عدد النتائج : 983
في البحث عن (خروج الموحدين من النار)
إن رجلا ينادي في النار ألف سنة يا حنان يا منان فيقول الله لجبريل اذهب فأتني بعبدي هذا قال ذهب جبريل فوجد أهل النار منكبين يبكون قال فرجع إليه فأخبر ربه قال اذهب إليه فأتني به فإنه في مكان كذا وكذا قال فذهب فجاء به قال يا عبدي كيف وجدت مكانك ومقيلك ؟ قال ي
الجامع لشعب الإيمان > الثامن من شعب الإيمان ، وهو باب في حشر الناس بعد ما يبعثون من قبورهم إلى الموقف الذي بين لهم من الأرض > فصل في أصحاب الكبائر من أهل القبلة إذا وافوا القيامة بلا توبة قدموها
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم أما أهل النار الذين هم أهلها فإنهم لا يموتون فيها ولا يحيون ولكن ناس أصابتهم النار بذنوبهم أو قال بخطاياهم أماتتهم إماتة حتى إذا كانوا فحما أذن في الشفاعة فيجاء بهم ضبائر قد امتحشوا فيلقون على أنهار الجنة ثم قيل يا أهل الج
الجامع لشعب الإيمان > الثامن من شعب الإيمان ، وهو باب في حشر الناس بعد ما يبعثون من قبورهم إلى الموقف الذي بين لهم من الأرض > فصل في أصحاب الكبائر من أهل القبلة إذا وافوا القيامة بلا توبة قدموها
قول الله عز وجل ( يريدون أن يخرجوا من النار وما هم بخارجين )
الجامع لشعب الإيمان > الثامن من شعب الإيمان ، وهو باب في حشر الناس بعد ما يبعثون من قبورهم إلى الموقف الذي بين لهم من الأرض > فصل في أصحاب الكبائر من أهل القبلة إذا وافوا القيامة بلا توبة قدموها
كنت من أشد الناس تكذيبا بالشفاعة
الجامع لشعب الإيمان > الثامن من شعب الإيمان ، وهو باب في حشر الناس بعد ما يبعثون من قبورهم إلى الموقف الذي بين لهم من الأرض > فصل في أصحاب الكبائر من أهل القبلة إذا وافوا القيامة بلا توبة قدموها
يخرج قوم من النار بعدما امتحشوا فيدخلون الجنة
الجامع لشعب الإيمان > الثامن من شعب الإيمان ، وهو باب في حشر الناس بعد ما يبعثون من قبورهم إلى الموقف الذي بين لهم من الأرض > فصل في أصحاب الكبائر من أهل القبلة إذا وافوا القيامة بلا توبة قدموها
يخرج قوم من النار الجزء الأول فيدخلون الجنة
الجامع لشعب الإيمان > الثامن من شعب الإيمان ، وهو باب في حشر الناس بعد ما يبعثون من قبورهم إلى الموقف الذي بين لهم من الأرض > فصل في أصحاب الكبائر من أهل القبلة إذا وافوا القيامة بلا توبة قدموها
يخرج قوم من النار فيدخلون الجنة
الجامع لشعب الإيمان > الثامن من شعب الإيمان ، وهو باب في حشر الناس بعد ما يبعثون من قبورهم إلى الموقف الذي بين لهم من الأرض > فصل في أصحاب الكبائر من أهل القبلة إذا وافوا القيامة بلا توبة قدموها
أن عبدا في جهنم ينادي ألف سنة يا حنان يا منان حتى يأمر به جبريل عليه السلام فيخرجه منها نعوذ بالله من عذاب الله عز وجل
الجامع لشعب الإيمان > الثامن من شعب الإيمان ، وهو باب في حشر الناس بعد ما يبعثون من قبورهم إلى الموقف الذي بين لهم من الأرض > فصل في القصاص من المظالم
أخرجوا من النار من ذكرني أو خافني في مقام
الجامع لشعب الإيمان > الحادي عشر من شعب الإيمان وهو باب في الخوف من الله تعالى
يدخل أقوام من أمتي النار أو قال جهنم حتى إذا الجزء الأول كانوا حمما أدخلوا الجنة فيقول أهل الجنة من هؤلاء ؟ فيقال هؤلاء الجهنميون
الزهد لابن المبارك > ذكر نزوله عز وجل فقال من ذا الذي يدعوني فأستجيب له
يوضع الصراط بين ظهراني جهنم وعليه حسك كحسك السعدان ثم يستجيز الناس فناج مسلم ومجروح ناج ومحتبس ومنكوس فيها وإذا فرغ الله عن وطر من القضاء بين العباد يفقد المؤمنون رجالا كانوا معهم في الدنيا يصلون صلاتهم ويزكون زكاتهم ويصومون صيامهم ويحجون حجهم ويغزون غزوه
الزهد لابن المبارك > ذكر نزوله عز وجل فقال من ذا الذي يدعوني فأستجيب له
أما أهل النار الذين هم أهلها فإنهم لا يموتون فيها ولا يحيون ولكن أناس أو كما قال يصيبهم النار بذنوبهم أو قال بخطاياهم ويميتهم إماتة حتى إذا صاروا فحما أذن في الشفاعة فجيء بهم ضبائر فبثوا على أنهار أو قال باب الجنة ويقال يا أهل الجنة أفيضوا عليهم فينبتون ك
الزهد لابن المبارك > ذكر نزوله عز وجل فقال من ذا الذي يدعوني فأستجيب له
ربما يود الذين كفروا لو كانوا مسلمين قال حدثت أن المشركين قالوا لمن يدخل النار ما أغنى عنكم ما كنتم تعبدون ؟ فيغضب الله تعالى لهم ويقول الله تعالى للملائكة والنبيين اشفعوا فيشفعون فيخرجون من النار حتى إن إبليس ليتطاول رجاء أن يخرج معهم فعند ذلك يود الذين
الزهد لابن المبارك > ذكر نزوله عز وجل فقال من ذا الذي يدعوني فأستجيب له
أول من يأذن الله تعالى له يوم القيامة في الكلام والشفاعة محمد صلى الله عليه وسلم
الزهد لابن المبارك > ذكر نزوله عز وجل فقال من ذا الذي يدعوني فأستجيب له
الظالم لنفسه المنافق والسابق بالخيرات والمقتصد هم أصحاب الجنة
الزهد لابن المبارك > ذكر نزوله عز وجل فقال من ذا الذي يدعوني فأستجيب له
ليحتبسن أهل الجنة بعدما يجاوزون الصراط وقبل أن يدخلوها حتى يؤخذ بعضهم من بعض مظالمهم التي تظالموها في الدنيا فيدخلون الجنة حين يدخلون وليس في قلب بعضهم على بعض غلس
الزهد لابن المبارك > ذكر نزوله عز وجل فقال من ذا الذي يدعوني فأستجيب له
الظالم لنفسه من هذه الآية والمقتصد والسابق بالخيرات كلهم في الجنة ألم تر أن الله قال ثم أورثنا الكتاب الذين اصطفينا من عبادنا فمنهم ظالم لنفسه ومنهم مقتصد ومنهم سابق بالخيرات بإذن الله ذلك هو الفضل الكبير جنات عدن يدخلونها يحلون فيها من أساور من ذهب
الزهد لابن المبارك > ذكر نزوله عز وجل فقال من ذا الذي يدعوني فأستجيب له
أن ناسا قالوا يا رسول الله هل نرى ربنا يوم القيامة ؟ قال هل تضارون في القمر ليلة البدر ؟ قالوا لا قال فهل تضارون في الشمس ليس دونها سحاب ؟ قالوا لا قال فإنكم لترون ربكم كذلك يقول الله يوم القيامة يقول لكل أمة كانت تعبد من دونه شيئا من كان يعبد شيئا فليتبع
الزهد لابن المبارك > ما رواه نعيم بن حماد في نسخته زائدا على ما رواه المروزي عن ابن المبارك في كتاب الزهد > في صفة الجنة وما أعد الله فيها
هذه الآية وإن منكم إلا واردها قال هل تدرون ما ورودها ؟ قالوا الله أعلم قال فإن ورودها أن يجاء بجهنم وتمسك للناس كأنها متن إهالة حتى إذا استقرت عليه أقدام الخلائق برهم وفاجرهم ناداها مناد الجزء الثاني أن خذي أصحابك ودعي أصحابي بكل ولي لها فهي أعلم بهم من ا
الزهد لابن المبارك > ما رواه نعيم بن حماد في نسخته زائدا على ما رواه المروزي عن ابن المبارك في كتاب الزهد > باب صفة النار
قالوا ألم يعدنا ربنا أنا نرد النار ؟ فقال إنكم مررتم بها وهي خامدة
الزهد لابن المبارك > ما رواه نعيم بن حماد في نسخته زائدا على ما رواه المروزي عن ابن المبارك في كتاب الزهد > باب صفة النار
إن الله عز وجل يدخل المؤمنين النار قال لعمرك إن لها محشرا غير المؤمنين
الزهد لأحمد بن حنبل > زهد الأسود بن يزيد الجرشي
يقول الله تعالى أخرجوا من النار من ذكرني يوما أو خافني في مقام
الزهد لأحمد بن حنبل > زهد عاصم بن هبيرة
قوله مثقال حبة فأدخل ابن عباس يده في التراب ثم رفعها ثم نفخ فيه ثم قال كل واحدة من هؤلاء مثقال ذرة
الزهد لهناد بن السري > باب الشفاعة
قول الله تبارك وتعالى والله ربنا ما كنا مشركين قال لما أمر بإخراج من دخل النار من أهل التوحيد فقال من فيها من المشركين تعالوا الجزء الأول فلنقل لا إله إلا الله لعلنا أن نخرج مع هؤلاء فقالوا فلم يصدقوا قال فحلفوا والله ربنا ما كنا مشركين قال فقال الله تعال
الزهد لهناد بن السري > باب الشفاعة
إن في جهنم بابين أحدهما يسمى الجوانية والآخر يسمى البرانية فأما الجوانية فالتي لا يخرج منها أحد وأما البرانية فالتي يعذب الله تبارك وتعالى منها أهل الذنوب الموجبات من أهل الإيمان ما شاء الله أن يعذبهم ثم يأذن الله تبارك وتعالى للملائكة والرسل والأنبياء ول
الزهد لهناد بن السري > باب الخروج من النار
يعذب ناس من أهل التوحيد في النار حتى يكونوا فيها حمما ثم تدركهم الرحمة فيخرجون فيطرحون على أبواب الجنة فيرش عليهم أهل الجنة الماء فينبتون كما تنبت الغثاء في حمالة السيل ثم يدخلون الجنة
الزهد لهناد بن السري > باب الخروج من النار
إني لأعرف آخر أهل النار خروجا من النار رجل يخرج منها زحفا فيقال له انطلق فادخل الجنة قال فيذهب ليدخل الجنة فيجد الناس قد أخذوا المنازل فيرجع فيقول يا رب قد أخذ الناس المنازل قال فيقال له أتذكر الزمان الذي كنت فيه ؟ فيقول نعم فيقال له تمن فيتمنى فيقال له إ
الزهد لهناد بن السري > باب الخروج من النار
إن رجالا يدخلهم الله تبارك وتعالى النار ويحرقهم حتى يكونوا فحما أسود قال وهم أعلى أهل النار فيجأرون إلى الله تبارك وتعالى ويدعونه فيقولون ربنا أخرجنا فاجعلنا في هذا الجدار فإذا جعلهم في أصل الجدار رأوا أنه لا يغني عنهم شيئا قالوا ربنا اجعلنا من وراء هذا ا
الزهد لهناد بن السري > باب الخروج من النار