قوله إن الذين يحبون
[ 14242 ] - حدثنا أبو زرعة ، ثنا ، حدثني يحيى بن عبد الله ، حدثني [ ص: 2550 ] ابن لهيعة ، عن عطاء ، في قوله: " سعيد بن جبير إن الذين يحبون يعني: قذف رضي الله عنها " عائشة
[ 14243 ] - أخبرنا ، فيما كتب إلي، أنبأ أبو يزيد القراطيسي ، قال: سمعت أصبغ بن الفرج ، في قول الله: " عبد الرحمن بن زيد إن الذين يحبون أن تشيع الفاحشة قال: الخبيث عبد الله بن أبي المنافق، الذي أشاع على ما أشاع عليها من الفرية " عائشة
[ 14244 ] - حدثنا أبو زرعة ، ثنا عبد الرحمن بن إبراهيم الدمشقي ، ثنا ، عن الوليد بن مسلم ثور، عن قال: من حدث ما أبصرته عيناه وسمعته أذناه، فهو من الذين يحبون أن تشيع الفاحشة في الذين آمنوا. خالد بن معدان،
قوله أن تشيع الفاحشة
[ 14245 ] - حدثنا حجاج بن حمزة ، ثنا ، ثنا شبابة ، عن ورقاء ، عن ابن أبي نجيح : قوله: " مجاهد تشيع الفاحشة تظهر، يتحدث به عن شأن " عائشة
[ 14246 ] - حدثنا أبو زرعة ، ثنا ، حدثني يحيى بن عبد الله بن بكير ، حدثني ابن لهيعة ، عن عطاء ، في قول الله: " سعيد بن جبير أن تشيع الفاحشة يعني: أن تفشو وتظهر، والفاحشة: الزنا، في الذين آمنوا يعني: صفوان " وعائشة
[ 14247 ] - حدثنا أبي، ثنا يحيى بن عثمان ، ثنا بقية، عن عمر بن جعثم، عن عثمان بن معدان، عن عبد الله بن أبي زكريا ، قال: سأله رجل عن هذه الآية: إن الذين يحبون أن تشيع الفاحشة في الذين آمنوا قال: هو الرجل الذي يحل في أخيه وغيره من يشتهي ذلك، فلا ينكر عليه. ، قال يحيى : كأنه يغتابه
[ 14248 ] - أخبرنا علي بن سهل الرملي، فيما كتب إلي، ثنا حجاج بن محمد الأعور، عن ، عن ابن جريج ، قال: " عطاء من أشاع الفاحشة، فعليه النكال وإن كان صادقا
قوله تعالى لهم عذاب أليم في الدنيا والآخرة
[ 14249 ] - حدثنا أبو زرعة ، ثنا ، حدثني ابن بكير ، حدثني ابن لهيعة عطاء بن دينار ، عن : قوله: " سعيد بن جبير في الدنيا والآخرة فكان عذاب عبد الله بن أبي في الدنيا الحد، وفي الآخرة عذاب النار " [ ص: 2551 ] قوله والله يعلم وأنتم لا تعلمون
[ 14250 ] - حدثنا علي بن الحسين ، ثنا موسى بن هارون الدولابي ، ثنا مروان ، عن جويبر ، عن ، في قول الله: " الضحاك والله يعلم وأنتم لا تعلمون قال: يعلم وجد كل واجد بصاحبه ما لا تعلمون "
[ 14251 ] - حدثنا أبو زرعة ، ثنا ، حدثني ابن بكير ، حدثني ابن لهيعة ، عن عطاء ، في قول الله تعالى: " سعيد ولولا فضل الله عليكم ورحمته لعاقبكم فيما قلتم ، لعائشة وأن الله رءوف يعني: يرأف بكم، رحيم حين عفا فلم يعاقبكم فيما قلتم من القذف "