عدد النتائج : 153
في البحث عن (حكم الإمام الجائر)
لست أستعمل عمالي ليسبوا أعراضكم
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة > كتاب الإمارة > باب فيما يجب على الأمير من حسن السيرة وعدم الاستئثار
يكون أمراء يظلمون ويكذبون
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة > كتاب الإمارة > باب فيمن دخل على أهل الظلم والكذب من الأمراء
يكون أمراء لا يرد عليهم يتهافتون في النار يتبع بعضهم بعضا
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة > كتاب الإمارة > باب ما جاء في امتحان الإمام لرعيته
عرض علي أول ثلاثة يدخلون الجنة وأول ثلاثة يدخلون النار فأما أول ثلاثة يدخلون الجنة فالشهيد وعبد أدى حق الله عز وجل ونصح لسيده وفقير متعفف ذو عيال وأما أول ثلاثة يدخلون النار فسلطان مسلط وذو ثروة من المال لم يؤد حق ماله وفقير فخور
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة > كتاب الجهاد > باب ما جاء في الشهداء وفضلهم
سيكون عليكم بعدي أمراء يقولون ما لا يفعلون ويفعلون ما لا يؤمرون
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة > كتاب الفتن > باب الامتناع عن الدخول على الظلمة وتصديقهم وإعانتهم
غير الدجال أخوف عندي عليكم من الدجال الأئمة المضلين
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة > كتاب الفتن > باب الامتناع عن الدخول على الظلمة وتصديقهم وإعانتهم
كنا قعودا على باب النبي صلى الله عليه وسلم فخرج علينا فقال اسمعوا قلنا قد سمعنا قال اسمعوا قلنا قد سمعنا مرتين الجزء الثامن أو ثلاثا قال إنه سيكون أمراء بعدي فلا تصدقوهم بكذبهم ولا تعينوهم على ظلمهم فإنه من صدقهم بكذبهم وأعانهم على ظلمهم فلن يرد علي الحوض
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة > كتاب الفتن > باب الامتناع عن الدخول على الظلمة وتصديقهم وإعانتهم
خرج علينا رسول الله صلى الله عليه وسلم بعد صلاة العشاء ونحن في المسجد فرفع بصره إلى السماء ثم خفض حتى ظننا أنه حدث في السماء شيء فقال ألا إنه سيكون بعدي أمراء يكذبون ويظلمون فمن صدقهم بكذبهم ومالأهم على ظلمهم فليس مني ولا أنا منه ومن لم يصدقهم بكذبهم ولم
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة > كتاب الفتن > باب الامتناع عن الدخول على الظلمة وتصديقهم وإعانتهم
عن أبي هريرة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال أربعة يبغضهم الله البياع الحلاف والفقير المختال والشيخ الزاني والإمام الجائر
الجامع لشعب الإيمان > الرابع والثلاثون من شعب الإيمان وهو باب في حفظ اللسان عما لا يحتاج إليه
ما من عبد يسترعيه الله رعية يموت حين يموت وهو غاش لرعيته إلا حرم الله عليه الجنة
الجامع لشعب الإيمان > التاسع والأربعون من شعب الإيمان وهو باب في طاعة أولي الأمر بفصولها > فصل في فضل الإمام العادل وما جاء في جور الولاة
ما من أمير يلي أمر المسلمين ثم لا يجهد لهم وينصح إلا لم يدخل معهم الجنة
الجامع لشعب الإيمان > التاسع والأربعون من شعب الإيمان وهو باب في طاعة أولي الأمر بفصولها > فصل في فضل الإمام العادل وما جاء في جور الولاة
أربعة يبغضهم الله البياع الحلاف والفقير المختال والشيخ الزاني والإمام الجائر
الجامع لشعب الإيمان > التاسع والأربعون من شعب الإيمان وهو باب في طاعة أولي الأمر بفصولها > فصل في فضل الإمام العادل وما جاء في جور الولاة
إن أحب الناس إلى الله يوم القيامة وأقربهم مني مجلسا إمام عادل وأبغض الناس إلى الله يوم القيامة وأشدهم عذابا إمام جائر
الجامع لشعب الإيمان > التاسع والأربعون من شعب الإيمان وهو باب في طاعة أولي الأمر بفصولها > فصل في فضل الإمام العادل وما جاء في جور الولاة
ما من أمير عشرة إلا وهو يؤتى يوم القيامة مغلولا حتى يفكه العدل أو يوبقه الجور
الجامع لشعب الإيمان > التاسع والأربعون من شعب الإيمان وهو باب في طاعة أولي الأمر بفصولها > فصل في فضل الإمام العادل وما جاء في جور الولاة
الإمام لا يشرك في ظلم ولا جور حتى يرفع إليه فإذا رفع إليه فلم يغير شرك في الجور والظلم
الجامع لشعب الإيمان > التاسع والأربعون من شعب الإيمان وهو باب في طاعة أولي الأمر بفصولها > فصل في فضل الإمام العادل وما جاء في جور الولاة
ما من نبي بعثه الله في أمة إلا كان له من أمته حواريون وأصحاب يأخذون بسنته ويقتدون بأمره ثم إنها تخلف خلوف يقولون ما لا يفعلون ويفعلون ما لا يؤمرون فمن جاهدهم بيده فهو مؤمن ومن جاهدهم بلسانه فهو مؤمن ومن جاهدهم بقلبه فهو مؤمن ليس وراء ذلك من الإيمان حبة خر
الجامع لشعب الإيمان > الثاني والخمسون من شعب الإيمان وهو باب في الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر
عرض علي أول ثلاثة يدخلون الجنة وأول ثلاثة يدخلون النار فأما أول ثلاثة يدخلون الجنة فالشهيد وعبد أدى حق الله ونصح لسيده وفقير متعفف ذو عيال وأما أول ثلاثة يدخلون النار فسلطان مسلط وذو ثروة من المال لم يعط حق ماله وفقير فخور
الجامع لشعب الإيمان > التاسع والخمسون من شعب الإيمان " وهو باب في حق السادة على المماليك "
إن شر الرعاء الحطمة
الأموال لابن زنجويه > باب ما يجب على الإمام من النصيحة لرعيته وعلى الرعية لإمامهم
إن السلطان ظل الله في الأرض يأوي إليه كل مظلوم من عباده فإذا عدل كان له الأجر وعلى الرعية الشكر وإذا جار كان عليه الإصر وعلى الرعية الصبر
الأموال لابن زنجويه > باب في وجوب السمع والطاعة على الرعية وما في منازعتهم والطعن عليهم
صنفان من أمتي لا تنالهما شفاعتي سلطان غشوم ظالم وغال في الدين يشهد عليهم ويبرأ منهم
السنة لابن أبي عاصم > باب
صنفان من أمتي لا تنالهما شفاعتي سلطان ظلوم غشوم وغال في الدين يشهد عليهم ويتبرأ منهم
السنة لابن أبي عاصم > باب
صنفان من أمتي لن تنالهما شفاعتي أو لن أشفع لهما أمير ظلوم غشوم عسوف وكل غال مارق
مساوئ الأخلاق ومذمومها > باب ما جاء في ظلم الناس والتعدي عليهم من الذم وما يعاقبان عليه من سخط الله وغضبه
عن عائشة رضي الله عنها أن رسول الله صلى الله عليه الجزء الثاني وسلم قال ستة لعنتهم وكل نبي مجاب الزائد في كتاب الله عز وجل والمكذب بقدر الله والمتسلط بالجبروت ليعز بذلك من أذل الله ويذل من أعز الله والمستحل محارم الله والمستحل من عترتي ما حرم الله والتارك
كتاب الدعاء > باب ذكر من لعنه رسول الله صلى الله عليه وسلم
لم يكن نبي قط إلا كان له من أمته حواريون وأصحاب يتبعون أمره ويهتدون بسنته ثم يأتي من بعد ذلك أمراء يقولون ما لا يفعلون ويفعلون ما لا يؤمرون يغيرون السنن ويظهرون البدع فمن جاهدهم بيده فهو مؤمن ومن جاهدهم بلسانه فهو مؤمن ومن جاهدهم بقلبه فهو مؤمن وليس وراء
الإبانة الكبرى لابن بطة > مقدمة المؤلف > باب ذكر الأخبار والآثار التي دعتنا إلى جمع هذا الكتاب وتأليفه
ما من نبي بعثه الله في أمة قبلي إلا كان له من أمته حواري وأصحاب يأخذون بسنته ويقتدون بأمره ثم إنها تخلف من بعدهم خلوف يقولون ما لا يفعلون ويفعلون ما لا يؤمرون فمن جاهدهم بيده فهو مؤمن ومن جاهدهم بلسانه فهو مؤمن ومن جاهدهم بقلبه فهو مؤمن وليس وراء ذلك من ا
الإيمان لابن منده > ذكر خبر يدل على أن الإيمان ينقص حتى لا يبقى في قلب العبد مثقال حبة خردل
ما كان من نبي إلا كان له حواريون يهتدون بهديه ويستنون بسنته ثم يكون من بعدهم خلوف يقولون ما لا يعملون ويعملون ما ينكرون فمن جاهدهم بيده فهو مؤمن ومن جاهدهم بقلبه فهو مؤمن ليس وراء ذلك من الإيمان مثل حبة من خردل
الإيمان لابن منده > ذكر خبر يدل على أن الإيمان ينقص حتى لا يبقى في قلب العبد مثقال حبة خردل
يكون بعدي رجال يعرفونكم ما تنكرون وينكرون عليكم ما تعرفون فلا طاعة لمن عصى الله ولا تعملوا برأيكم
المدخل إلى السنن الكبرى للبيهقي > باب ما يذكر من ذم الرأي وتكلف القياس في موضع النص