الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط

الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط

المكتبة الإسلامية

عدد النتائج : 11 في البحث عن (العدالة من شروط القائف)

قول القائف ( اللقيط ) المغني لابن قدامة > كتاب اللقيط > مسألة ادعى نسب اللقيط مسلم وكافر > فصل القافة

( ولا قول القائف إلا أن يكون ذكرا عدلا مجربا في الإصابة ) كشاف القناع عن متن الإقناع > باب اللقيط > فصل أقر إنسان أن اللقيط ولده

شرط القائف تحفة المحتاج في شرح المنهاج > كتاب الدعوى > فصل في اختلاف المتداعيين

شرط القائف مسلم عدل مجرب تحفة المحتاج في شرح المنهاج > كتاب الدعوى > فصل في القائف

شرط القائف نهاية المحتاج إلى شرح المنهاج > كتاب الدعوى والبينات > فصل في القائف الملحق للنسب عند الاشتباه بما خصه الله تعالى به

(شرط القائف ) نهاية المحتاج إلى شرح المنهاج > كتاب الدعوى والبينات > فصل في القائف الملحق للنسب عند الاشتباه بما خصه الله تعالى به

( شرط القائف ) نهاية المحتاج إلى شرح المنهاج > كتاب الدعوى والبينات > فصل في القائف الملحق للنسب عند الاشتباه بما خصه الله تعالى به

يشترط في القائف الإنصاف > باب اللقيط

وتعتبر عدالة القائف وذكوريته وكثرة إصابته الفروع لابن مفلح > كتاب الطلاق > باب ما يلحق من النسب > فصل من أقر بطفل أو مجنون مجهول نسبه أنه ولده

قول القائف (متي يقبل في اللقيط ) المبدع في شرح المقنع > باب اللقيط > لا يقبل قول القائف إلا بشروط

اتفق القائلون بالقائف على أنه يشترط فيه العدالة السراج الوهاج من كشف مطالب صحيح مسلم بن الحجاج > كتاب اللعان > باب قبول قول القافة في الولد

بحث في الكتب

[ بحث متقدم ]

العرض الموضوعي

تصنيف الكتب