عدد النتائج : 405
في البحث عن (أنهار الجنة)
أن عبد الرحمن بن عوف رحمه الله باع أرضا من عثمان بن عفان بأربعين ألف دينار فقسم في فقراء بني زهرة وفي ذي الحاجة من الناس وفي أمهات المؤمنين رضي الله عنهن قال المسور فدخلت على عائشة رحمها الله بنصيبها من ذلك فقالت من أرسلك بهذا ؟ قلت عبد الرحمن فقالت إن رس
الزهد لأحمد بن حنبل > أخبار عبد الله بن عمر رضي الله عنهما
قوله تعالى فيهما عينان نضاختان قال تنضحان بالماء هوامش أنهار أهل الجنة
الزهد لهناد بن السري > باب أنهار أهل الجنة
أنهار الجنة تجري في غير أخدود وثمرها كالقلال كلما نزعت ثمرة عادت مكانها أخرى والعنقود اثنا عشر ذراعا
الزهد لهناد بن السري > باب ثمار أهل الجنة
إن في الجنة لشجرة يسير الراكب في ظلها مائة عام واقرؤوا إن شئتم وظل ممدود فبلغ ذلك كعبا فقال والذي أنزل التوراة على لسان موسى نبيه والفرقان على محمد صلى الله عليه وسلم لو أن رجلا ركب حقة أو جذعة ثم دار بأصل تلك الشجرة ما بلغها حتى يسقط هرما إن الله تبارك و
الزهد لهناد بن السري > باب شجر الجنة
انطلقت مع جبرئيل صلى الله عليه وسلم حتى أتينا السماء السابعة فرفعت لنا سدرة المنتهى قال فحدث نبي الله صلى الله عليه وسلم أن الورقة مثل آذان الفيلة وأن نبقها مثل قلال هجر وحدث نبي الله صلى الله عليه وسلم أنه رأى أربعة أنهار تجري من أصلها فقلت يا جبريل ما ه
الزهد لهناد بن السري > باب شجر الجنة
الكوثر نهر في الجنة حافتاه الذهب ومجراه على الدر والياقوت وماؤه أشد بياضا من الثلج وأحلى من العسل
الزهد لهناد بن السري > باب ما جاء في الكوثر
الكوثر نهر في الجنة حافتاه من الذهب ومجراه على الدر والياقوت تربته أطيب من المسك وماؤه أحلى من العسل وأبيض من الثلج
الزهد لهناد بن السري > باب ما جاء في الكوثر
دخلت الجنة فإذا أنا بنهر حافتاه خيام اللؤلؤ فضربت بيدي في مجرى مائه فإذا مسك أذفر قال قلت يا جبرئيل ما هذا ؟ قال هذا الكوثر الذي أعطاكه الله تبارك وتعالى
الزهد لهناد بن السري > باب ما جاء في الكوثر
قيل لرسول الله صلى الله عليه وسلم ما الكوثر الذي أعطاك ربك ؟ قال نهر كما بين صنعاء إلى أيلة من أرض الشام آنيته أكثر من عدد نجوم السماء ترده طائر لها أعناق كأعناق البخت قال فقال عمر بن الخطاب رضي الله عنه والله يا رسول الله إنها لناعمة ؟ فقال رسول الله صلى
الزهد لهناد بن السري > باب ما جاء في الكوثر
الكوثر نهر أعطيه رسول الله صلى الله عليه وسلم في بطنان الجنة قال قلت وما بطنان الجنة ؟ قال وسط الجنة شاطئاه در مجوف أو درة مجوفة
الزهد لهناد بن السري > باب ما جاء في الكوثر
إنا أعطيناك الكوثر قال ما أعطيه النبي صلى الله عليه وسلم من الخير والإسلام والنبوة قال وأراه قال والقرآن
الزهد لهناد بن السري > باب ما جاء في الكوثر
إن في جهنم بابين أحدهما يسمى الجوانية والآخر يسمى البرانية فأما الجوانية فالتي لا يخرج منها أحد وأما البرانية فالتي يعذب الله تبارك وتعالى منها أهل الذنوب الموجبات من أهل الإيمان ما شاء الله أن يعذبهم ثم يأذن الله تبارك وتعالى للملائكة والرسل والأنبياء ول
الزهد لهناد بن السري > باب الخروج من النار
إذا سألتم الله تعالى فاسألوه الفردوس فإنها وسط الجنة وأعلاها وفوقها عرش الرحمن ومنها تفجر أنهار الجنة
السنة لابن أبي عاصم > باب
الجنة مائة درجة بين كل درجتين كما بين السماء والأرض ومن فوقها يكون العرش وإن الفردوس من أعلاها درجة ومنها تفجر أنهار الجنة الأربعة فسلوه الفردوس
التوحيد لابن خزيمة > باب ذكر استواء خالقنا العلي الأعلى
إن أهل النار الذين هم أهل النار لا يموتون فيها ولا يحيون ولكنها تصيب أقواما بذنوبهم وخطاياهم حتى إذا ما صاروا فحما أذن في الشفاعة قال فيخرجون ضبائر فيلقون على أنهار الجنة فيقال يا أهل الجنة أهريقوا عليهم من الماء فينبتون كما تنبت الحبة في حميل السيل
التوحيد لابن خزيمة > باب ذكر أبواب شفاعة النبي صلى الله عليه وسلم التي قد خص بها دون الأنبياء سواه > باب ذكر البيان أن شفاعة النبي صلى الله عليه وسلم التي ذكرت أنها لأهل الكبائر
أما أهل النار الذين هم الجزء الثاني أهلها فلا يموتون ولا يحيون وأما من يرد الله بهم الرحمة فتميتهم النار فيدخل عليهم الشفعاء فيأخذ الرجل الضبارة فيبثهم على نهر الحياة أو الحيوان أو الحياء أو قال نهر الجنة فينبتون نبات الحبة في حميل السيل فقال النبي صلى ال
التوحيد لابن خزيمة > باب ذكر أبواب شفاعة النبي صلى الله عليه وسلم التي قد خص بها دون الأنبياء سواه > باب ذكر البيان أن هؤلاء الذين ذكروا في هذه الأخبار أنهم يخرجون من النار ، فيدخلون الجنة
خطبنا رسول الله خطبة أراه ذكر طولها قال أما أهل النار الذين هم أهلها لا يموتون ولا يحيون وأما ناس يريد الله بهم الرحمة فيميتهم فيدخل عليهم الشفعاء فيحمل الرجل منهم الضبارة فيبثهم أو قال فيبثون على نهر الحياة أو قال الحيوان أو نهر الحياء فينبتون نبات الحبة
التوحيد لابن خزيمة > باب ذكر أبواب شفاعة النبي صلى الله عليه وسلم التي قد خص بها دون الأنبياء سواه > باب ذكر البيان أن هؤلاء الذين ذكروا في هذه الأخبار أنهم يخرجون من النار ، فيدخلون الجنة
أما أهل النار الذين هم أهل النار لا يموتون فيها ولا يحيون وأما الذين يريد الله إخراجهم منها فتميتهم النار إماتة حتى يكونوا فحما ثم يخرجون ضبائر فيلقون على أنهار الجنة ويرش عليهم من مائها فينبتون كما تنبت الحبة في حميل السيل
التوحيد لابن خزيمة > باب ذكر أبواب شفاعة النبي صلى الله عليه وسلم التي قد خص بها دون الأنبياء سواه > باب ذكر البيان أن من قضى الله إخراجهم من النار ، من أهل التوحيد الذين ليسوا بأهل النار
أما الذين يريد الله إخراجهم من النار فإنه يميتهم إماتة حتى يكونوا فحما وأما الذين لا يريد الله أن يخرجهم فإنهم لا يموتون ولا يحيون ولا يخرجون أى الذين يريد الله إخراجهم من النار ضبائر من النار فيلقون على أنهار الجنة ويشربون من مائها فينبتون نبات الحبة في
التوحيد لابن خزيمة > باب ذكر أبواب شفاعة النبي صلى الله عليه وسلم التي قد خص بها دون الأنبياء سواه > باب ذكر البيان أن من قضى الله إخراجهم من النار ، من أهل التوحيد الذين ليسوا بأهل النار
إن في الجنة مائة درجة أعدها الله تعالى للمجاهدين في سبيله ما بين كل درجتين كما بين السماء والأرض فإذا سألتموا الله فاسألوه الفردوس فإنه وسط الجنة وفوقه عرش الرحمن تبارك وتعالى ومنه تفجر أنهار الجنة
كتاب العظمة > ذكر عرش الرب تبارك وتعالى وكرسيه وعظم خلقهما وعلو الرب تبارك وتعالى فوق عرشه
إن في الجنة لنهرا ما يدخله جبريل عليه السلام من دخلة فيخرج فينتفض إلا خلق الله عز وجل من كل قطرة تقطر منه ملكا
كتاب العظمة > ذكر خلق39 الملائكة وكثرة عددهم
ألا هل مشمر إلى الجنة ؟ فإن الجنة لا خطر الجزء الثالث لها هي ورب الكعبة نور يتلألأ وريحانة تهتز وقصر مشيد ونهر مطرد وثمرة نضيجة وزوجة حسناء جميلة وحلل كثيرة في مقام أبد في دار سليمة وفاكهة وخضرة وحبرة ونعمة في محلة عالية بهية قالوا نعم يا رسول الله نحن ال
كتاب العظمة > صفة السماوات
من آمن بالله ورسوله وأقام الصلاة وصام رمضان كان حقا على الله عز وجل أن يدخله الجنة هاجر في سبيل الله أو جلس في أرضه التي ولد فيها قالوا يا رسول الله أفلا نبشر الناس بذلك قال إن في الجنة مائة درجة أعدها الله للمجاهدين في سبيل الله بين كل درجتين كما بين الس
الإيمان لابن منده > ذكر بيعة النبي صلى الله عليه وسلم أصحابه على شهادة أن لا إله إلا الله، وأن محمدا رسول الله
قلنا يا رسول الله هل نرى ربنا عز وجل ؟ قال هل تضارون في رؤية الجزء الثاني الشمس إذا كانت صحوا ؟ قلنا لا قال أتضارون في رؤية القمر ليلة البدر إذا كان صحوا ؟ قلنا لا قال فإنكم لا تضارون في رؤية ربكم عز وجل يومئذ إلا كما لا تضارون في رؤيتهما ثم ينادي مناد لي
الإيمان لابن منده > ذكر وجوب الإيمان برؤية الله عز وجل