القراءات
{يزفون} بضم الياء، وبقية السبعة: بفتح الياء. حمزة
وروي عن عبد الله بن يزيد: فتح الياء، وتخفيف الفاء.
، حمزة : {فانظر ماذا تري} من (أرى يري) والباقون {ترى} مضارع (رأيت) والإمالة مذكورة في موضعها. والكسائي
وقد روي عن الضحاك، {ترى} غير مسمى الفاعل. والأعمش:
علي، وغيرهما: {فلما سلما}. وابن مسعود،
وروي عن باختلاف عنه، ابن عامر والحسن، وابن هرمز، وابن محيصن، [ ص: 461 ] وغيرهم: {وإن الياس} بحذف الهمزة في الوصل، وكذلك روي عن ابن محيصن باختلاف عنهما، وغيرهما في (سلام على الياسين). وعكرمة
حفص ، وحمزة : والكسائي الله ربكم ورب آبائكم الأولين بنصب الثلاثة، ورفع الباقون.
نافع، و : {سلام على آل ياسين}، والباقون: ابن عامر سلام على إل ياسين ، وتقدم القول في حذف الهمزة.
وقد روي عن ابن مسعود، وغيرهما: {وإن إدريس لمن المرسلين}، {سلام على إدراسين} وهذا خلاف المصحف، فلا تنبغي القراءة به. وابن وثاب،
[ ص: 462 ] جعفر بن محمد: {إلى مائة ألف ويزيدون} بغير همزة قبل الواو.
عن إسماعيل بن جعفر، نافع، وأبي جعفر، وشيبة: {وإنهم لكاذبون} {اصطفى البنات على البنين} بغير استفهام.
: {إلا من هو صال الجحيم} بضم اللام. الحسن
{فإذا نزل بساحتهم} غير مسمى الفاعل. ابن مسعود:
* * *
فيها ثلاث ياءات إضافة مختلف فيهن:
تقدم أصل {إني أرى في المنام} [102] و {أني أذبحك} [102].
وتقدم الاختلاف في {ستجدني إن شاء الله} [102]
* * *
وفيها ثلاث محذوفات:
[ ص: 463 ] أثبت الياء في {لتردين} [56] في الوصل خاصة، ورش وسلام ويعقوب في الحالين.
وأثبت سلام ويعقوب الياء في {سيهدين} في الحالين، ووقفا على صال الجحيم [163] بالياء.