أَشَارَ بِهِ إِلَى قَوْلِهِ تَعَالَى : nindex.php?page=treesubj&link=29076nindex.php?page=tafseer&surano=105&ayano=3وَأَرْسَلَ عَلَيْهِمْ طَيْرًا أَبَابِيلَ وَفَسَّرَ الْأَبَابِيلَ بِقَوْلِهِ : مُتَتَابِعَةً مُجْتَمِعَةً ، رُوِيَ هَذَا عَنْ nindex.php?page=showalam&ids=16879مُجَاهِدٍ ، وَقَالَ [ ص: 314 ] nindex.php?page=showalam&ids=13968الثَّعْلَبِيُّ : أَبَابِيلَ كَثِيرَةً مُتَفَرِّقَةً يَتْبَعُ بَعْضُهَا بَعْضًا ، وَعَنْ nindex.php?page=showalam&ids=396عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ أَبْزَى ، كَالْإِبِلِ الْمُوبِلَةِ ، وَعَنِ nindex.php?page=showalam&ids=11ابْنِ عَبَّاسٍ : لَهَا خَرَاطِيمُ كَخَرَاطِيمِ الطَّيْرِ ، وَأَكُفٌّ كَأَكُفِّ الْكِلَابِ ، وَعَنْ nindex.php?page=showalam&ids=16584عِكْرِمَةَ : لَهَا رُؤُوسٌ كَرُؤُوسِ السِّبَاعِ لَمْ تُرَ قَبْلَ ذَلِكَ وَبَعْدَهُ ، وَعَنْ رَبِيعٍ : لَهَا أَنْيَابٌ كَأَنْيَابِ السِّبَاعِ ، وَقَالَ nindex.php?page=showalam&ids=15401النَّسَفِيُّ فِي تَفْسِيرِ أَبَابِيلَ : جَمْعِ أُبَّالٍ ، وَقِيلَ : أَبَابِيلُ مِثْلُ عَبَادِيلَ لَا وَاحِدَ لَهَا ، وَقِيلَ : جَمْعُ أَبُولٍ مِثْلِ عَجُولٍ يُجْمَعُ عَلَى عَجَاجِيلَ .