تَنَادَوْا يَالَ بُهْثَةَ إِذْ رَأَوْنَا فَقُلْنَا أَحْسَنِي مَلَأً جُهَيْنَا
قَوْلُهُ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - : ( nindex.php?page=hadith&LINKID=3505006إِنَّ nindex.php?page=treesubj&link=18365سَاقِي الْقَوْمِ آخِرُهُمْ ) فِيهِ لِهَذَا الْأَدَبِ مِنْ آدَابِ شَارِبِي الْمَاءِ وَاللَّبَنِ وَنَحْوِهِمَا . وَفِي مَعْنَاهُ مَا يُفَرَّقُ عَلَى الْجَمَاعَةِ مِنَ الْمَأْكُولِ كَلَحْمٍ وَفَاكِهَةٍ وَمَشْمُومٍ وَغَيْرِ ذَلِكَ ، وَاللَّهُ أَعْلَمُ .تنادوا يال بهثة إذ رأونا فقلنا أحسني ملأ جهينا
قوله - صلى الله عليه وسلم - : ( nindex.php?page=hadith&LINKID=3505006إن nindex.php?page=treesubj&link=18365ساقي القوم آخرهم ) فيه لهذا الأدب من آداب شاربي الماء واللبن ونحوهما . وفي معناه ما يفرق على الجماعة من المأكول كلحم وفاكهة ومشموم وغير ذلك ، والله أعلم .