4241 باب: إذا رحم الله أمة قبض نبيها قبلها
ولفظ النووي: (باب: إذا أراد الله تعالى رحمة أمة. إلخ).
(حديث الباب)
وهو بصحيح \ مسلم النووي، ص 52 جـ 15، المطبعة المصرية
[عن أبي موسى وسلفا بين يديها، وإذا أراد هلكة أمة عذبها ونبيها حي فأهلكها وهو ينظر فأقر عينه بهلكتها حين كذبوه وعصوا أمره إن الله عز وجل إذا أراد رحمة أمة من عباده قبض نبيها قبلها فجعله لها فرطا ]. عن النبي صلى الله عليه وسلم قال