-
6
عدد النتائج : 51
في البحث عن (ولاية الاستيفاء في القصاص وشروطها)
أبغض الناس إلى الله ثلاثة ملحد في الحرم ومبتغ في الإسلام سنة الجاهلية ومطلب دم امرئ بغير حق ليهريق دمه
صحيح البخاري > كتاب الديات > باب من طلب دم امرئ بغير حق
من خرج من الطاعة وفارق الجماعة فمات مات ميتة جاهلية
صحيح مسلم > كتاب الإمارة > باب وجوب ملازمة جماعة المسلمين عند ظهور الفتن
من خرج من الطاعة وفارق الجماعة ثم مات مات ميتة جاهلية
صحيح مسلم > كتاب الإمارة > باب وجوب ملازمة جماعة المسلمين عند ظهور الفتن
من قتل تحت راية عمية يدعو عصبية أو ينصر عصبية فقتلة جاهلية
صحيح مسلم > كتاب الإمارة > باب وجوب ملازمة جماعة المسلمين عند ظهور الفتن
من أصيب بقتل أو خبل فإنه يختار إحدى ثلاث
سنن أبي داود > كتاب الديات > باب الإمام يأمر بالعفو في الدم
إن من أعتى الناس على الله عز وجل من قتل غير قاتله
مسند أحمد > أول مسند المدنيين رضي الله عنهم أجمعين > حديث أبي شريح الخزاعي رضي الله تعالى عنه
لا دية له فقال العائذي أرأيت لو قتله ابني
موطأ مالك > كتاب العقول > باب ما جاء في دية السائبة وجنايته
وإن قال الجاني أنا أقتص لك من نفسي
المغني لابن قدامة > كتاب الجراح > باب القود > مسألة قطع يديه ورجليه ثم عاد فضرب عنقه قبل أن تندمل جراحه > فصل لا يجوز استيفاء القصاص إلا بحضرة السلطان
قضى عليه بالقتل ودفعه إلى أولياء المقتول وقالوا نحن نقتله فقتله الإمام
الأم للشافعي > كتاب جراح العمد > الرجل يقتل الرجل فيعدو عليه أجنبي فيقتله
قطع من عليه القصاص نفسه بإذن المستحق
الأشباه والنظائر > الكتاب الرابع في أحكام يكثر دورها ويقبح بالفقيه جهلها > القول في العقود > من العقود ما لا يشترط فيه القبض
يعتبر في استيفاء القصاص عشرة أشياء
الأشباه والنظائر > الكتاب الخامس في نظائر الأبواب > كتاب القصاص > باب استيفاء القصاص
ما افترق فيه جناية النفس والأطراف
الأشباه والنظائر > الكتاب السادس في أبواب متشابهة وما افترقت فيه > ما افترق فيه جناية النفس والأطراف
أبغض الناس إلى الله ثلاثة ملحد في الحرم ومبتغ في الإسلام سنة الجاهلية ومطلب دم امرئ بغير حق ليهريق دمه
فتح الباري شرح صحيح البخاري > كتاب الديات > باب من طلب دم امرئ بغير حق
من خرج من الطاعة وفارق الجماعة فمات مات ميتة جاهلية
شرح مسلم للنووي > كتاب الإمارة > باب وجوب ملازمة جماعة المسلمين عند ظهور الفتن
من خرج من الطاعة وفارق الجماعة ثم مات مات ميتة جاهلية
شرح مسلم للنووي > كتاب الإمارة > باب وجوب ملازمة جماعة المسلمين عند ظهور الفتن
من قتل تحت راية عمية يدعو عصبية أو ينصر عصبية فقتلة جاهلية
شرح مسلم للنووي > كتاب الإمارة > باب وجوب ملازمة جماعة المسلمين عند ظهور الفتن
من أصيب بقتل أو خبل فإنه يختار إحدى ثلاث
سنن أبي داود > كتاب الديات > باب الإمام يأمر بالعفو في الدم
ولو قتله جماعة كان لولي الدم أن يقتل منهم من شاء ويطالب بالدية من شاء
سنن أبي داود > كتاب الديات > باب ولي العمد يرضى بالدية
تعيين ولي المقتول
أضواء البيان > سورة بني إسرائيل > قوله تعالى ومن قتل مظلوما فقد جعلنا لوليه سلطانا فلا يسرف في القتل إنه كان منصورا > المسألة السادسة تعيين ولي المقتول > اختلاف العلماء في تعيين ولي المقتول الذي جعل الله له هذا السلطان
إن أحب الأولياء أن يعفوا عفوا وإن أحبوا أن يقتلوا قتلوا
المصنف > كتاب العقول > باب أهل القتيل يقبلون الدية ويأبى القاتل
لا دية له فقال العائذي أرأيت لو قتله ابني
موطأ مالك > كتاب العقول > باب ما جاء في دية السائبة وجنايته
القصاص يجب للميت ابتداء
غمز عيون البصائر في شرح الأشباه والنظائر > الفن الثاني من الأشباه والنظائر وهو فن الفوائد > كتاب الجنايات
الإمام شرط لاستيفاء القصاص
غمز عيون البصائر في شرح الأشباه والنظائر > الفن الثاني من الأشباه والنظائر وهو فن الفوائد > كتاب الجنايات