الأصل الثالث :
nindex.php?page=treesubj&link=32925عذاب القبر وقد ورد الشرع به قال الله تعالى
nindex.php?page=tafseer&surano=40&ayano=46النار يعرضون عليها غدوا وعشيا ويوم تقوم الساعة أدخلوا آل فرعون أشد العذاب واشتهر عن رسول الله صلى الله عليه وسلم والسلف الصالح
nindex.php?page=treesubj&link=32926_33084الاستعاذة من عذاب القبر وهو ممكن ; فيجب التصديق به ولا يمنع من التصديق به تفرق أجزاء الميت في بطون السباع وحواصل الطيور فإن المدرك لألم العذاب من الحيوان أجزاء مخصوصة يقدر الله تعالى على إعادة الإدراك إليها .
الْأَصْلُ الثَّالِثُ :
nindex.php?page=treesubj&link=32925عَذَابُ الْقَبْرِ وَقَدْ وَرَدَ الشَّرْعُ بِهِ قَالَ اللَّهُ تَعَالَى
nindex.php?page=tafseer&surano=40&ayano=46النَّارُ يُعْرَضُونَ عَلَيْهَا غُدُوًّا وَعَشِيًّا وَيَوْمَ تَقُومُ السَّاعَةُ أَدْخِلُوا آلَ فِرْعَوْنَ أَشَدَّ الْعَذَابِ وَاشْتُهِرَ عَنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَالسَّلَفِ الصَّالِحِ
nindex.php?page=treesubj&link=32926_33084الِاسْتِعَاذَةُ مِنْ عَذَابِ الْقَبْرِ وَهُوَ مُمْكِنٌ ; فَيَجِبُ التَّصْدِيقُ بِهِ وَلَا يَمْنَعُ مِنَ التَّصْدِيقِ بِهِ تَفَرُّقُ أَجْزَاءِ الْمَيِّتِ فِي بُطُونِ السِّبَاعِ وَحَوَاصِلِ الطُّيُورِ فَإِنَّ الْمُدْرِكَ لِأَلَمِ الْعَذَابِ مِنَ الْحَيَوَانِ أَجْزَاءٌ مَخْصُوصَةٌ يَقْدِرُ اللَّهُ تَعَالَى عَلَى إِعَادَةِ الْإِدْرَاكِ إِلَيْهَا .