عدد النتائج : 577
في البحث عن (الإيمان بما وصف الله به نفسه وبما وصفه به رسوله من الأسماء والصفات)
عجب الله عز وجل من قوم جيء بهم في السلاسل حتى يدخلهم الجنة
إبطال التأويلات لأخبار الصفات > إثبات صفة العجب لربنا تبارك وتعالى]
لا تسبوا الريح فإنها من نفس الرحمن جل اسمه
إبطال التأويلات لأخبار الصفات > إثبات صفة العجب لربنا تبارك وتعالى]
وامتنع أن يكون على ظاهره في أن الريح صفة ترجع إلى الذات والأمر على ما قاله ويكون معناه أن الريح مما يفرج الله عز وجل بها عن المكروب والمغموم فيكون معنى النفس معنى التنفيس وذلك معروف في قولهم نفست عن فلان أي فرجت عنه
إبطال التأويلات لأخبار الصفات > إثبات صفة العجب لربنا تبارك وتعالى]
وقوله فإنها من روح الله يدل على صحة التأويل وأنه يروح بها عن المكروب وقوله يبعثها بالرحمة وبالعذاب صريح في أنها مخلوقة مأمورة بالرحمة تارة وبالعذاب أخرى وهذا دليل على صحة التأويل
إبطال التأويلات لأخبار الصفات > إثبات صفة العجب لربنا تبارك وتعالى]
عن أبي هريرة عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال الإيمان يمان والحكمة يمانية وأجد نفس ربكم من قبل اليمن ومعناه ما تقدم في الحديث الذي قبله وهو أني أجد تفريج الله عني الجزء الأول وتنفيسه عن كربي بنصرته إياي من قبل أهل اليمن وذلك لما نصره المهاجرون والأنصار
إبطال التأويلات لأخبار الصفات > إثبات صفة العجب لربنا تبارك وتعالى]
ومما يشهد لصحة هذا التأويل وأن الريح من نفس ربكم إنما أراد بالنفس الفرج والروح ما سمعت أبا بكر بن الأنباري يقول إنما سميت الريح ريحا لأن الغالب عليها في هبوبها المجيء بالروح والراحة وانقطاع هبوبها يكسب الكرب والغم والأذى
إبطال التأويلات لأخبار الصفات > إثبات صفة العجب لربنا تبارك وتعالى]
حديث آخر رواه ابن فورك ولم يقع لي طريقه أنه قال هذا نفس ربي أجده بين كتفي أتتكم الساعة معناه هذا فرج الله عني صرف به غمومي وهمومي وكشف عن قلبي وسرى عن فؤادي ما كان يجده صلى الله عليه وسلم في مستقبل أوقاته من زوائد روح اليقين والألطاف فسمى ذلك نفس الرب
إبطال التأويلات لأخبار الصفات > إثبات صفة العجب لربنا تبارك وتعالى]
نص أحمد عليه في رواية ابن منصور وقد سأله ينزل ربنا تبارك وتعالى كل ليلة حين يبقى ثلث الليل الآخر إلى السماء الدنيا أليس تقول بهذا الحديث؟ قال أحمد صحيح
إبطال التأويلات لأخبار الصفات > إثبات صفة النزول لربنا، تبارك وتعالى]
قيل لأبي عبد الله إن الله تبارك وتعالى ينزل إلى السماء الدنيا كل ليلة قال نعم قيل له وفي شعبان كما جاء الأثر؟ قال نعم
إبطال التأويلات لأخبار الصفات > إثبات صفة النزول لربنا، تبارك وتعالى]
وقال يوسف بن موسى قيل لأبي عبد الله إن الله ينزل إلى السماء الدنيا كيف شاء من غير وصف؟ قال نعم
إبطال التأويلات لأخبار الصفات > إثبات صفة النزول لربنا، تبارك وتعالى]
قال أحمد في رسالته إلى مسدد إن الله عز وجل ينزل في كل ليلة إلى السماء الدنيا ولا يخلو من العرش
إبطال التأويلات لأخبار الصفات > إثبات صفة النزول لربنا، تبارك وتعالى]
عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال إن الله عز وجل ينزل في ثلاث ساعات يبقين من الليل فيفتح الذكر في الساعة الأولى الذي لم تره عين فيمحو الله ما يشاء ويثبت ثم ينزل في الساعة الثانية إلى جنة عدن وهي داره وهي مسكنه التي لم ترها عين ولم يخطر على قلب بشر وهي م
إبطال التأويلات لأخبار الصفات > إثبات صفة النزول لربنا، تبارك وتعالى]
تصدقوا فإن أحدكم يعطي اللقمة أو الشيء فيقع في يد الله تعالى قبل أن تقع في يدي السائل ثم تلى هذه الآية ( ألم يعلموا أن الله هو يقبل التوبة عن عباده ويأخذ الصدقات ) فيربيها كما يربي أحدكم مهره أو فصيله فيوفيها إياه يوم القيامة
إبطال التأويلات لأخبار الصفات > إثبات صفة الكف للرحمن جل شأنه
والميزان بيد الرحمن جل اسمه يرفع أقواما ويضع آخرين إلى يوم القيامة
إبطال التأويلات لأخبار الصفات > إثبات صفة الأصابع للرحمن سبحانه
أتى النبي صلى الله عليه وسلم رجل من اليهود الجزء الثاني فقال يا أبا القاسم أبلغك أن الله يحمل السماوات على إصبع والأرضين على إصبع والشجر على إصبع والخلائق على إصبع ثم يقول أنا الملك قال فرأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم ضحك حتى بدت نواجذه فأنزل الله عز و
إبطال التأويلات لأخبار الصفات > إثبات صفة الأصابع للرحمن سبحانه
يضع السماوات على إصبع والأرضين على إصبع والجبال على إصبع
إبطال التأويلات لأخبار الصفات > إثبات صفة الأصابع للرحمن سبحانه
إن الله تبارك وتعالى إذا أراد أن يخوف أهل الأرض أبدى عن بعضه وإذا أراد أن يدمر عليهم تجلى لها
إبطال التأويلات لأخبار الصفات > إثبات السمع والبصر لله تعالى
عن ابن عباس ( واصنع الفلك بأعيننا ) قال بعين الله عز وجل
إبطال التأويلات لأخبار الصفات > إثبات صفة العينين لربنا جل شأنه
ثلاثة لا ينظر الله عز وجل إليهم يوم القيامة ولا يزكيهم ولهم عذاب أليم عاق والديه ومدمنا خمرا ومكذبا بقدر الله تعالى
إبطال التأويلات لأخبار الصفات > الفصل الثاني قوله لا يزال الله مقبلا على عبده ما لم يلتفت
إن الله عز وجل لا ينظر إلى صوركم وأموالكم ولكن إنما ينظر إلى أعمالكم وقلوبكم
إبطال التأويلات لأخبار الصفات > الفصل الثاني قوله لا يزال الله مقبلا على عبده ما لم يلتفت
إن لله عز وجل في كل يوم ثلاثمائة وستين نظرة ليس لصاحب الشاة فيها نصيب
إبطال التأويلات لأخبار الصفات > الفصل الثاني قوله لا يزال الله مقبلا على عبده ما لم يلتفت
إن الله لا يمل من الثواب حتى تملوا من العمل
إبطال التأويلات لأخبار الصفات > الفصل الثاني قوله لا يزال الله مقبلا على عبده ما لم يلتفت
أن النبي صلى الله عليه وسلم خرج وهو محتضن أحد ابني بنته ويقول إنكم لتجبنون وتبخلون وتجهلون وإنكم لمن ريحان الله وإن آخر وطأة الرحمن بوج
إبطال التأويلات لأخبار الصفات > الفصل الثاني قوله لا يزال الله مقبلا على عبده ما لم يلتفت
أنه جاء حسن وحسين يستبقان إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فضمهما إليه وقال إن الولد مجبنة مبخلة وإن آخر وطئة وطئها رب العالمين بوج
إبطال التأويلات لأخبار الصفات > الفصل الثاني قوله لا يزال الله مقبلا على عبده ما لم يلتفت
إن ربكم كريم يستحي من عبده إذا رفع إليه يده يدعوه أن يردهما إليه صفرا
إبطال التأويلات لأخبار الصفات > إثبات صفة الحياء لربنا جل شأنه