حَدِيثُهَا السِّحْرُ الْحَلَالُ لَوْ أَنَّهُ لَمْ يَجْنِ قَتْلَ الْمُسْلِمِ الْمُتَحَرِّزِ إِنْ طَالَ لَمْ يَمْلَلْ وَإِنْ هِيَ أَوْجَزَتْ
وِدَّ الْمُحَدِّثُ أَنَّهَا لَمْ تُوجِزِ
فَحَيَّ عَلَى جَنَّاتِ عَدْنٍ، فَإِنَّهَا مَنَازِلُكَ الْأُولَى وَفِيهَا الْمُخَيَّمُ
وَلَكِنَّنَا سَبْيُ الْعَدُوِّ فَهَلْ تَرَى نَعُودُ إِلَى أَوْطَانِنَا وَنُسَلِّمُ ؟
حديثها السحر الحلال لو أنه لم يجن قتل المسلم المتحرز إن طال لم يملل وإن هي أوجزت
ود المحدث أنها لم توجز
فحي على جنات عدن، فإنها منازلك الأولى وفيها المخيم
ولكننا سبي العدو فهل ترى نعود إلى أوطاننا ونسلم ؟