عدد النتائج : 2167
في البحث عن (فضل الشهادة في سبيل الله)
خرج حارثة يوم بدر نظارا لم يخرج لقتال فأصابه سهم فقتله فجاءت أم حارثة إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقالت يا رسول الله ابن أبي حارثة فإن كان في الجنة فسأصبر وإلا فسترى ما أصنع فقال يا أم حارثة إنها جنان وأن حارثة في الفردوس الأعلى
التوحيد لابن منده > (ذكر الآي المتلوة والأخبار المأثورة التي تدل على أن القرآن نزل من عند ذي العرش العظيم على قلب محمد صلى الله عليه وسلم )
أن حارثة جاء يوم بدر نظارا وكان غلاما فجاء سهم غرب فوقع في ثغرة نحره فقتله فجاءت أمه أم الربيع أمه إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقالت لقد علمت مكان حارثة مني فإن كان من أهل الجنة فسأصبر وإلا فسيرى الله ما أصنع فقال يا أم الربيع إنها ليست بجنة واحدة ول
التوحيد لابن منده > (ذكر الآي المتلوة والأخبار المأثورة التي تدل على أن القرآن نزل من عند ذي العرش العظيم على قلب محمد صلى الله عليه وسلم )
حياة الشهداء
دلائل النبوة لأبي نعيم > الفصل الثامن والعشرون ما وقع من الآيات بوفاته صلى الله عليه وسلم > ذكر ما يدل على حياة الشهداء
إن المسحاة أصابت قدم حمزة فدميت بعد أربعين سنة
دلائل النبوة لأبي نعيم > الفصل الثامن والعشرون ما وقع من الآيات بوفاته صلى الله عليه وسلم > ذكر ما يدل على حياة الشهداء
لما طعن بحرام بن ملحان وكان خاله يوم بئر معونة فقال الدم هكذا فنضحه على وجهه ورأسه ثم قال فزت ورب الكعبة
الآداب للبيهقي > باب من استبشر بالبلاء بعد نزوله لما يرجو فيه من الفوز بالجنة والنجاة من النار
عن أنس قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم من طلب الشهادة صادقا أعطيها وإن لم تصبه
الدعوات الكبير > باب جامع ما كان يدعو به النبي صلى الله عليه وسلم ويأمر أن يدعى به
عن ابن المبارك أنه كان يقول في دعائه اللهم إني أسألك الشهادة من غير جهد بلية ولا تبديل نية
الدعوات الكبير > باب جامع ما كان يدعو به النبي صلى الله عليه وسلم ويأمر أن يدعى به
عن سالم أبي النضر مولى عمر بن عبيد الله وكان كاتبا له قال كتب إليه عبد الله بن أبي أوفى حين خرج إلى الحرورية فقرأته فإذا فيه أن النبي صلى الله عليه وسلم في بعض أيامه التي لقي فيها العدو وانتظر حتى مالت الشمس ثم قام في الناس فقال يا أيها الناس لا تتمنوا لق
الدعوات الكبير > باب القول والدعاء إذا غزا وعند لقاء العدو
أتيت رسول الله صلى الله عليه وسلم فقلت من بايعك على هذا الأمر ؟ قال حر وعبد قال فأي الأعمال أفضل ؟ قال الصبر والسماحة وحسن الخلق قلت فأي الإسلام أفضل ؟ قال الفقه في دين الله والعمل في طاعة الله وحسن الظن بالله قلت فأي المسلمين أفضل ؟ قال من سلم المسلمون م
الزهد الكبير للبيهقي > فصل في الاجتهاد في الطاعة وملازمة العبودية
أن النبي صلى الله عليه وسلم قال ما العمل في أيام أفضل منه في عشر ذي الحجة قالوا يا رسول الله ولا الجهاد في سبيل الله ؟ قال ولا الجهاد في سبيل الله إلا رجل خرج بنفسه وماله في سبيل الله عز وجل ثم لا يرجع من ذلك بشيء
السنن الصغير للبيهقي > كتاب الصيام > باب العمل الصالح في العشر من ذي الحجة
خرجنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم فلما أشرفنا على حرة واقم تدلينا منها فإذا قبور بمنحنيه فقلنا يا رسول الله هذه قبور إخواننا فقال هذه قبور أصحابنا ثم خرجنا فلما جئنا قبور الشهداء فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم هذه قبور إخواننا
السنن الصغير للبيهقي > كتاب المناسك > باب إتيان المدينة وزيارة قبر النبي صلى الله عليه وسلم والصلاة في مسجده ومسجد قباء وزيارة قبور الشهداء
جاء رجل إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقال يا رسول الله إن قتلت في سبيل الله كفر الله عني خطاياي ؟ فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم إن قتلت في سبيل الله صابرا محتسبا مقبلا غير مدبر كفر الله عنك خطاياك فلما جلس دعاه فقال كيف قلت ؟ فعاد عليه فقال إلا الدين
السنن الصغير للبيهقي > كتاب البيوع > باب التشديد في الدين
القتل في سبيل الله يكفر كل شيء إلا الدين
السنن الصغير للبيهقي > كتاب السير > باب من لا يجب عليه الجهاد ، ومن له عذر
والذي نفسي بيده لولا أن أشق على المؤمنين ما قعدت خلف سرية تغزو في سبيل الله ولكن لا أجد سعة فأحملهم ولا يجدون سعة فيتبعوني ولا تطيب أنفسهم أن يقعدوا بعدي
السنن الصغير للبيهقي > كتاب السير > باب من لا يجب عليه الجهاد ، ومن له عذر
إن رسول الله صلى الله عليه وسلم في بعض أيامه التي لقي فيها العدو انتظر حتى مالت الشمس ثم قام إلى الناس فقال يا أيها الناس لا تتمنوا لقاء العدو وسلوا الله العافية فإذا لقيتموهم فاصبروا واعلموا أن الجنة تحت ظلال السيوف ثم قال اللهم منزل الكتاب ومجري السحاب
السنن الصغير للبيهقي > كتاب السير > باب تحريم الفرار من الزحف ، وصبر الواحد مع الاثنين
انتدب الله عز وجل لمن خرج مجاهدا في سبيله لا يخرجه إلا إيمانا بي وتصديقا برسولي فهو علي ضامن أن أدخله الجنة أو أرجعه إلى بيته الذي خرج منه نائلا ما نال من أجر وغنيمة
السنن الصغير للبيهقي > كتاب السير > باب في فضل الجهاد في سبيل الله على طريق الاختصار
والذي نفسي بيده لوددت أني أغزو في سبيل الله فأقتل ثم أغزو فأقتل ثم أغزو فأقتل
السنن الصغير للبيهقي > كتاب السير > باب في فضل الجهاد في سبيل الله على طريق الاختصار
والله أعلم بمن يكلم في سبيله
السنن الصغير للبيهقي > كتاب السير > باب في فضل الجهاد في سبيل الله على طريق الاختصار
إن أصدق الحديث كلام الله وأوثق العرى كلمة التقوى وخير الملل ملة إبراهيم عليه السلام وأحسن القصص هذا القرآن وأحسن السنن سنة محمد صلى الله عليه وسلم وأشرف الحديث ذكر الله وخير الأمور عزائمها وشر الأمور محدثاتها وأحسن الهدي هدي الأنبياء وأشرف الموت قتل الشهد
المدخل إلى السنن الكبرى للبيهقي > باب استعمال الصدق في العلم وفي كل شيء
يوزن يوم القيامة مداد العلماء ودم الشهداء
جامع بيان العلم وفضله لابن عبد البر > تفضيل العلماء على الشهداء
للأنبياء على العلماء فضل درجتين وللعلماء على الشهداء فضل درجة
جامع بيان العلم وفضله لابن عبد البر > تفضيل العلماء على الشهداء
عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال ألا أخبركم عن أجود الأجواد ؟ قالوا نعم يا رسول الله قال الله أجود الأجواد وأنا أجود ولد آدم وأجودهم من بعدي رجل علم علما فنشر علمه يبعث يوم القيامة أمة وحده ورجل جاد بنفسه في سبيل الله حتى قتل
جامع بيان العلم وفضله لابن عبد البر > باب جامع لنشر العلم
نظر رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى حنظلة الراهب وحمزة بن عبد المطلب يغسلهما الملائكة
دلائل النبوة للأصبهاني > فصل
فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم إن صاحبكم يعني حنظلة لتغسله الملائكة فسلوا أهله ما شأنه فسئلت صاحبته فقالت خرج وهو جنب حين سمع الهائعة فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم لذلك غسلته الملائكة
دلائل النبوة للأصبهاني > فصل
قام سهل بن حنيف يوم صفين فقال يا أيها الناس اتهموا أنفسكم لقد كنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم يوم الحديبية ولو نرى قتالا لقاتلنا وذلك في الصلح الجزء الأول الذي كان بين رسول الله صلى الله عليه وسلم وبين المشركين فجاء عمر بن الخطاب رضي الله عنه إلى رسول
دلائل النبوة للأصبهاني > فصل
كنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم في غزوة خيبر فخرجت سرية فأخذوا إنسانا معه غنم يرعاها فجاؤوا به إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فكلمه النبي صلى الله عليه وسلم ما شاء الله أن يكلمه به فقال الرجل إني قد آمنت بك وبما جئت به فكيف بالغنم يا رسول الله فإنها
دلائل النبوة للأصبهاني > فصل
في قوله ( بل أحياء عند ربهم يرزقون ) قال أما إنا قد سألنا عن ذلك فقالوا أرواحهم في أجواف طير خضر تسرح في الجنة في أيها شاءت ثم تأوي إلى قناديل معلقة بالعرش فبينا هم كذلك إذ طلع عليهم ربك إطلاعة فقال سلوني ما شئتم
العلو للعلي الغفار > الأحاديث المتواترة الواردة في العلو
وقال تعالى في وصف الشهداء ( أحياء عند ربهم )
العلو للعلي الغفار > فصل في رؤية النبي صلى الله عليه وسلم ربه ليلتئذ اختلاف