وذكر nindex.php?page=treesubj&link=33674_28831بعض مسائل الفقه الأكبر شيخ الإسلام محمد بن إلياس في فتاويه، وابن الهمام في "المسايرة"، وذكر بعض مسائل الفقه الأبسط الإمام أبو المعين النسفي في الاعتماد شرح العمدة، وكشف المنار، والناطفي في الأجناس، والقاضي أبو العلاء الصاعدي في كتاب الاعتقاد، وأبو شجاع الناصري في البرهان الساطع شرح عقائد nindex.php?page=showalam&ids=14695الطحاوي، وأبو المحاسن محمود القونوي في شرحها أيضا، وشرحه الفقيه عطاء بن علي الجوزجاني شرحا نفيسا، وذكر الوصية بتمامها الإمام صارم المصري في نظم الجمان .

ومن المتأخرين القاضي تقي الدين التميمي في الطبقات السنية، والقاضي أبو الفضل محمد بن الشحنة الحلبي في أوائل شرح الهداية، وذكر بعض مسائلها ابن الهمام في المسايرة، وشرحها الشيخ أكمل الدين البابرتي، فقد ذكر جملا من مسائل الكتب الخمسة منقولا عنها، نحو ثلاثين كتابا من كتب الأئمة، وهذا القدر كاف في تلقي الأمة لها بالقبول، والله أعلم .

وَذَكَرَ nindex.php?page=treesubj&link=33674_28831بَعْضَ مَسَائِلِ الْفِقْهِ الْأَكْبَرِ شَيْخُ الْإِسْلَامِ مُحَمَّدُ بْنُ إِلْيَاسَ فِي فَتَاوِيهِ، وَابْنُ الْهُمَامِ فِي "الْمُسَايَرَةِ"، وَذَكَرَ بَعْضَ مَسَائِلِ الْفِقْهِ الْأَبْسَطِ الْإِمَامُ أَبُو الْمُعِينِ النَّسَفِيُّ فِي الِاعْتِمَادِ شَرْحِ الْعُمْدَةِ، وَكَشْفِ الْمَنَارِ، وَالنَّاطِفِيُّ فِي الْأَجْنَاسِ، وَالْقَاضِي أَبُو الْعَلَاءِ الصَّاعِدِيُّ فِي كِتَابِ الِاعْتِقَادِ، وَأَبُو شُجَاعٍ النَّاصِرِيُّ فِي الْبُرْهَانِ السَّاطِعِ شَرْحِ عَقَائِدِ nindex.php?page=showalam&ids=14695الطَّحَاوِيِّ، وَأَبُو الْمَحَاسِنِ مَحْمُودٌ الْقُونَوِيُّ فِي شَرْحِهَا أَيْضًا، وَشَرَحَهُ الْفَقِيهُ عَطَاءُ بْنُ عَلِيٍّ الْجُوزَجَانِيُّ شَرْحًا نَفِيسًا، وَذَكَرَ الْوَصِيَّةَ بِتَمَامِهَا الْإِمَامُ صَارِمٌ الْمِصْرِيٌّ فِي نَظْمِ الْجُمَانِ .

وَمِنَ الْمُتَأَخِّرِينَ الْقَاضِي تَقِيُّ الدِّينِ التَّمِيمِيُّ فِي الطَّبَقَاتِ السَّنِيَّةِ، وَالْقَاضِي أَبُو الْفَضْلِ مُحَمَّدُ بْنُ الشِّحْنَةِ الْحَلَبِيُّ فِي أَوَائِلِ شَرْحِ الْهِدَايَةِ، وَذَكَرَ بَعْضَ مَسَائِلِهَا ابْنُ الْهُمَامِ فِي الْمُسَايَرَةِ، وَشَرَحَهَا الشَّيْخُ أَكْمَلُ الدِّينِ الْبَابَرْتِيُّ، فَقَدْ ذَكَرَ جُمَلًا مِنْ مَسَائِلِ الْكُتُبِ الْخَمْسَةِ مَنْقُولًا عَنْهَا، نَحْوَ ثَلَاثِينَ كِتَابًا مِنْ كُتُبِ الْأَئِمَّةِ، وَهَذَا الْقَدْرُ كَافٍ فِي تَلَقِّي الْأُمَّةِ لَهَا بِالْقَبُولِ، وَاللَّهُ أَعْلَمُ .