الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط

الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط

المكتبة الإسلامية

عدد النتائج : 18 في البحث عن (أن تكون نية الحالف مقاربة لظاهر اللفظ)

حلف لا يدخل من باب هذه الدار فدخلها من غير الباب بدائع الصنائع في ترتيب الشرائع > كتاب الأيمان > فصل في الحلف على الدخول

رجل حلف لا يذوق في منزل فلان طعاما ولا شرابا فذاق منه شيئا أدخله فاه ولم يصل إلى جوفه بدائع الصنائع في ترتيب الشرائع > كتاب الأيمان > فصل في الحلف على الأكل والشرب ونحوهما

حلف لا يكلم هذا القائم يعنى به ما دام قائما بدائع الصنائع في ترتيب الشرائع > كتاب الأيمان > فصل في الحلف على الأكل والشرب ونحوهما

شرط انصراف اللفظ إلى ما نواه احتمال اللفظ له ( جامع الأيمان ) المغني لابن قدامة > كتاب الكفارات > مسألة اليمين على نية الحالف

استحلفته ) زوجته ( أن لا يتزوج عليها فحلف ) لها على ذلك ( ونوى شيئا مما ذكرنا كشاف القناع عن متن الإقناع > كتاب الطلاق > باب التأويل في الحلف > فصل في الأيمان التي يستحلف بها النساء أزواجهن

قال لزوجته أنت حرام وقال أردت الكذب مواهب الجليل في شرح مختصر الشيخ خليل > باب في اليمين > قال لزوجته أنت طالق ثلاثا وقال أردت من الولادة

حلف ( لا يدخل دارا فقال نويت اليوم دقائق أولي النهى لشرح المنتهى المعروف بشرح منتهى الإرادات > كتاب الأيمان > باب جامع الأيمان

قال لها والله ( لا تركت هذا ) الصبي ونحوه ( يخرج فأفلت فخرج أو قامت تصلي ) دقائق أولي النهى لشرح المنتهى المعروف بشرح منتهى الإرادات > كتاب الأيمان > باب جامع الأيمان

نية الحالف إن نافت أو ساوت منح الجليل شرح مختصر خليل > باب اليمين

أكره على بيع شيء بيده فحلف بالله أنه دفعه لي فلان يعني بائعه لئلا يكره على بيعه رد المحتار على الدر المختار > كتاب الأيمان > باب اليمين في الأكل والشرب واللبس والكلام > فروع حلف لا يأكل لحما والآخر بصلا والآخر فلفلا فطبخ حشو فيه كل ذلك فأكلوا

لا يجوز التعريض مع اليمين الفروع لابن مفلح > كتاب الأيمان > باب جامع الأيمان

قال والله لا أدخل من هذا الباب فأغلق ذلك الباب وفتح له باب آخر فدخل من ذلك الباب الذي فتح أيحنث أم لا المدونة > كتاب النذور الأول > الرجل حلف أن لا يدخل دارا بعينها أو بغير عينها

المقتضيات للبر والحنث إعلام الموقعين عن رب العالمين > تغيير الفتوى واختلافها > الشريعة مبنية على مصالح العباد > أقسام الحيل ومراتبها > فصل القسم الثالث من أنواع الحيل > المثال السادس عشر بعد المائة المخارج من التحليل في الطلاق > فصل زوال سبب اليمين

قال والله لأعتقن عبيدي قال أردت بعضهم على سبيل التخصيص أو أردت بعبيدي دوابي وأردت بالعتق بيعها أنوار البروق في أنواع الفروق > الفرق بين قاعدة ما يدخله المجاز في الأيمان والتخصيص وقاعدة ما لا يدخله المجاز والتخصيص

قال والله لأعتقن ثلاثة عبيد ونوى أنه يبيع ثلاث دواب من دوابه أنوار البروق في أنواع الفروق > الفرق بين قاعدة ما يدخله المجاز في الأيمان والتخصيص وقاعدة ما لا يدخله المجاز والتخصيص

حلف لا يشرب له الماء ونوى الامتناع من جميع ماله القواعد لابن رجب > القاعدة الخامسة والعشرون بعد المائة النية تعم الخاص وتخصص العام

حلف أن لا يضربه ونوى أن لا يؤلمه القواعد لابن رجب > القاعدة الخامسة والعشرون بعد المائة النية تعم الخاص وتخصص العام

حلف لا يكلم امرأته يقصد هجرانها بذلك القواعد لابن رجب > القاعدة الخامسة والعشرون بعد المائة النية تعم الخاص وتخصص العام

بحث في الكتب

[ بحث متقدم ]

العرض الموضوعي

تصنيف الكتب