عدد النتائج : 771
في البحث عن (مذهب السلف في الاستواء والعلو)
الله تعالى في السماء على العرش فوق سبع سماوات كما قالت الجماعة
العلو للعلي الغفار > ذكر ما قاله الأئمة عند ظهور الجهم ومقالته > ابن عبد البر
أجمع علماء الصحابة والتابعين الذين حمل عنهم التأويل قالوا في تأويل قوله ( ما يكون من نجوى ثلاثة إلا هو رابعهم ) هو على العرش وعلمه في كل مكان وما خالفهم في ذلك أحد يحتج بقوله
العلو للعلي الغفار > ذكر ما قاله الأئمة عند ظهور الجهم ومقالته > ابن عبد البر
وأن الله تعالى مستو على عرشه بائن من خلقه كما قال في كتابه
العلو للعلي الغفار > ذكر ما قاله الأئمة عند ظهور الجهم ومقالته > الفقيه نصر المقدسي
والذي نرتضيه دينا وندين الله به عقيدة اتباع سلف الأمة والدليل القاطع السمعي في ذلك وأن إجماع الأمة حجة متبعة فلو كان تأويل هذه الظواهر مسوغا أو محتوما لأوشك أن يكون اهتمامهم بها فوق اهتمامهم بفروع الشريعة وإذا انصرم عصر الصحابة والتابعين على الإضراب عن ال
العلو للعلي الغفار > ذكر ما قاله الأئمة عند ظهور الجهم ومقالته > إمام الحرمين
سئل عن قوله ( الرحمن على العرش استوى ) فقال كان الله ولا عرش وجعل يتخبط في الكلام فقلت قد علمنا ما أشرت إليه فهل عندك للضرورات من حيلة؟ فقال ما تريد بهذا القول وما تعني بهذه الإشارة؟ فقلت ما قال عارف قط يا رباه إلا قبل أن يتحرك لسانه قام من باطنه قصد لا ي
العلو للعلي الغفار > ذكر ما قاله الأئمة عند ظهور الجهم ومقالته > إمام الحرمين
وفي أخبار شتى أن الله في السماء السابعة على العرش بنفسه وهو ينظر كيف تعملون وعلمه وقدرته واستماعه ونظره ورحمته في كل مكان
العلو للعلي الغفار > ذكر ما قاله الأئمة عند ظهور الجهم ومقالته > شيخ الإسلام الأنصاري
نعوذ بالله أن نثبت استواءه بمماسة أو تمكن بلا توقيف ولا أثر بل نعلم من حيث الجملة أنه فوق عرشه كما ورد النص
العلو للعلي الغفار > ذكر ما قاله الأئمة عند ظهور الجهم ومقالته > القيرواني
عند قوله تعالى ( ثم استوى على العرش ) قال الكلبي ومقاتل استقر وقال أبو عبيدة صعد الجزء الأول قلت لا يعجبني قوله استقر بل أقول كما قال مالك الإمام الاستواء معلوم
العلو للعلي الغفار > ذكر ما قاله الأئمة عند ظهور الجهم ومقالته > البغوي
قال البغوي وأولت المعتزلة الاستواء بالاستيلاء وأما أهل السنة فيقولون الاستواء على العرش صفة الله بلا كيف يجب الإيمان به
العلو للعلي الغفار > ذكر ما قاله الأئمة عند ظهور الجهم ومقالته > البغوي
في قوله تعالى ( ثم استوى إلى السماء ) قال ابن عباس وأكثر مفسري السلف ارتفع إلى السماء
العلو للعلي الغفار > ذكر ما قاله الأئمة عند ظهور الجهم ومقالته > البغوي
في قوله ( هل ينظرون إلا أن يأتيهم الله ) الأولى في هذه الآية وما شاكلها أن يؤمن الإنسان بظاهرها ويكل علمها إلى الله ويعتقد أن الله منزه عن سمات الحدث على ذلك مضت أئمة السلف وعلماء السنة
العلو للعلي الغفار > ذكر ما قاله الأئمة عند ظهور الجهم ومقالته > البغوي
وأفضل زاد للمعاد عقيدة على منهج في الصدق والصبر لاجب الجزء الأول عقيدة أصحاب الحديث فقد سمت بأرباب دين الله أسنى المراتب عقائدهم أن الإله بذاته على عرشه مع علمه بالغوائب وأن استواء الرب يعقل كونه ويجهل فيه الكيف جهل الشهارب
العلو للعلي الغفار > ذكر ما قاله الأئمة عند ظهور الجهم ومقالته > أبو الحسن الكرجي
وقد كان السلف الأول رضي الله عنهم لا يقولون بنفي الجهة ولا ينطقون بذلك بل نطقوا هم والكافة بإثباتها لله تعالى كما نطق كتابه وأخبرت رسله ولم ينكر أحد من السلف الصالح أن استواءه على عرشه حقيقة وخص عرشه بذلك لأنه أعظم مخلوقاته وإنما جهلوا كيفية الاستواء فإنه
العلو للعلي الغفار > ذكر ما قاله الأئمة عند ظهور الجهم ومقالته > القرطبي
الأكثر من المتقدمين والمتأخرين يعني المتكلمين يقولون إذا وجب تنزيه الباري جل جلاله عن الجهة والتحيز فمن ضرورة ذلك ولواحقه اللازمة عند عامة العلماء المتقدمين وقادتهم المتأخرين تنزيه الباري عن الجهة فليس لجهة فوق عندهم لأنه يلزم من ذلك عندهم أنه متى اختص بج
العلو للعلي الغفار > ذكر ما قاله الأئمة عند ظهور الجهم ومقالته > القرطبي
إن الله لما فرغ من خلقه استوى على عرشه واستلقى ووضع إحدى رجليه على الأخرى وقال إنها لا تصلح لبشر
إبطال التأويلات لأخبار الصفات > إثبات صفة اليد واليمين والقبض لله تعالى]
جاء رجل إلى كعب فقال يا كعب أين ربنا؟ فقال له الناس دق الله فاك أتسأل عن هذا؟ قال لكعب دعوه فإن يك عالما ازداد وإن يك جاهلا تعلم سألت أين ربنا وهو على العرش العظيم متكئ واضع إحدى رجليه على الأخرى
إبطال التأويلات لأخبار الصفات > إثبات صفة اليد واليمين والقبض لله تعالى]
إن رسول الله صلى الله عليه وسلم إن الله لما قضى خلقه استلقى ثم رفع إحدى رجليه على الأخرى ثم قال لا ينبغي لأحد من خلقي أن يفعل هذا
إبطال التأويلات لأخبار الصفات > إثبات صفة اليد واليمين والقبض لله تعالى]
جواز إطلاق الاستلقاء عليه لا على وجه الاستراحة بل على صفة لا تعقل معناها وأن له رجلين كما له يدان وأنه يضع إحداهما على الأخرى على صفة لا نعقلها إذ ليس في حمله على ظاهره ما يحيل صفاته لأنا لا نصف ذلك بصفات المخلوقين بل نطلق ذلك كما أطلقنا صفة الوجه واليدين
إبطال التأويلات لأخبار الصفات > إثبات صفة اليد واليمين والقبض لله تعالى]
فقد أخبر الله سبحانه أنه في السماء وهو الله على العرش فقد أطلق أحمد القول بذلك واحتج بهذه الآيات على جواز القول به
إبطال التأويلات لأخبار الصفات > إثبات صفة الضحك لربنا تبارك وتعالى]
يطلق القول بأنه فوق السماء فوق العرش ولا يفضي إلى الجهة وإن كنا نعلم أن الفوق ضد السفل جاز إطلاق القول بأنه في السماء ولا يفضي إلى الجهة
إبطال التأويلات لأخبار الصفات > إثبات صفة الضحك لربنا تبارك وتعالى]
عن أبي موسى قال قام فينا رسول الله صلى الله عليه وسلم بأربع كلمات قال إن الله لا ينام ولا ينبغي أن ينام يخفض القسط ويرفعه يرفع إليه عمل النهار قبل الليل وعمل الليل قبل النهار حجابه النار لو كشفها أحرقت سبحات وجهه كل شيء أدركه بصره
إبطال التأويلات لأخبار الصفات > بيان أن الله تعالى حجابه النور أو النار