وأما nindex.php?page=treesubj&link=28934كلمة : " أأعجمي " ففي قوله تعالى : nindex.php?page=tafseer&surano=41&ayano=44ولو جعلناه قرآنا أعجميا لقالوا لولا فصلت آياته أأعجمي وعربي بفصلت . وقد قرأ حفص فيها بتسهيل الهمزة الثانية بين بين أي بين الهمزة والألف وجها واحدا من جميع طرقه وعلامة هذا التسهيل في المصحف الشريف وضع نقطة كبيرة في الهمزة الثانية كما قرره علماء الضبط . أما كيفية الأداء فيه فمتوقفة على المشافهة والسماع من أفواه الشيوخ المتقنين الآخذين ذلك عن أمثالهم فهم أرباب ذلك العارفون لما هنالك .

وَأَمَّا nindex.php?page=treesubj&link=28934كَلِمَةُ : " أَأَعْجَمِيٌّ " فَفِي قَوْلِهِ تَعَالَى : nindex.php?page=tafseer&surano=41&ayano=44وَلَوْ جَعَلْنَاهُ قُرْآنًا أَعْجَمِيًّا لَقَالُوا لَوْلا فُصِّلَتْ آيَاتُهُ أَأَعْجَمِيٌّ وَعَرَبِيٌّ بِفُصِّلَتْ . وَقَدْ قَرَأَ حَفْصٌ فِيهَا بِتَسْهِيلِ الْهَمْزَةِ الثَّانِيَةِ بَيْنَ بَيْنَ أَيْ بَيْنَ الْهَمْزَةِ وَالْأَلِفِ وَجْهًا وَاحِدًا مِنْ جَمِيعِ طُرُقِهِ وَعَلَامَةُ هَذَا التَّسْهِيلِ فِي الْمُصْحَفِ الشَّرِيفِ وَضْعُ نُقْطَةٍ كَبِيرَةٍ فِي الْهَمْزَةِ الثَّانِيَةِ كَمَا قَرَّرَهُ عُلَمَاءُ الضَّبْطِ . أَمَّا كَيْفِيَّةُ الْأَدَاءِ فِيهِ فَمُتَوَقِّفَةٌ عَلَى الْمُشَافَهَةِ وَالسَّمَاعِ مِنْ أَفْوَاهِ الشُّيُوخِ الْمُتْقِنِينَ الْآخِذِينَ ذَلِكَ عَنْ أَمْثَالِهِمْ فَهُمْ أَرْبَابُ ذَلِكَ الْعَارِفُونَ لِمَا هُنَالِكَ .