عدد النتائج : 925
في البحث عن (حب الله لعباده الصالحين)
إن فيك خلتين يحبهما الله قلت ما هما؟ قال الحلم والحياء
حاشية مسند الإمام أحمد بن حنبل > مسانيد المقلين > وفد عبد القيس
أن الله يبتلي الجزء الثاني عشر عبده بما أعطاه
حاشية مسند الإمام أحمد بن حنبل > مسند البصريين > رجلان غير معلومين
من تقرب إلى الله شبرا تقرب إليه ذراعا
حاشية مسند الإمام أحمد بن حنبل > مسند الأنصار > أبو ذر الغفاري
إن أغبط أوليائي عندي مؤمن خفيف الحاذ
حاشية مسند الإمام أحمد بن حنبل > تتمة مسانيد المقلين > أبو أمامة الباهلي
إني أحببت فلانا فأحبوه قال فتنزل له المقة في أهل الأرض
حاشية مسند الإمام أحمد بن حنبل > تتمة مسانيد المقلين > أبو أمامة الباهلي
فدعا بجفنة من ماء فغسل يديه ثلاثا ومضمض واستنشق
حاشية مسند الإمام أحمد بن حنبل > تتمة مسانيد المقلين > أبو مالك الأشعري
اسمعوا واعقلوا واعلموا أن لله عبادا ليسوا بأنبياء ولا شهداء
حاشية مسند الإمام أحمد بن حنبل > تتمة مسانيد المقلين > أبو مالك الأشعري
إن الله عز وجل يحب من أصحابي أربعة
حاشية مسند الإمام أحمد بن حنبل > تتمة مسانيد المقلين > بريدة الأسلمي
يضغط المؤمن فيه ضغطة تزول منها حمائله ويملأ على الكافر نارا
حاشية مسند الإمام أحمد بن حنبل > تتمة مسانيد المقلين > حذيفة بن اليمان
إن الله ليحمي عبده المؤمن من الدنيا وهو
حاشية مسند الإمام أحمد بن حنبل > تتمة مسانيد المقلين > محمود بن لبيد
من سلك طريقا يطلب فيه علما سهل الله له به طريقا من طرق الجزء الأول الجنة ومن أبطأ به عمله لم يسرع به نسبه
صحيح ابن حبان > كتاب العلم > ذكر تسهيل الله جل وعلا طريق الجنة على من يسلك في الدنيا طريقا يطلب فيه علما
إن من الغيرة ما يحب الله ومنها ما يبغض الله فأما الغيرة التي يحب الله فالغيرة في الله وأما الغيرة التي يبغض الله فالغيرة في غير الله وإن من الخيلاء ما يحب الله ومنها ما يبغض الله فأما الخيلاء التي يحب الله أن يتخيل العبد بنفسه عند القتال وأن يتخيل عند الص
صحيح ابن حبان > كتاب البر والإحسان > باب الصدق والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر > ذكر الإخبار عن الغيرة التي يحبها الله والتي يبغضها
الكبرياء ردائي والعظمة إزاري فمن نازعني في الجزء الثاني واحدة منهما قذفته في النار ومن اقترب إلي شبرا اقتربت منه ذراعا ومن اقترب مني ذراعا اقتربت منه باعا ومن جاءني يمشي جئته أهرول ومن جاءني يهرول جئته أسعى ومن ذكرني في نفسه ذكرته في نفسي ومن ذكرني في ملأ
صحيح ابن حبان > كتاب البر والإحسان > باب ما جاء في الطاعات وثوابها > ذكر الإخبار بأن من تقرب إلى الله قدر شبر أو ذراع بالطاعة كانت الوسائل والمغفرة أقرب منه بباع
إذا أراد الله بعبد خيرا يستعمله قيل كيف يستعمله يا رسول الله ؟ قال يوفقه لعمل صالح قبل الموت
صحيح ابن حبان > كتاب البر والإحسان > باب ما جاء في الطاعات وثوابها > ذكر الإخبار بأن من وفق للعمل الصالح قبل موته كان ممن أريد به الخير
إذا أراد الله بعبد خيرا عسله قبل موته قيل وما عسله قبل موته ؟ قال يفتح له عمل صالح بين يدي موته حتى يرضى عنه
صحيح ابن حبان > كتاب البر والإحسان > باب ما جاء في الطاعات وثوابها > ذكر الإخبار بأن فتح الله على المسلم العمل الصالح في آخر عمره من علامة إرادته جل وعلا له الخير
إذا أراد الله بعبد خيرا عسله قبل موته قيل وما عسله ؟ قال يفتح له عمل صالح بين يدي موته حتى يرضى عنه
صحيح ابن حبان > كتاب البر والإحسان > باب ما جاء في الطاعات وثوابها > ذكر البيان بأن العمل الصالح الذي يفتح للمرء قبل موته من السبب الذي يلقي الله جل وعلا محبته في قلوب أهله وجيرانه به
من عادى لي وليا فقد آذاني وما تقرب إلي عبدي بشيء أحب إلي مما افترضت عليه وما يزال يتقرب إلي بالنوافل حتى أحبه فإذا أحببته كنت سمعه الذي يسمع به وبصره الذي يبصر به ويده التي يبطش بها ورجله التي يمشي بها فإن سألني عبدي أعطيته وإن استعاذني أعذته وما ترددت عن
صحيح ابن حبان > كتاب البر والإحسان > باب ما جاء في الطاعات وثوابها > ذكر الإخبار عما يجب على المرء من الثقة بالله في أحواله عند قيامه بإتيان المأمورات وانزعاجه عن جميع المزجورات
إن الله إذا أحب عبدا نادى جبريل إني قد أحببت فلانا فأحبه قال فيقول الجزء الثاني جبريل لأهل السماء إن ربكم أحب فلانا فأحبوه فيحبه أهل السماء قال ويوضع له القبول في الأرض وإذا أبغض عبدا فمثل ذلك
صحيح ابن حبان > كتاب البر والإحسان > باب ما جاء في الطاعات وثوابها > ذكر الاستدلال على محبة الله جل وعلا لتعظيم الناس عنده بمحبة خواص أهل العقل والدين إياه
أحب الله العبد قال لجبريل قد أحببت فلانا فأحبه فيحبه جبريل ثم ينادي في أهل السماء إن الله قد أحب فلانا فأحبوه فيحبه الجزء الثاني أهل السماء ثم يوضع له القبول في الأرض وإذا أبغض الله العبد قال مالك لا أحسبه إلا قال في البغض مثل ذلك
صحيح ابن حبان > كتاب البر والإحسان > باب ما جاء في الطاعات وثوابها > ذكر الإخبار عن محبة أهل السماء والأرض العبد الذي يحبه الله جل وعلا
إن الله إذا أحب عبدا أثنى عليه بسبعة أضعاف من الخير لم يعملها وإذا سخط على عبد أثنى عليه بسبعة أضعاف من الشر لم يعملها
صحيح ابن حبان > كتاب البر والإحسان > باب ما جاء في الطاعات وثوابها > ذكر البيان بأن الله جل وعلا يثني على من يحبه من المسلمين بأضعاف عمله من الخير والشر
أعددت لعبادي الصالحين ما لا عين رأت ولا أذن سمعت ولا خطر على قلب بشر ومصداق ذلك في كتاب الله فلا تعلم نفس ما أخفي لهم من قرة أعين جزاء بما كانوا يعملون
صحيح ابن حبان > كتاب البر والإحسان > باب ما جاء في الطاعات وثوابها > فصل ذكر الإخبار عن إعداد الله جل وعلا لعباده المطيعين ما لا يصفه حس من حواسهم
إذا تقرب عبدي مني شبرا تقربت منه ذراعا وإذا تقرب مني ذراعا تقربت منه باعا وإذا أتاني مشيا أتيته هرولة وإن هرول سعيت إليه والله أوسع بالمغفرة
صحيح ابن حبان > كتاب البر والإحسان > باب ما جاء في الطاعات وثوابها > ذكر الإخبار بأن مغفرة الله جل وعلا تكون أقرب إلى المطيع من تقربه بالطاعة إلى الباري جل وعلا
أن رجلا زار أخا له في قرية أخرى قال فأرصد الله له على مدرجته ملكا فلما أتى عليه قال أين تريد ؟ قال أريد أخا لي في هذه القرية فقال له هل له عليك من نعمة تربها ؟ قال لا غير أني أحبه في الجزء الثاني الله قال فإني رسول الله إليك إن الله جل وعلا قد أحبك كما أح
صحيح ابن حبان > كتاب البر والإحسان > باب الصحبة والمجالسة > ذكر إثبات محبة الله جل وعلا للمتحابين فيه