يقولون يوم حنين طفق رسول الله صلى الله عليه وسلم يعطي رجالا من قريش الجزء الحادي عشر المائة من الإبل فقال رجل من الأنصار يغفر الله لرسول الله يعطي رجالا من قريش ويتركنا وسيوفنا تقطر من دمائهم ؟ فقال رسول الله صلى ا السنن الكبرى للنسائي > كتاب التفسير > سورة براءة > قوله تعالى والمؤلفة قلوبهم

في انتظار رسول الله صلى الله عليه وسلم بقسم غنائم هوازن إسلامهم جواز انتظار الجزء الخامس الإمام بقسم الغنائم إسلام الكفار ودخولهم في الطاعة فيه ورده عليهم غنائمهم ومتاعهم سبل الهدى والرشاد في سيرة خير العباد > جماع أبواب المغازي التي غزا فيها رسول الله صلى الله عليه وسلم بنفسه الكريمة > الباب الثامن والعشرون في غزوة حنين > ذكر ما قيل في هذه الغزوة من الشعر

غزوة هوازن المنتظم في تاريخ الملوك والأمم > باب ذكر ما جرى في سني الهجرة > ثم دخلت سنة ثمان من الهجرة > غزوة حنين وهي غزوة هوازن

أن ناسا من الأنصار يوم حنين قالوا حين أفاء الله عز وجل على رسوله أموال هوازن فطفق رسول الله صلى الله عليه وسلم يعطي رجالا من قريش المائة من الإبل قالوا يغفر الله لرسول الله يعطي قريشا ويتركنا وسيوفنا تقطر من دمائهم قال أنس فحدث رسول الله صلى الله عليه وسل البحر الزخار المعروف بمسند البزار > مسند أنس بن مالك > الزهري عنه

أن رسول الله صلى الله عليه وسلم حين جاءه وفد هوازن مسلمين فسألوه أن يرد إليهم أموالهم وسبيهم الجزء الحادي عشر فقال النبي صلى الله عليه وسلم معي من ترون وأحب القول إلي أصدقه واختاروا إحدى الطائفتين إما السبي وإما المال وقد كنت استأنيت بهم وقد كان النبي صلى شرح مشكل الآثار > باب بيان مشكل ما روي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم مما كان منه في سبايا هوازن لما سألوه أن يمن عليهم وأنه لم يفعل ذلك إلا بعد رضا المسلمين به

أن رسول الله صلى الله عليه وسلم رد ستة آلاف من سبي هوازن من النساء والرجال والصبيان إلى هوازن حين أسلموا وخير نساء كن عند رجال من قريش منهم عبد الرحمن وصفوان بن أمية قد كانا استسرا المرأتين اللتين كانتا عندهما من هوازن فخيرهما رسول الله صلى الله عليه وسلم شرح مشكل الآثار > باب بيان مشكل ما روي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم مما كان منه في سبايا هوازن لما سألوه أن يمن عليهم وأنه لم يفعل ذلك إلا بعد رضا المسلمين به

أن رسول الله صلى الله عليه وسلم حين أذن له المسلمون في عتق سبي هوازن قال إني لا أدري من أذن منكم ممن لم يأذن فارجعوا حتى يرفع إلينا عرفاؤكم أمركم فرجع الناس الجزء الحادي عشر فكلمهم عرفاؤهم فرجعوا إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فأخبروه شرح مشكل الآثار > باب بيان مشكل ما روي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم فيما كان منه من الرجوع إلى أقوال عرفاء المسلمين فيما ذكروه له

أن مروان بن الحكم والمسور بن مخرمة أخبراه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال حين أذن للناس في عتق سبي هوازن إني لا أدري من أذن لكم ممن لم يأذن فارجعوا حتى يرفع إلينا عرفاؤكم أمركم فرجع الناس فكلمهم عرفاؤهم فرجعوا إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فأخبروه دلائل النبوة ومعرفة أحوال صاحب الشريعة > جماع أبواب فتح مكة حرسها الله تعالى > باب وفود وفد هوازن على النبي صلى الله عليه وسلم وهو بالجعرانة

أن ناسا من الأنصار قالوا يوم حنين أفاء الله على رسوله أموال هوازن وطفق رسول الله صلى الله عليه وسلم يعطي رجالا من قريش المائة من الإبل كل رجل منهم فقالوا يغفر الله لرسول الله يعطي قريشا ويتركنا وسيوفنا تقطر من دمائهم قال أنس فحدث الجزء السادس رسول الله صل الأوسط في السنن والإجماع والاختلاف > كتاب قسم خمس الغنيمة > جماع أبواب الأسلاب والأنفال التي تجب لأهلها > ذكر العطايا التي أعطى النبي صلى الله عليه وسلم من غنائم هوازن

أنه بينا هو يسير مع رسول الله صلى الله عليه وسلم مقفله من حنين علقه الأعراب يسألونه فاضطروه إلى سمرة فخطفت رداءه وهو على راحلته فوقف فقال ردوا علي ردائي أتخشون علي البخل فلو كان عدد هذه العضاه نعما لقسمته بينكم ثم لا تجدوني بخيلا ولا جبانا ولا كذابا الأوسط في السنن والإجماع والاختلاف > كتاب قسم خمس الغنيمة > جماع أبواب الأسلاب والأنفال التي تجب لأهلها > ذكر الأخبار المفسرة لهذه الأخبار الدالة على أن النبي صلى الله عليه وسلم

أن أناسا من الأنصار قالوا يوم حنين حين أفاء الله على رسوله أموال هوازن فطفق النبي صلى الله عليه وسلم يعطي رجالا من قريش المائة من الإبل كل رجل منهم فقالوا يغفر الله لرسول الله يعطي قريشا ويتركنا وسيوفنا تقطر من دمائهم قال أنس فحدث رسول الله صلى الله عليه شرح السنة > كتاب فضائل الصحابة > باب فضل الأنصار رضي الله عنهم

لما أصاب رسول الله صلى الله عليه وسلم هوازن يوم الجزء الأول حنين انصرف فلما هبط من ثنية الأراك ضوى إليه المسلمون يسألونه غنائمهم حتى عدلوا ناقته عن الطريق إلى سمرات فمرشن ظهره وأخذن رداءه فقال ناولوني ردائي فوالذي نفسي بيده لا تجدوني بخيلا ولا جبانا ولا ك الأموال لابن زنجويه > كتاب فتوح الأرضين وسننها وأحكامها > باب الحكم في رقاب أهل الذمة من الأسارى والسبي

بحث في الكتب

[ بحث متقدم ]

العرض الموضوعي

تصنيف الكتب