عدد النتائج : 2146
في البحث عن (صفات الجن وأحوالهم)
أن جانا كان لا يزال يطلع على عائشة رضي الله عنها فأمرت به فقتل فأتيت في المنام فقيل قتلت عبد الله المسلم فقالت لو كان مسلما لم يطلع إلى أزواج النبي صلى الجزء الخامس الله عليه وسلم فقيل لها ما كان يطلع حتى تجمعي عليك ثيابك وما كان يجيء إلا يستمع فلما أصبحت
كتاب العظمة > ذكر الجن وخلقهن
كنت عند ابن عباس رضي الله عنهما وهو جالس عند زمزم إذ أقبلت حية ذات طفيتين وطافت حول البيت سبوعا ثم أتت المقام فصلت ركعتين فأرسل إليها ابن عباس رضي الله عنهما أن الله عز وجل قد قضى نسكك وإن لنا أعبدا لا نأمنهم عليك قال فتلونت ثم طعنت في السماء
كتاب العظمة > ذكر الجن وخلقهن
خرج نفر من أصحاب عبد الله رضي الله عنه يريدون الحج حتى إذا كانوا في بعض الطريق إذا هم بحية تتثنى على الطريق أبيض ينفخ منه ريح المسك فقلت لأصحابي امضوا فلست ببارح حتى أنظر إلى ما يصير أمر هذه الحية قال فما لبثت أن ماتت فعمدت إلى خرقة بيضاء فلففتها فيها ثم
كتاب العظمة > ذكر الجن وخلقهن
كنت عند عثمان رضي الله عنه إذ جاء رجل فقال الجزء الخامس ألا أحدثكم بشيء يا أمير المؤمنين ؟ قال بلى قال بينا أنا بفلاة كذا إذا عصاوان قد أقبلتا فالتقتا فاعتركتا ثم تفرقتا قال فذهبت حتى جئت معتركهما فإذا من الحيات شيء ما رأيت مثله قط وإذا ريح المسك من بعضها
كتاب العظمة > ذكر الجن وخلقهن
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لأصحابه وهو بمكة من أحب منكم أن يحضر الليلة أمر الجن فانطلقنا حتى إذا كنا بأعلى مكة خط الجزء الخامس لي خطا ثم انطلق حتى قام فافتتح القرآن فغشيته أسودة كثيرة حالت بيني وبينه حتى ما أسمع صوته ثم انطلقوا يتقطعون مثل قطع السحا
كتاب العظمة > ذكر الجن وخلقهن
قرأ علينا رسول الله صلى الله عليه وسلم سورة الرحمن حتى ختمها فقال ما لي أراكم سكوتا ؟ للجن كانوا أحسن منكم ردا ما قرأت عليهم هذه الآية ( فبأي آلاء ربكما تكذبان ) إلا قالوا ولا بشيء من نعمة ربنا نكذب فلك الحمد
كتاب العظمة > ذكر الجن وخلقهن
قال رجلان من أشجع أتيا عروسا لهما حتى إذا كانا من ناحية إذا بامرأة فقالت ما تريدون ؟ قالا عروسا لنا نجهزها قالت إن لي بذلك علما بأمرها كله فإذا فرغتما فمرا علي فلما فرغا مرا عليها فقالت إني متبعتكما فحملاها على أحد بعيريهما وجعلا يعتقبان حتى إذا أتوا كثبا
كتاب العظمة > ذكر الجن وخلقهن
أن سعد بن عبادة رضي الله عنه أتى سباطة قوم فبال قائما فخر ميتا فقالت الجن نحن قتلنا سيد الخزرج سعد بن عبادة رميناه بسهمين فلم نخط فؤاده
كتاب العظمة > ذكر الجن وخلقهن
قوله عز وجل ( أفتتخذونه وذريته أولياء من دوني وهم لكم عدو ) قال باض إبليس خمس بيضات زلنبور وداسم وثبر ومسوط والأعور فأما الأعور فصاحب الزنا وأما ثبر فصاحب المصائب وأما مسوط فصاحب أخبار الكذب يلقيها على أفواه الناس ولا يجدون لها أصلا وأما داسم فهو صاحب الج
كتاب العظمة > ذكر الجن وخلقهن
نزلنا مع النبي صلى الله عليه وسلم في بعض أسفاره العرج فلما قاربته سمعت لغطا وخصومة رجال لم أر أحد من ألسنتهم قط فوقفت حتى جاء النبي صلى الله عليه وسلم وهو يضحك فقال اختصم عندي الجن المسلمون والجن المشركون فسألوني أن أسكنهم فأسكنت المسلمين الجلس وأسكنت الم
كتاب العظمة > ذكر الجن وخلقهن
قوله تعالى ( كان من الجن ) قال هم حي من الملائكة لم يزالوا يصوغون حلي أهل الجنة حتى تقوم الساعة
كتاب العظمة > ذكر الجن وخلقهن
قال الله تعالى ( أفتتخذونه وذريته أولياء من دوني ) وهم أولاده الجزء الخامس يتوالدون كما يتوالد بنو آدم وهم أكثر عددا
كتاب العظمة > ذكر الجن وخلقهن
الجن يموتون ولكن الشياطين بكر البكرين لا تموت قال قتادة رحمه الله تعالى أبوه بكر وأمه بكر وهو بكرهما
كتاب العظمة > ذكر الجن وخلقهن
دخل إبليس العراق فقضى بها حاجته ثم جاء الشام فطرده حتى بلغ سباق ثم دخل مصر فباض فيها وفرخ وبسط عبقريه
كتاب العظمة > ذكر الجن وخلقهن
قول الله عز وجل ( كنا طرائق قددا ) قال يعني الجن هم مثلكم منهم قدرية ومرجئة ورافضة وشيعة
كتاب العظمة > ذكر الجن وخلقهن
حاصرت شيطانا مرة فأردت قتله فقال لا تقتلني فإني من الشيعة قلت من تعرف منهم ؟ قال الأعمش ويزيد بن أبي يزيد
كتاب العظمة > ذكر الجن وخلقهن
علق رجل من الجن جارية لنا فخطبها إلينا وقال إني من الجزء الخامس مسلمي الجن وقد هويت جاريتكم هذه فزوجوني بها فإني أكره أن أنال منها محرما فزوجناه وكان يحدثنا بعد فقلنا له كيف أنتم ؟ قال أمم كأممكم وقبائل كقبائلكم قلنا فهل فيكم هذه الأهواء ؟ قال نعم قلنا فم
كتاب العظمة > ذكر الجن وخلقهن
قال رجل لابن عباس رضي الله عنهما أتموت الجن ؟ قال نعم غير إبليس قال فما هذه الحية التي تدعى الجان ؟ قال هي صغار الجن
كتاب العظمة > ذكر الجن وخلقهن
فما شعرت إلا وقد مر الناس وبقيت وحدي قال فركبت وجئت فأمسيت في تلك البرية وحدي وإذا الغيلان قد أقبلت نحوي قال فالتجأت إلى حائط وجعلت أقرأ القرآن فحين أقرأ يمرون على وجوههم حتى كل لساني وأيقنت بالهلكة قال فإذا أنا برجل قائم فقال بالله ما رأيت إنسيا أثبت قلب
كتاب العظمة > ذكر الجن وخلقهن
الخلق أربعة فخلق في الجنة كلهم وخلق في النار كلهم وخلقان في الجنة والنار فأما الذين في الجزء الخامس الجنة كلهم فالملائكة وأما الذين في النار كلهم فالشياطين وأما الذين في الجنة والنار فالجن والإنس لهم الثواب وعليهم العقاب
كتاب العظمة > ذكر الجن وخلقهن
هل تدخل الجن الجنة ؟ قال نعم وتصديق ذلك في كتاب الله عز وجل ( لم يطمثهن إنس قبلهم ولا جان ) قال للجن جنيات وللإنس إنسيات
كتاب العظمة > ذكر الجن وخلقهن