الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط

الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط

المكتبة الإسلامية

عدد النتائج : 29 في البحث عن (أن يكون متصور الوجود حقيقة عند الحلف (ليس مستحيلا عقلا))

قال إن لم أشرب الماء الذي في هذا الكوز اليوم فامرأته طالق وليس في الكوز ماء نصب الراية في تخريج أحاديث الهداية > كتاب الأيمان > باب اليمين في الأكل والشرب

قال إن لم أقتل فلانا فامرأته طالق وفلان ميت وهو عالم به نصب الراية في تخريج أحاديث الهداية > كتاب الأيمان > باب اليمين في القتل والضرب وغيره

الذي يرجع إلى المحلوف عليه ( بالنسبة لشرط ركن اليمين ) بدائع الصنائع في ترتيب الشرائع > كتاب الأيمان > فصل في شرائط ركن اليمين بالله تعالى

قال والله لأشربن الماء الذي في هذا الكوز فإذا لا ماء فيه بدائع الصنائع في ترتيب الشرائع > كتاب الأيمان > فصل في شرائط ركن اليمين بالله تعالى

( اليمين تحقيق ) ( بذكر اسم الله أو صفته ) حاشية الدسوقي على الشرح الكبير > باب الأيمان

والمستحيل نوعان أحدهما مستحيل عادة كصعود السماء والطيران وقطع المسافة البعيدة ( اليمين ) المغني لابن قدامة > كتاب الأيمان > مسألة حلف فتأول في يمينه > فصل والمستحيل نوعان في اليمين

حلف لا يلبس ثوبا هو لابسه المغني لابن قدامة > كتاب الكفارات > مسألة حلف ألا يلبس ثوبا وهو لابسه

حلف لا يسكن دارا وهو ساكن أو أن لا يلبس ثوبا وهو عليه أو أن لا يركب دابة وهو عليها مواهب الجليل في شرح مختصر الشيخ خليل > باب في اليمين > فرع عاتبته امرأته فقالت تأكل من غزلي فحلف أن لا يأكل من عملها ثم أكل

حلف لا يأكل من هذه النخلة فتح القدير > كتاب النكاح

الحلف على مس السماء وشرب ما في هذا الكوز ولا ماء فيه فتح القدير > كتاب العتاق

من قال إن لم أشرب الماء الذي في هذا الكوز اليوم فامرأته طالق وليس في الكوز ماء فتح القدير > كتاب الأيمان > باب اليمين في الأكل والشرب

حلف ليقتلنه وهو ميت والحالف جاهل بموته فتح القدير > كتاب الأيمان > باب اليمين في الأكل والشرب

حلف لا يعطيه حتى يأذن فلان فمات فلان ثم أعطاه فتح القدير > كتاب الأيمان > باب اليمين في الأكل والشرب

ومن حلف ليصعدن السماء أو ليقلبن هذا الحجر ذهبا فتح القدير > كتاب الأيمان > باب اليمين في الأكل والشرب

حلف ليصعدن السماء أو ليقلبن هذا الحجر ذهبا فتح القدير > كتاب الأيمان > باب اليمين في الأكل والشرب

قال إن لم أقتل فلانا فامرأته طالق وفلان ميت وهو عالم به فتح القدير > كتاب الأيمان > باب اليمين في الضرب والقتل وغيره

قال إن لم أقتل فلانا فامرأته طالق وفلان ميت والحالف عالم بموته فتح القدير > كتاب الأيمان > باب اليمين في الضرب والقتل وغيره

( والله لأصعدن السماء ) أو ( إن لم أصعد ) أو ( لا شربت ماء الكوز ) ولا ماء فيه أو ( إن لم أشربه ) أو ( لأقتلنه ) فإذا هو ميت علمه أو لم يعلم الإنصاف > كتاب الأيمان

حلف ليشربن ماء هذا الكوز اليوم ولا ماء فيه رد المحتار على الدر المختار > كتاب الطلاق > باب التعليق

والله لأشربن ماء هذا الكوز اليوم ولا ماء فيه رد المحتار على الدر المختار > كتاب الأيمان

قال إن تزوجت الجدار أو الحمار فعبدي حر رد المحتار على الدر المختار > كتاب الأيمان > باب اليمين في البيع والشراء والصوم والصلاة وغيرها

هل يحنث من حلف ليشربن الماء الذي في هذا الكوز ولا ماء فيه الفروع لابن مفلح > كتاب الإقرار > باب الإقرار بالمجمل > فصل قال له علي درهم فوق درهم أو تحت درهم

شرط صحة التعليق إمكان البر البحر الرائق شرح كنز الدقائق > كتاب الطلاق > باب التعليق في الطلاق

قوله إن لم أقتل فلانا فكذا وهو ميت البحر الرائق شرح كنز الدقائق > كتاب الأيمان > باب اليمين في الضرب والقتل وغير ذلك

رجل كان بينه وبين رجل شر وكان لأحد الرجلين أخ فلقي أخوه الرجل الذي نازع أخاه فقال قد بلغني الذي كان بينك وبين أخي أمس وامرأته طالق ألبتة إن لم يكن لو كنت حاضرا لفقأت عينك المدونة > كتاب الأيمان بالطلاق > من قال أنت طالق إن لم أطلقك أو إن أكلت هذا الرغيف فأنت طالق

إذا حلف ليفعلن كذا وتعذر الفعل عقلا أنوار البروق في أنواع الفروق > الفرق بين قاعدة تعذر المحلوف عليه عقلا وبين قاعدة تعذره عادة أو شرعا

حلف ليذبحن الحمامة فقام مكانه فوجدها ميتة أنوار البروق في أنواع الفروق > الفرق بين قاعدة تعذر المحلوف عليه عقلا وبين قاعدة تعذره عادة أو شرعا

حلف ليفعلن كذا وتعذر الفعل عقلا أنوار البروق في أنواع الفروق > الفرق بين قاعدة تعذر المحلوف عليه عقلا وبين قاعدة تعذره عادة أو شرعا

الحالف لا مال عنده وورث مالا لا يعلم به الذخيرة > كتاب الأيمان > الباب الخامس في مدارك البر والحنث > المدرك الحادي عشر ما يعد عذرا

بحث في الكتب

[ بحث متقدم ]

العرض الموضوعي

تصنيف الكتب