تأويل قوله عز وجل وإذا قرئ القرآن فاستمعوا له وأنصتوا لعلكم ترحمون
921 أخبرنا الجارود بن معاذ الترمذي قال حدثنا عن أبو خالد الأحمر عن محمد بن عجلان عن زيد بن أسلم عن أبي صالح قال أبي هريرة فإذا كبر فكبروا وإذا قرأ فأنصتوا وإذا قال سمع الله لمن حمده فقولوا اللهم ربنا لك الحمد إنما [ ص: 142 ] جعل الإمام ليؤتم به قال رسول الله صلى الله عليه وسلم