1787 101 \ 1713 - وعن قال : حدثني عطاء بن أبي رباح قال : جابر بن عبد الله مكة لأربع ليال خلون من ذي الحجة، فطفنا وسعينا، ثم ثم قام أمرنا رسول الله صلى الله عليه وسلم أن نحل، وقال: لولا هديي لحللت، سراقة بن مالك فقال: يا رسول الله، أرأيت متعتنا هذه، ألعامنا هذا أم للأبد؟ فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : بل هي للأبد . أهللنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم بالحج خالصا، لا يخالطه شيء، فقدمنا
وأخرجه البخاري ومسلم والنسائي . وابن ماجه
[ ص: 293 ]