الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط

الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط

المكتبة الإسلامية

عدد النتائج : 16 في البحث عن (حكم ولاية العهد)

جعل ) الإمام ( الأمر شورى بين جمع فكاستخلاف تحفة المحتاج في شرح المنهاج > كتاب البغاة > فصل في شروط الإمام الأعظم وبيان طرق الإمامة

وله جعل الخلافة لزيد ثم بعده لعمرو ثم بعده لبكر ( الإمام الأعظم ) تحفة المحتاج في شرح المنهاج > كتاب البغاة > فصل في شروط الإمام الأعظم وبيان طرق الإمامة

ولا يشترط في الاستخلاف رضا أهل الحل والعقد في حياته أو بعد موته تحفة المحتاج في شرح المنهاج > كتاب البغاة > فصل في شروط الإمام الأعظم وبيان طرق الإمامة

كان ولي العهد ولدا أو والدا الأحكام السلطانية > الباب الأول في عقد الإمامة > فصل انعقاد الإمامة بعهد من قبله

عقدها لأخيه ومن قاربه من عصبته ومناسبيه ( الإمامة ) الأحكام السلطانية > الباب الأول في عقد الإمامة > فصل انعقاد الإمامة بعهد من قبله

عهد الإمام إلى غائب هو مجهول الحياة الأحكام السلطانية > الباب الأول في عقد الإمامة > فصل عهد الإمام بالخلافة إلى من يصح العهد إليه

عهد الخليفة إلى اثنين الأحكام السلطانية > الباب الأول في عقد الإمامة > فصل عهد الإمام بالخلافة إلى من يصح العهد إليه

فإذا تعينت بالاختيار في أحدهم ( الإمامة ) الأحكام السلطانية > الباب الأول في عقد الإمامة > فصل عهد الإمام بالخلافة إلى من يصح العهد إليه

خافوا انتشار الأمر بعد موته ( الإمام ) الأحكام السلطانية > الباب الأول في عقد الإمامة > فصل عهد الإمام بالخلافة إلى من يصح العهد إليه

عهد الخليفة إلى اثنين أو أكثر ورتب الخلافة فيهم الأحكام السلطانية > الباب الأول في عقد الإمامة > فصل عهد الخليفة إلى اثنين أو أكثر ورتب الخلافة فيهم

مات الخليفة والثلاثة من أولياء عهده أحياء وأفضت الخلافة إلى الأول منهم فأراد أن يعهد بها إلى غير الاثنين مما يختاره لها الأحكام السلطانية > الباب الأول في عقد الإمامة > فصل عهد الخليفة إلى اثنين أو أكثر ورتب الخلافة فيهم

مات الأول من أولياء العهد الثلاثة بعد إفضاء الخلافة إليه ولم يعهد إلى غيرهما الأحكام السلطانية > الباب الأول في عقد الإمامة > فصل عهد الخليفة إلى اثنين أو أكثر ورتب الخلافة فيهم

مات الأول من الثلاثة بعد إفضاء الخلافة إليه من غير أن يعهد إلى أحد فأراد أهل الاختيار أن يختاروا للخلافة غير الثاني الأحكام السلطانية > الباب الأول في عقد الإمامة > فصل عهد الخليفة إلى اثنين أو أكثر ورتب الخلافة فيهم

قال الخليفة العاهد قد عهدت إلى فلان فإن مات بعد إفضاء الخلافة إليه فالخليفة بعده فلان الأحكام السلطانية > الباب الأول في عقد الإمامة > فصل عهد الخليفة إلى اثنين أو أكثر ورتب الخلافة فيهم

عهد بالإمامة في حال أسره الأحكام السلطانية > الباب الأول في عقد الإمامة > فصل إذا استقرت الخلافة لمن تقلدها إما بعهد أو اختيار

الإمام يجوز له أن يجعل ولاية العهد بعده لرجل التوضيح لشرح الجامع الصحيح > باقي كتاب الجهاد والسير > باب من تأمر في الحرب من غير إمرة إذا خاف العدو

بحث في الكتب

[ بحث متقدم ]

العرض الموضوعي

تصنيف الكتب