عدد النتائج : 7960
في البحث عن (صفة أهل النار وجرائمهم)
عن علي رضي الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم تعوذوا بالله من جب الحزن أو وادي الحزن قيل يا رسول الله وما جب الحزن ؟ قال جب في جهنم تعوذ منه جهنم كل يوم سبعين مرة أعده الله تعالى للقراء المرائين وإن من شرار القراء من يزور الأمراء
كتاب الدعاء > باب ما استعاذ منه النبي صلى الله عليه وسلم وما أمر أن يستعاذ منه
عن أبي هريرة رضي الله عنه قال خرج إلينا رسول الله صلى الله عليه الجزء الثاني وسلم فقال تعوذوا بالله من جب الحزن قيل وما جب الحزن ؟ قال واد في جهنم يتعوذ منه أهل جهنم كل يوم أربعمائة مرة قيل ومن يسكنه ؟ قال القراء المراؤون بأعمالهم وإن أبغض القراء إلى الله
كتاب الدعاء > باب ما استعاذ منه النبي صلى الله عليه وسلم وما أمر أن يستعاذ منه
عن عبد الله بن عمرو رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال من ادعى إلى غير أبيه لم يجد ريح الجنة وإن ريحها ليوجد من مسيرة سبعين عاما
كتاب الدعاء > باب ذكر من لعنه رسول الله صلى الله عليه وسلم
الخلق أربعة فخلق في الجنة كلهم وخلق في النار كلهم وخلقان في الجنة والنار فأما الذين في الجزء الخامس الجنة كلهم فالملائكة وأما الذين في النار كلهم فالشياطين وأما الذين في الجنة والنار فالجن والإنس لهم الثواب وعليهم العقاب
كتاب العظمة > ذكر الجن وخلقهن
وإن هذه الأمة ستفترق على ثلاث وسبعين ملة كلها في النار إلا واحدة وهي الجماعة
الإبانة الكبرى لابن بطة > مقدمة المؤلف > باب ذكر افتراق الأمم في دينهم وعلى كم تفترق هذه الأمة
حججت مع معاوية بن أبي سفيان فلما قدمنا مكة أخبر بقاص يقص على أهل مكة لبني مخزوم فأرسل إليه معاوية فقال أمرتك بهذا القصص ؟ قال لا قال فما حملك على أن تقص بغير إذني ؟ قال ننشر علما علمنا الله فقال معاوية لو كنت تقدمت إليك قبل مرتي هذه لقطعت منك طابقا ثم قام
الإبانة الكبرى لابن بطة > مقدمة المؤلف > باب ذكر افتراق الأمم في دينهم وعلى كم تفترق هذه الأمة
تفرقت أمة موسى عليه السلام على إحدى وسبعين ملة منها سبعون في النار وواحدة في الجنة وتفرقت أمة عيسى على ثنتين وسبعين ملة إحدى وسبعين منها في النار وواحدة في الجنة وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم وتعلو أمتي على الفريقين جميعا ملة واحدة ثنتان وسبعون منها ف
الإبانة الكبرى لابن بطة > مقدمة المؤلف > باب ذكر افتراق الأمم في دينهم وعلى كم تفترق هذه الأمة
إنها ستكون فتن ثم تكون فتنة ألا فالماشي فيها خير من الساعي إليها ألا والقاعد فيها خير من القائم فيها ألا والمضطجع فيها خير من القاعد والقاعد فيها خير من القائم ألا فإذا نزلت فمن كان له غنم فليلحق بغنمه ومن كانت له أرض فليلحق بأرضه ومن كانت له إبل فليلحق ب
الإبانة الكبرى لابن بطة > مقدمة المؤلف > باب إعلام النبي صلى الله عليه وسلم أمته أمر الفتن الجارية
من قال في القرآن بغير علم فليتبوأ مقعده من النار
الإبانة الكبرى لابن بطة > مقدمة المؤلف > باب النهي عن المراء في القرآن
عن عائشة أن النبي صلى الله عليه وسلم قال إن الرجل ليعمل بعمل أهل الجنة وإنه لمكتوب في الكتاب إنه من أهل النار (فإذا كان قبل موته تحول فعمل بعمل أهل النار) فمات فدخل النار وإن الرجل ليعمل بعمل أهل النار وإنه لمكتوب في الكتاب أنه من أهل الجنة فإذا كان قبل م
الإبانة الكبرى لابن بطة > كتاب القدر > الباب الخامس في ما روي أن الله تعالى خلق خلقه كما شاء لما شاء، فمن شاء خلقه للجنة ومن شاء خلقه للنار ، سبق بذلك علمه ، ونفذ فيه حكمه ، وجرى به قلمه ، ومن جحده فهو من الفرق الهالكة
عن عائشة رضي الله عنها عن النبي صلى الله عليه وسلم قال إن العبد ليعمل الزمن الطويل من عمره أو كله بعمل أهل الجنة وإنه لمكتوب عند الله من أهل النار وإن الجزء الثالث العبد ليعمل الزمن الطويل من عمره أو أكثره بعمل أهل النار وإنه لمكتوب عند الله من أهل الجنة
الإبانة الكبرى لابن بطة > كتاب القدر > الباب الخامس في ما روي أن الله تعالى خلق خلقه كما شاء لما شاء، فمن شاء خلقه للجنة ومن شاء خلقه للنار ، سبق بذلك علمه ، ونفذ فيه حكمه ، وجرى به قلمه ، ومن جحده فهو من الفرق الهالكة
عن سهل بن سعد الساعدي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قال إن العبد ليعمل عمل أهل الجنة فيما يبدو للناس وإنه لمن أهل النار وإن الرجل ليعمل عمل أهل النار فيما يبدو للناس وإنه لمن أهل الجنة
الإبانة الكبرى لابن بطة > كتاب القدر > الباب الخامس في ما روي أن الله تعالى خلق خلقه كما شاء لما شاء، فمن شاء خلقه للجنة ومن شاء خلقه للنار ، سبق بذلك علمه ، ونفذ فيه حكمه ، وجرى به قلمه ، ومن جحده فهو من الفرق الهالكة
عن سهل بن سعد الساعدي أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال إن الرجل ليعمل عمل أهل الجنة فيما يبدو لناس وإنه لمن أهل النار وإن الرجل ليعمل بعمل أهل النار فيما يبدو للناس وإنه لمن أهل الجنة
الإبانة الكبرى لابن بطة > كتاب القدر > الباب الخامس في ما روي أن الله تعالى خلق خلقه كما شاء لما شاء، فمن شاء خلقه للجنة ومن شاء خلقه للنار ، سبق بذلك علمه ، ونفذ فيه حكمه ، وجرى به قلمه ، ومن جحده فهو من الفرق الهالكة
وقع في نفسي شيء من القدر فأتيت أبي بن كعب فسألته فقال إن الله عز وجل لو عذب أهل سماواته وأهل أرضه لم يظلمهم ولو رحمهم كانت رحمته خيرا لهم من أعمالهم ولو أنفقت أحدا ذهبا أو قال مثل أحد ذهبا ما قبله الله منك حتى تؤمن بالقدر وتعلم أن ما أصابك لم يكن ليخطئك و
الإبانة الكبرى لابن بطة > كتاب القدر > باب التصديق بأن الإيمان لا يصح لأحد، ولا يكون العبد مؤمنا حتى يؤمن بالقدر خيره وشره، وأن المكذب بذلك إن مات عليه دخل النار والمخالف لذلك من الفرق الهالكة
ثلاثة في المنسا تحت قدم الرحمن عز وجل يوم القيامة لا يكلمهم يوم القيامة ولا ينظر إليهم ولا يزكيهم
الإبانة الكبرى لابن بطة > كتاب القدر > باب ما روي في المكذبين بالقدر
لا يدخل الجنة عاق ولا مدمن خمر ولا مكذب بالقدر
الإبانة الكبرى لابن بطة > كتاب القدر > باب ما روي في المكذبين بالقدر
ومدح أهل الجنة وذم أهل النار فقال كلا إنهم عن ربهم يومئذ لمحجوبون ثم إنهم لصالو الجحيم
الإبانة الكبرى لابن بطة > الكتاب الثالث الرد على الجهمية > باب الإيمان بأن المؤمنين يرون ربهم يوم القيامة بأبصار رءوسهم فيكلمهم ويكلمونه لا حائل بينه وبينهم ولا ترجمان
يلقى في النار أهلها فتقول هل من مزيد ؟ حتى يأتيها الله عز وجل فيضع قدمه عليها فتقول قط قط
الإبانة الكبرى لابن بطة > الكتاب الثالث الرد على الجهمية > باب جامع من أحاديث الصفات رواها الأئمة، والشيوخ الثقات، الإيمان بها من تمام السنة، وكمال الديانة
يلقى في النار أهلها وتقول هل من مزيد ؟ حتى يأتيها تبارك وتعالى فيضع قدميه عليها فينزوي بعضها إلى بعض وتقول قط قط قط
الإبانة الكبرى لابن بطة > الكتاب الثالث الرد على الجهمية > باب جامع من أحاديث الصفات رواها الأئمة، والشيوخ الثقات، الإيمان بها من تمام السنة، وكمال الديانة
ثلاثة في المنسى تحت قدم الرحمن وكل يوم القيامة لا يكلمهم الله ولا ينظر إليهم ولا يزكيهم قال فقلت يا رسول الله من هم ؟ جلهم لنا قال المكذب بالقدر والمدمن بالخمر والمتبرئ من ولده فقلت وما المنسى يا رسول الله ؟ قال جب في قعر جهنم وأسفل طينتها
الإبانة الكبرى لابن بطة > الكتاب الثالث الرد على الجهمية > باب جامع من أحاديث الصفات رواها الأئمة، والشيوخ الثقات، الإيمان بها من تمام السنة، وكمال الديانة
من لقي الله لا يشرك به شيئا دخل الجنة ومن لقيه يشرك به دخل النار
الإيمان لابن منده > ذكر ما يدل على أن من لقي الله بالتوحيد غير مشرك ولا شاك دخل الجنة
من لقي الله لا يشرك به أدخله الله الجنة ومن لقيه يشرك به أدخله الله النار
الإيمان لابن منده > ذكر ما يدل على أن من لقي الله بالتوحيد غير مشرك ولا شاك دخل الجنة
جاء رجل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال يا رسول الله ما الموجبتان ؟ قال من مات لا يشرك بالله شيئا دخل الجنة ومن مات يشرك بالله شيئا دخل النار
الإيمان لابن منده > ذكر ما يدل على أن من لقي الله بالتوحيد غير مشرك ولا شاك دخل الجنة
سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول وسأله رجل فقال يا رسول الله ما الموجبتان ؟ قال من مات لا يشرك بالله شيئا دخل الجنة ومن مات يشرك بالله شيئا دخل النار
الإيمان لابن منده > ذكر ما يدل على أن من لقي الله بالتوحيد غير مشرك ولا شاك دخل الجنة
كنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم بخيبر فقال لرجل ممن يدعي الإسلام هذا من أهل النار فلما حضر القتال قاتل الرجل قتالا شديدا فأصابته جراحة فقيل يا رسول الله هذا الذي قلت إنه من أهل النار فإنه قاتل اليوم قتالا شديدا وقد مات فقال النبي صلى الله عليه وسلم إل
الإيمان لابن منده > ذكر الأخبار الدالة على الفرق بين الإيمان والإسلام ومن قال بهذا القول من أئمة أهل الآثار
أمر يحيى بن زكريا عليهما السلام بخمس كلمات يتعلمهن ويعلمهن بني إسرائيل ويعمل بهن ويأمر بني إسرائيل أن يعملوا بهن فكأنه أبطأ فقيل لعيسى عليه السلام مر يحيى أن يأمر بهذه الكلمات وإلا فأمر بهن أنت فقال عيسى ليحيى عليهما السلام ذلك فقال يحيى لا تفعل فإني أخاف
الإيمان لابن منده > ذكر ما يدل على أن أداء الوضوء من الإيمان، وأن الله لا يقبل الصلاة إلا بوضوء وفضل من أتم الوضوء
والذي نفسي بيده لا يسمع بي أحد من هذه الأمة يهودي ولا نصراني ثم يموت ولم يؤمن بالذي أرسلت به إلا كان من أصحاب النار
الإيمان لابن منده > ذكر وجوب الإيمان على كل من سمع بالنبي صلى الله عليه وسلم من أهل الكتابين، والإقرار بما أرسل
لا يدخل الجنة من كان في قلبه مثقال ذرة من كبر
الإيمان لابن منده > ذكر ما يدل على أن النفاق على ضروب نفاق كفر ونفاق قلب، ولسان