157 – الثاني: عن رضي الله عنه قال : أبي نجيح العرباض بن سارية . وإياكم ومحدثات الأمور فإن كل بدعة ضلالة من يعش منكم فسيرى اختلافا كثيرا فعليكم بسنتي وسنة الخلفاء الراشدين المهديين عضوا عليها بالنواجذ رواه وعظنا رسول الله صلى الله عليه وسلم موعظة بليغة وجلت منها القلوب وذرفت منها العيون . فقلنا : يا رسول الله كأنها موعظة مودع فأوصنا . قال : أوصيكم بتقوى الله والسمع والطاعة وإن تأمر عليكم عبد ، وإنه أبو داود وقال : حديث حسن صحيح . والترمذي
«النواجذ» بالذال المعجمة : الأنياب وقيل الأضراس .