4494 [ ص: 86 ] 1 - باب: قوله: إنك لا تهدي من أحببت الآية
4772 - حدثنا أخبرنا أبو اليمان، عن شعيب، قال: أخبرني الزهري عن سعيد بن المسيب، أبيه قال أبا طالب الوفاة جاءه رسول الله - صلى الله عليه وسلم - فوجد عنده أبا جهل وعبد الله بن أبي أمية بن المغيرة، فقال: " فقال أي عم قل: لا إله إلا الله، كلمة أحاج لك بها عند الله". أبو جهل، وعبد الله بن أبي أمية: أترغب عن ملة عبد المطلب؟! فلم يزل رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يعرضها عليه، ويعيدانه بتلك المقالة حتى قال أبو طالب آخر ما كلمهم: على ملة عبد المطلب، وأبى أن يقول: لا إله إلا الله. قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -" والله لأستغفرن لك ما لم أنه عنك". فأنزل الله: ما كان للنبي والذين آمنوا أن يستغفروا للمشركين [ التوبة: 113] وأنزل الله في أبي طالب، فقال لرسول الله - صلى الله عليه وسلم - إنك لا تهدي من أحببت ولكن الله يهدي من يشاء [ القصص: 56]. [ انظر: 1360 - مسلم: 24 - فتح: 8 \ 506] لما حضرت
قال ابن عباس أولي القوة [ القصص: 76]: لا يرفعها العصبة من الرجال. لتنوء [ القصص: 76]: لتثقل. فارغا [ القصص: 10] إلا من ذكر موسى. الفرحين [ القصص: 76]: المرحين. قصيه [ القصص: 11] اتبعي أثره، وقد يكون أن يقص الكلام نحن نقص عليك [ يوسف: 3]. عن جنب [ القصص: 11]: عن بعد عن جنابة واحد، وعن اجتناب أيضا، يبطش [ القصص: 19] ويبطش. يأتمرون [ القصص: 20]: يتشاورون. العدوان والعداء والتعدي واحد. آنس: أبصر. الجذوة: قطعة غليظة من الخشب ليس فيها لهب، والشهاب: فيه لهب. والحيات أجناس: الجان والأفاعي والأساود. ردءا [ القصص: 34]: معينا. قال ابن عباس: يصدقني [ القصص: 34] وقال غيره سنشد [ القصص: 35] سنعينك كلما عززت شيئا فقد جعلت له عضدا. مقبوحين: مهلكين. وصلنا [ القصص: 51] بيناه وأتممناه. يجبى [ القصص: 57] يجلب. بطرت [ ص: 87 ] [ القصص: 58]: أشرت. في أمها رسولا [ القصص: 59]: أم القرى مكة وما حولها. ( تكن [ القصص: 69]: تخفي. أكننت الشيء: أخفيته، وكننته: أخفيته وأظهرته. ويكأن الله [ القصص: 82] مثل: ألم تر أن الله يبسط الرزق لمن يشاء ويقدر [ القصص: 82] يوسع عليه ويضيق عليه. [ فتح: 8 \ 506]