الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط

الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط

المكتبة الإسلامية

عدد النتائج : 5 في البحث عن (ضمان المغصوب المثلي المتعذر الوجود الحكمي)

يستثنى من ضمان المثلي بمثله الماء في المفازة فإنه يضمن بقيمته في البرية كشاف القناع عن متن الإقناع > باب الغصب وجناية البهائم وما في معنى ذلك من الإتلافات > فصل تلف المغصوب

قدر ) الغاصب ونحوه ( على المثل ) بعد تعذره قبل أداء القيمة لا بعده لزمه المثل كشاف القناع عن متن الإقناع > باب الغصب وجناية البهائم وما في معنى ذلك من الإتلافات > فصل تلف المغصوب

قدر على المثل بعد أداء القيمة كشاف القناع عن متن الإقناع > باب الغصب وجناية البهائم وما في معنى ذلك من الإتلافات > فصل تلف المغصوب

كان المغصوب ( محلى بأحدهما ) أي النقدين ( قومه بغير جنسه ) كشاف القناع عن متن الإقناع > باب الغصب وجناية البهائم وما في معنى ذلك من الإتلافات > فصل تلف المغصوب

فإذا غصب رجل حنطة من رجل فاستهلكها ولم يكن للغاصب حنطة مثلها فأراد أن يأخذ مكانها شعيرا أو تمرا الأوسط في السنن والإجماع والاختلاف > كتاب الغصب > مسائل

بحث في الكتب

[ بحث متقدم ]

العرض الموضوعي

تصنيف الكتب