في الذاهبين الأولين من القرون لنا بصائر لما رأيت مواردا للس
موت ليس لها مصادر ورأيت قومي نحوها
يسعى الأصاغر ، والأكابر لا يرجع الماضي إلي
ولا من الباقين غابر أيقنت أني لا محالة
حيث صار القوم صائر
في الذاهبين الأولين من القرون لنا بصائر لما رأيت مواردا للس
موت ليس لها مصادر ورأيت قومي نحوها
يسعى الأصاغر ، والأكابر لا يرجع الماضي إلي
ولا من الباقين غابر أيقنت أني لا محالة
حيث صار القوم صائر
فِي الذَّاهِبِينَ الْأَوَّلِينَ مِنَ الْقُرُونِ لَنَا بَصَائِرْ لَمَّا رَأَيْتُ مَوَارِدًا لِلْسَّ
مَوْتِ لَيْسَ لَهَا مَصَادِرْ وَرَأَيْتُ قَوْمِي نَحْوَهَا
يَسْعَى الْأَصَاغِرُ ، وَالْأَكَابِرْ لَا يَرْجِعُ الْمَاضِي إِلَيَّ
وَلَا مِنَ الْبَاقِينَ غَابِرْ أَيْقَنْتُ أَنِّي لَا مَحَالَةَ
حَيْثُ صَارَ الْقَوْمُ صَائِرْ