3011 - عجبت لمن يؤمن بدار الخلود؛ كيف يسعى لدار الغرور؟!"؛ "أين الراضون بالمقدور؟ أين الساعون للمشكور؟ ؛ عن هناد ؛ مرسلا . عمرو بن مرة
أَشَدُّ الْغَمِّ عِنْدِي فِي سُرُورٍ تَيَقَّنَ عَنْهُ صَاحِبُهُ انْتِقَالَا وَلَسْتُ بِمِفْرَاحٍ إِذَا الدَّهْرُ سَرَّنِي
وَلَا جَازِعٌ مِنْ صَرْفِهِ الْمُتَقَلِّبِ
أشد الغم عندي في سرور تيقن عنه صاحبه انتقالا ولست بمفراح إذا الدهر سرني
ولا جازع من صرفه المتقلب