6199 6568 - وقال " ولقاب قوس أحدكم أو موضع قدم من الجنة خير من الدنيا وما فيها، ولو أن امرأة من نساء أهل الجنة اطلعت إلى الأرض، لأضاءت ما بينهما، ولملأت ما بينهما ريحا، ولنصيفها -يعني الخمار- خير من الدنيا وما فيها". غدوة في سبيل الله أو روحة خير من الدنيا وما فيها، [انظر: 44 - مسلم: 1880 - فتح: 11 \ 418].