الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط


الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط
فهرس الكتاب
                                                                                                                              معلومات الكتاب

                                                                                                                              السراج الوهاج من كشف مطالب صحيح مسلم بن الحجاج

                                                                                                                              صديق خان - محمد صديق حسن خان القنوجي الظاهري

                                                                                                                              صفحة جزء
                                                                                                                              5148 (باب منه)

                                                                                                                              وهو في النووي، في: (الكتاب المذكور).

                                                                                                                              (حديث الباب)

                                                                                                                              وهو بصحيح مسلم \ النووي، ص 16 ج 18، المطبعة المصرية

                                                                                                                              (عن حذيفة، رضي الله عنه؛ قال: أخبرني رسول الله صلى الله عليه) وآله (وسلم: بما هو كائن إلى أن تقوم الساعة. فما منه شيء إلا قد سألته، إلا أني لم أسأله: ما يخرج أهل المدينة من المدينة ؟ ).

                                                                                                                              التالي السابق


                                                                                                                              (الشرح)

                                                                                                                              لم يشرحه النووي، رحمه الله.




                                                                                                                              الخدمات العلمية