الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.
اختيار هذا الخط
الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.
وساق هناك حديث nindex.php?page=showalam&ids=25عائشة رضي الله عنها أنها قالت nindex.php?page=showalam&ids=16561لعروة: يا ابن أخي كان أبواك منهم، nindex.php?page=showalam&ids=15الزبير وأبو بكر . (وخرجه) nindex.php?page=showalam&ids=13779الإسماعيلي في هذا الموضع أيضا. nindex.php?page=showalam&ids=11970ولابن أبي حاتم عن nindex.php?page=showalam&ids=5414عبيد الله بن عدي بن الخيار زيادة: وعثمان . وعن nindex.php?page=showalam&ids=12354النخعي : قال nindex.php?page=showalam&ids=10ابن مسعود : نزلت هذه الآية فينا، وكنا ثمانية عشر رجلا.
وعند nindex.php?page=showalam&ids=15472الواقدي عن nindex.php?page=showalam&ids=16666عمرو بن دينار : كانوا سبعين رجلا. وقراءة الأكثرين (القرح) بفتح القاف، وصوبه nindex.php?page=showalam&ids=16935الطبري ، لإجماع أهل التأويل على أن معناه القتل والجراح. وقرأ حمزة وغيره بضمها، فقيل: بمعنى. قاله nindex.php?page=showalam&ids=14416الزجاج : أي الجرح والألم.
وقال الفراء : الجراح بالفتح، ألمها بالضم كوجدكم ووجدكم، ولا يجدون إلا جهدهم وجهدهم. وفيه قراءة ثالثة بفتح القاف والراء، وهو مصدر قرح يقرح. وبضمهما على الإتباع، قال أبو البقاء : كاليسر والعسر.