الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط

الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط

المكتبة الإسلامية

عدد النتائج : 6 في البحث عن (ضمان المغصوب المثلي المتعذر الوجود الشرعي)

إذا غصب خمرا لمسلم أو خنزيرا له فهلك في يده بدائع الصنائع في ترتيب الشرائع > كتاب الغصب

رجل غصب رجلا قلب فضة أو ذهب فاستهلكه المبسوط > كتاب الصرف > باب الغصب في ذلك

غصب مثليا فتلف أو أتلفه بلا غصب والمثل موجود فلم يغرم حتى عدم المثل تحفة المحتاج في شرح المنهاج > كتاب الغصب > فصل في بيان حكم الغصب وانقسام المغصوب > فرع أخذ قنا فقال أنا حر فتركه

والعبرة في التقويم بالنقد الغالب في ذلك المحل ( الغصب الغائب ) تحفة المحتاج في شرح المنهاج > كتاب الغصب > فصل في بيان حكم الغصب وانقسام المغصوب > فرع أخذ قنا فقال أنا حر فتركه

غصب مثليا فتلف أو أتلفه بلا غصب والمثل موجود فلم يغرم حتى عدم المثل فيما دون مسافة القصر تحفة المحتاج في شرح المنهاج > كتاب الغصب > فصل في بيان حكم الغصب وانقسام المغصوب > فرع غصب برا قيمته خمسون فطحنه فعاد عشرين فخبزه فعاد خمسين ثم تلف

وطئ الجارية ) بعد غصبها المبدع في شرح المقنع > كتاب الغصب > ضمان المغصوب > فصل وطئ الجارية بعد غصبها

بحث في الكتب

[ بحث متقدم ]

العرض الموضوعي

تصنيف الكتب