الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط


الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط
فهرس الكتاب
                                                                                                                        معلومات الكتاب

                                                                                                                        السنن الكبرى للنسائي

                                                                                                                        النسائي - أحمد بن شعيب النسائي

                                                                                                                        صفحة جزء
                                                                                                                        [ ص: 257 ] كتاب صلاة العيدين

                                                                                                                        [ ص: 258 ] [ ص: 259 ] بسم الله الرحمن الرحيم

                                                                                                                        9 - كتاب صلاة العيدين

                                                                                                                        1 - باب بدء العيدين

                                                                                                                        1933 - أخبرنا علي بن حجر ، قال : حدثنا إسماعيل ، قال : حدثنا حميد ، عن أنس قال : كان لأهل الجاهلية يومان من كل سنة يلعبون فيهما ، فلما قدم النبي صلى الله عليه وسلم المدينة قال : كان لكم يومان تلعبون فيهما ، وقد أبدلكم الله بهما خيرا منهما ؛ يوم الفطر ، ويوم النحر .

                                                                                                                        التالي السابق


                                                                                                                        الخدمات العلمية