عدد النتائج : 10
في البحث عن (افترق الجيش فرقتين فغنمت كل طائفة)
جيش المسلمين تفرقوا فغنم بعضهم بأوطاس وبعضهم بحنين فشركوهم
التلخيص الحبير في تخريج أحاديث الرافعي الكبير > كتاب قسم الفيء والغنيمة
( شهدها ويشارك الجيش سراياه فيما غنمت وتشاركه فيما غنم )
كشاف القناع عن متن الإقناع > كتاب الجهاد > باب قسمة الغنيمة > فصل قسمة باقي الغنيمة
أنفذ الإمام من دار الإسلام جيشين أو سريتين فأكثر
دقائق أولي النهى لشرح المنتهى المعروف بشرح منتهى الإرادات > كتاب الجهاد > باب قسمة الغنيمة > فصل وتضم غنيمة سرايا الجيش إلى غنيمة الجيش
إماما بعث جيشين على كل واحد منهما قائد وأمر كل واحد منهما أن يتوجه ناحية غير ناحية صاحبه من بلاد عدو غنم أحد الجيشين
الأم للشافعي > قسم الفيء > كيف تفريق القسم
جاءهم مدد قبل أن تنقضي الحرب فحضروا منها شيئا قل أو كثر
الأم للشافعي > مختصر المزني > مختصر من كتاب قسم الفيء وقسم الغنائم > باب تفريق القسم في الغنيمة
إماما بعث جيشين على كل واحد منهما قائد وأمر كل واحد منهما أن يتوجه ناحية غير ناحية صاحبه من بلاد عدوهم فغنم أحد الجيشين
الأم للشافعي > مختصر المزني > مختصر من كتاب قسم الفيء وقسم الغنائم > باب تفريق القسم في الغنيمة
بعث سريتين إلى جهتين لم تشارك إحداهما الأخرى
روضة الطالبين وعمدة المفتين > كتاب قسم الفيء والغنيمة > الباب الثاني في الغنيمة ويحصل بيانها في أربعة أطراف > فصل بعث الإمام أو أمير الجيش سرية إلى دار الحرب وهو مقيم ببلده فغنمت
سألت أبا عمرو عن إسهام من لم يشهد الفتح والقتال فقال لا يسهمون ألا ترى الطائفتين تدخلان من درب واحد أو دربين مختلفين فتغنم إحداهما ولا تغنم الأخرى وإحداهما قوة للأخرى فلا تشرك إحداهما الأخرى غنما جميعا أو غنم أحدهما بذلك مضى الأمر فيهم قال الوليد فذكرته ل
صحيح ابن حبان > كتاب السير > باب الغنائم وقسمتها > ذكر خبر قد يوهم غير المتبحر في صناعة العلم أنه مضاد لخبر أبي موسى الذي ذكرناه
سألت أبا عمرو الأوزاعي عن سهام من لم يشهد الفتح والقتال من المدد فقال لا يسهمون ألا ترى إلى الطائفتين تدخلان من درب واحد أو دربين مختلفين فتغنم إحداهما ولا تغنم الأخرى وإحداهما قوة للأخرى فلا تشرك إحداهما الأخرى غنما جميعا أو غنم أحدهما بذلك مضى الأمر فيه
صحيح ابن حبان > كتاب السير > باب الغنائم وقسمتها > ذكر البيان بأن من كان مددا للمسلمين أو أدرب درب العدو منهم ولم يشهد المعركة لا يسهم لهم