فصل . يغسل مجهول الإسلام بعلامته ، ويصلى عليه ( و ) ولو كان أقلف أو كان بدارنا لا بدار الحرب ولا علامة ، نص على ذلك ، ونقل علي بن سعيد : يستدل بختان وثياب ، : إن لم يدر صلى عليه ، لا يضره . ودفن معنا ، وجزم به وعنه في كتابه المنثور فيمن مات بين دارنا ودار الحرب ، ونقل ابن عقيل الإجماع إذا ابن المنذر يجب غسله ودفنه في مقابرنا ، قال : وقد منعوا أن يدفن أطفال المشركين في مقابر المسلمين ، كذا قال ، وقد سبق . وجد الطفل في بلاد المسلمين ميتا