عدد النتائج : 2055
في البحث عن (الإخلاص في العمل)
من توضأ فأحسن وضوءه ثم صلى صلاة غير ساه ولا لاه كفر عنه ما كان قبلها من شيء
الزهد لابن المبارك > باب فضل ذكر الله عز وجل
كنت جالسا مع مذعور فمر بنا رجل فقال من سره أن ينظر إلى رجلين من أهل الجنة فلينظر إلى هؤلاء قال فعرفت في وجه مذعور الكراهية فرفع رأسه إلى السماء وقال اللهم إنك تعلمنا ولا يعلمنا
الزهد لابن المبارك > ذكر نزوله عز وجل فقال من ذا الذي يدعوني فأستجيب له
أن الربيع كان يقرأ في المصحف فإذا دخل إنسان قال بالمصحف يعني ستره
الزهد لابن المبارك > ذكر نزوله عز وجل فقال من ذا الذي يدعوني فأستجيب له
أمهم أبو وائل فرأى من صوته فقال كأنه أعجبه قال فترك الإمامة
الزهد لابن المبارك > ذكر نزوله عز وجل فقال من ذا الذي يدعوني فأستجيب له
عن شيخ من الأنصار أنه كان يقول اللهم ذكرا خاملا لي ولولدي لا ينقصنا ذلك عندك
الزهد لابن المبارك > ما رواه نعيم بن حماد في نسخته زائدا على ما رواه المروزي عن ابن المبارك في كتاب الزهد > باب في المداحين
ما رأيت ربيع بن خثيم متطوعا في مسجد الحي غير مرة
الزهد لابن المبارك > ما رواه نعيم بن حماد في نسخته زائدا على ما رواه المروزي عن ابن المبارك في كتاب الزهد > باب في المداحين
وعن النعمان بن قيس قال ما رأيت عبيدة رحمه الله متطوعا في مسجد الحي
الزهد لابن المبارك > ما رواه نعيم بن حماد في نسخته زائدا على ما رواه المروزي عن ابن المبارك في كتاب الزهد > باب في المداحين
أن مجاهدا كان يقول في هذه الآية أولئك الذين ليس لهم في الآخرة إلا النار الآية قال أهل الرياء أهل الرياء
الزهد لابن المبارك > ما رواه نعيم بن حماد في نسخته زائدا على ما رواه المروزي عن ابن المبارك في كتاب الزهد > باب في الرياء
عن مجاهد في قوله يمكرون السيئات لهم عذاب شديد ومكر أولئك هو يبور قال الرياء
الزهد لابن المبارك > ما رواه نعيم بن حماد في نسخته زائدا على ما رواه المروزي عن ابن المبارك في كتاب الزهد > باب في الرياء
أن عمر بن الخطاب رحمه الله قال الأعمال على أربعة وجوه عامل صالح في سبيل هدى يريد به الدنيا فليس له في الآخرة شيء ذلك بأن الله تبارك وتعالى يقول من كان يريد الحياة الدنيا وزينتها نوف إليهم أعمالهم الآية وعامل رياء ليس له ثواب في الدنيا والآخرة إلا الويل وع
الزهد لابن المبارك > ما رواه نعيم بن حماد في نسخته زائدا على ما رواه المروزي عن ابن المبارك في كتاب الزهد > باب في الرياء
عن أبي سعيد الخدري قال اقرؤوا القرآن تسألون الله به قبل أن يقرأه أقوام يسألون به الناس سيقرأ القرآن ثلاثة رجال رجل يباهي به الناس ورجل يستأكل به الناس وقارئ يقرأه لله
الزهد لابن المبارك > ما رواه نعيم بن حماد في نسخته زائدا على ما رواه المروزي عن ابن المبارك في كتاب الزهد > باب في الرياء
سمعت عقبة بن عامر الجهني يقول أكثر منافقي هذه الأمة قراؤها
الزهد لابن المبارك > ما رواه نعيم بن حماد في نسخته زائدا على ما رواه المروزي عن ابن المبارك في كتاب الزهد > باب في الرياء
قال شداد بن أوس وتسجى بثوب ثم بكى وبكى فقال له قائل ما يبكيك يا أبا يعلى ؟ قال إن أخوف ما أخاف عليكم الشهوة الخفية والرياء الظاهر إنكم لن تؤتوا إلا من قبل رؤوسكم إنكم لن تؤتوا إلا من قبل رؤوسكم إنكم لن تؤتوا إلا من قبل رؤوسكم الذين إن أمروا بخير أطيعوا وإ
الزهد لابن المبارك > ما رواه نعيم بن حماد في نسخته زائدا على ما رواه المروزي عن ابن المبارك في كتاب الزهد > باب في الرياء
قال لي عمر بن عبد العزيز وأنا أذكره إن استطعت يا أبا حمزة أن لا يكون أحد أسعد بما نسمع منك فافعل
الزهد لابن المبارك > ما رواه نعيم بن حماد في نسخته زائدا على ما رواه المروزي عن ابن المبارك في كتاب الزهد > باب حسن السريرة
عن يزيد بن ميسرة قال قال الله إني لست كل كلام الحكيم أتقبل ولكني أنظر إلى همه وهواه فإن كان همه وهواه لي جعلت صمته وقارا وحمدا لي وإن لم يتكلم
الزهد لابن المبارك > ما رواه نعيم بن حماد في نسخته زائدا على ما رواه المروزي عن ابن المبارك في كتاب الزهد > باب حسن السريرة
عن الحسن قال لا يزال العبد بخير إذا قال قال لله وإذا عمل يعمل لله
الزهد لابن المبارك > ما رواه نعيم بن حماد في نسخته زائدا على ما رواه المروزي عن ابن المبارك في كتاب الزهد > باب حسن السريرة
عن يزيد بن ميسرة قال كتب حكيم من الحكماء ثلاثمائة وستين مصحفا من مصاحفكم فأوحى الله إليه أنك قد ملأت الأرض بقاقا وأن الله لا يقبل شيئا من بقاقك
الزهد لابن المبارك > ما رواه نعيم بن حماد في نسخته زائدا على ما رواه المروزي عن ابن المبارك في كتاب الزهد > باب حسن السريرة
يصعد الملك بعمل العبد مبتهجا به فإذا انتهى إلى ربه قال اجعلوه في سجين إني لم أرد بهذا
الزهد لابن المبارك > ما رواه نعيم بن حماد في نسخته زائدا على ما رواه المروزي عن ابن المبارك في كتاب الزهد > باب حسن السريرة
إن لكل امرئ جوانيا وبرانيا فمن يصلح جوانيه يصلح الله برانيه ومن يفسد جوانيه يفسد الله برانيه
الزهد لابن المبارك > ما رواه نعيم بن حماد في نسخته زائدا على ما رواه المروزي عن ابن المبارك في كتاب الزهد > باب حسن السريرة
لو أن عبدا دخل بيتا في جوف بيت فأدمن هناك عملا أوشك الناس أن يتحدثوا به وما من عامل يعمل إلا كساه الله رداء عمله إن خيرا فخير وإن شرا فشر
الزهد لابن المبارك > ما رواه نعيم بن حماد في نسخته زائدا على ما رواه المروزي عن ابن المبارك في كتاب الزهد > باب حسن السريرة
من يرائي يرائي الله به ومن يسمع يسمع الله به ومن تطاول تعظما خفضه الله ومن تواضع تخشعا رفعه الله وموسع عليه في الدنيا مقتور عليه في الآخرة ومقتور عليه في الدنيا موسع عليه في الآخرة ومستريح ومستراح منه قالوا ما المستريح ؟ قال المؤمن إذا مات استراح وأما الم
الزهد لابن المبارك > ما رواه نعيم بن حماد في نسخته زائدا على ما رواه المروزي عن ابن المبارك في كتاب الزهد > باب حسن السريرة
الإخلاص في الدعاء
الزهد لابن المبارك > ما رواه نعيم بن حماد في نسخته زائدا على ما رواه المروزي عن ابن المبارك في كتاب الزهد > باب في الإخلاص في الدعاء
إن الله لا يقبل من مسمع ولا مراء ولا لاعب ولا داع إلا داعيا دعاء ثبتا من قلبه
الزهد لابن المبارك > ما رواه نعيم بن حماد في نسخته زائدا على ما رواه المروزي عن ابن المبارك في كتاب الزهد > باب في الإخلاص في الدعاء
قال الحواريون لعيسى ابن مريم أخبرنا من المخلص لله ؟
الزهد لابن المبارك > ما رواه نعيم بن حماد في نسخته زائدا على ما رواه المروزي عن ابن المبارك في كتاب الزهد > في التوكل على الله
ما عملت عملا منذ كذا وكذا سنة أبالي من يراه من الناس إلا حاجة الرجل إلى أهله أو حاجته من الخلاء
الزهد لابن المبارك > ما رواه نعيم بن حماد في نسخته زائدا على ما رواه المروزي عن ابن المبارك في كتاب الزهد > باب في الذب عن عرض المؤمن
بشر هذه الأمة بالسناء والنصر والتمكين فمن عمل منهم عمل الآخرة للدنيا لم يكن له في الآخرة نصيب
الزهد لأحمد بن حنبل > زهد النبي صلى الله عليه وسلم
بلغني أن نبي الله صلى الله عليه وسلم قال إن العبد إن كان همه الآخرة كف الله عليه ضيعته وجعل غناه في قلبه وإن كان همه الدنيا أفشى الله عليه ضيعته وجعل فقره بين عينيه فلا يمسي إلا فقيرا ولا يصبح إلا فقيرا
الزهد لأحمد بن حنبل > زهد النبي صلى الله عليه وسلم
أن زيد بن ثابت خرج من عند مروان نحوا من نصف النهار فقلنا ما بعث إليه هذه الساعة إلا لشيء سأله عنه فقمت إليه فسألته فقال أجل سألنا عن أشياء سمعتها من رسول الله صلى الله عليه وسلم سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول نضر الله امرأ سمع منا حديثا فحفظه حتى
الزهد لأحمد بن حنبل > زهد النبي صلى الله عليه وسلم